تخطى إلى المحتوى

النقابة وسيلة لتحقيق مصلحة ليست عقيدة ايمان 2024.

السلام على كل الزملاء في قطاع التعليم
طرحت هدا العنوان من باب توضيح بعض الحقائق لكل مبتدئ في العمل النقابي

قد يعتقد بعض الزملاء في قطاع التربية ان هدا العنوان يشجع الانتهازية وعدم الشعور بالمسؤولية اقول واوضح انا اشجع كل استاد او اداري ان يناضل باي طريقة للحصول على مصلحة في عمله من جهة ولكن يجب ترك المجال لكل جيل من العمال ان ان يناضل بكيفية التى يراها سواء اضراب او تنديد او عن طريق الصحافة……………….الخ لكن التشبت بنقابة والدعوة للايمان بها فهو عين الخطاء
اقول ايام2017 كان التعليم الثانوي يناضل دون نقابة وكسب حقوق وكان الابتدائ والمتوسط له نقابة لكن كان يناضل بطريقته الخاصة سواء حقق او لم يحقق مكاسب .
لكن في هدا الزمان اصبح من يؤمن بعقيدة النقابة ويستمر معها راجل والدي لم ينخرط لاي نقابة او انسحب من العمل النقابي ليس راجل او خواف هدا خطاء ايها المبتدي في النقابة
من اراد العمل وكسب مصلحة فعليه ان يدرك القوانين والمصالح المشتركة في المجتمع قبل ان يكون مناضل نقابي ويطلق عبارات استهزاء بزملاء له في العمل اساتدة مثله

لان يوجد من له راي العمل النقابي بالتنواب يحقق مصالح جيل من العمال وتنتهي مصلحة هدا الجيل سواء بالترقية او التقاعد ويحمل المشعل جيل جديد ويرتكب حماقة ان يستمر معه الجيل القديم لان المصالح قد تتغير والهدف قديتغير فعلى الجيل الصاعد ان لا يتهم الجيل القديم بالخيانة والخوف وانما عليه ان يشمر على سواعده ويناضل مثل ما بداء الجيل الاول للنضال لكن بالتشبع بروح المسؤولية والقانون ولا بالتعجرف والانانيية والتهم الباطلة لزميل له
اقول لكل مناضل سواء كنابست او انبا ف ناضل بنفسك ومع من يؤمن بافكارك دون مراعاة الاخرين و تحمل مسؤوليتك انت ومع من تناضل دع كل ما لايعارض طريقك او يقف امامك لانك ستندم ان ظلمت زميل لك في العمل

اتمنى ان يكون مقصدي وكلامي مفهوم لكل رجل في التربية حتى لاتكون احقاد بين زملاء المهنة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amrankarim الجيريا
السلام على كل الزملاء في قطاع التعليم
طرحت هدا العنوان من باب توضيح بعض الحقائق لكل مبتدئ في العمل النقابي

قد يعتقد بعض الزملاء في قطاع التربية ان هدا العنوان يشجع الانتهازية وعدم الشعور بالمسؤولية اقول واوضح انا اشجع كل استاد او اداري ان يناضل باي طريقة للحصول على مصلحة في عمله من جهة ولكن يجب ترك المجال لكل جيل من العمال ان ان يناضل بكيفية التى يراها سواء اضراب او تنديد او عن طريق الصحافة……………….الخ لكن التشبت بنقابة والدعوة للايمان بها فهو عين الخطاء
اقول ايام2017 كان التعليم الثانوي يناضل دون نقابة وكسب حقوق وكان الابتدائ والمتوسط له نقابة لكن كان يناضل بطريقته الخاصة سواء حقق او لم يحقق مكاسب .
لكن في هدا الزمان اصبح من يؤمن بعقيدة النقابة ويستمر معها راجل والدي لم ينخرط لاي نقابة او انسحب من العمل النقابي ليس راجل او خواف هدا خطاء ايها المبتدي في النقابة
من اراد العمل وكسب مصلحة فعليه ان يدرك القوانين والمصالح المشتركة في المجتمع قبل ان يكون مناضل نقابي ويطلق عبارات استهزاء بزملاء له في العمل اساتدة مثله

لان يوجد من له راي العمل النقابي بالتنواب يحقق مصالح جيل من العمال وتنتهي مصلحة هدا الجيل سواء بالترقية او التقاعد ويحمل المشعل جيل جديد ويرتكب حماقة ان يستمر معه الجيل القديم لان المصالح قد تتغير والهدف قديتغير فعلى الجيل الصاعد ان لا يتهم الجيل القديم بالخيانة والخوف وانما عليه ان يشمر على سواعده ويناضل مثل ما بداء الجيل الاول للنضال لكن بالتشبع بروح المسؤولية والقانون ولا بالتعجرف والانانيية والتهم الباطلة لزميل له
اقول لكل مناضل سواء كنابست او انبا ف ناضل بنفسك ومع من يؤمن بافكارك دون مراعاة الاخرين و تحمل مسؤوليتك انت ومع من تناضل دع كل ما لايعارض طريقك او يقف امامك لانك ستندم ان ظلمت زميل لك في العمل

اتمنى ان يكون مقصدي وكلامي مفهوم لكل رجل في التربية حتى لاتكون احقاد بين زملاء المهنة

بالتمام.
النقابة ليست غاية و انما وسيلة .
و ان كانت الوسيلة لا تتماشى مع ما يمليه ايماننا فالابتعاد او تصحيحها يصبح ضروري.
هل العمل النقابي الحالي فيه بصيص من العمل الاسلامي

ترقية آلية ..حلول آنية ..تعجيل التسوية ..نقابة الحرية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة filassi الجيريا
ترقية آلية ..حلول آنية ..تعجيل التسوية ..نقابة الحرية
ترقية آلية ..حلول آنية ..تعجيل التسوية
بالتمام و …لاجل هذا عمليا في الميدان
بالتمام + ¥ و ” بالكعبات الكل""
اما ، نقابة الحرية…لا و خاصة الان حتى نكون من اوقدوا – او ساهموا – في الفتنة بين نقابتين…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.