لا أدري ربما الخجل و التوتر و الارتباك هو حال أخينا ياسين في هذه اللحظات…بعد ترويجه للتبريكات التي زفها لي أمس…و على كل فأنا ألتمس له كل العذر، فقد أراد و بحسن نية أن يفرحني و إذا به يزيد من مصيبتي، لا لشيء سوى أنه لم يحسن متابعة القضية و الإلمام بها بشكل معمق و عدم القراءة المتأنية للوضعية…و لكن لن أسامح ما حييت اللجنة المفاوضة على وأدهم لقضيتنا و تواطئهم مع الظلمة …الله ينتقم منكم..