السيدة رمعون انما تنعت الاساتذة بالذين لا ملة لهم لان ملتنا غير ملتها والحمد لله من منكم سمع في كلام بن كبريت ولو كلمة ذكر فيها الله او حتى معنى لصفاته هي لا تحسن حتى التكلم بالعامية فكيف بلغة القرآن الكريم ، المسكينة جنى جنونها وصارت كخبط عشواء العرب اليوم تصرح بشئ وغدا تاتي بضده حتى الجامعة لم تسلم منها انها والله معضلة القرن ، اما سيدهم السعيد فانه يعلم ان لا استاذ يعترف حتى بادميته فكيف ان يقود اساتذة ويتنقب عليهم لم يبقى في جعبته إلا جماعة مرتزقه معفاة من التخليص اياكم ان ترد على نكرة عندنا نحن افاضل الامة عمال التربية والتعليم وبارك الله فيكم املي ان ناتي الى كلمة سواء تجمعنا تحت راية واحدة هي انقاذ كرامتنا ومهنتنا النبيلة التي هي مستقبل جيلنا