" وزيادة في تقوية جهاز الدعم تم إرسال موارد بيداغوجية على شكل أقراص مضغوطة تتضمن كل الدروس مفصلة وفق البرامج الرسمية للسنة الثالثة ثانوي؛ حيث تقوم هذه التفاصيل مقام كل الشروح التي يمكن للأستاذ تقديمها في قسمه؛ وهي متبوعة بالعديد من التمارين والتداريب التدريجية والخاضعة لطريقة التصحيح الذاتي.
وعلى هذا النحو تكون هذه الموارد الرقمية قابلة للاستعمال فرديا أو جماعيا وهي تشكل خطوة هامة نحو ادماج استعمال تكنولوجيات الإعلام والاتصال في خدمة التربية من خلال منح مساعدات ثمينة للمتعلمين والمترشحين لامتحان البكالوريا. وفضلا عن ذلك، إذا احسُن استعمالها في التنشيط من طرف المدرس أو المرافق فإن هذه الادوات تعتبر وسيلة تعليم وتعلم عالية الجودة ورفيعة الأداء. "
هذا ما ورد في الصفحة الرسمية لوزارة التربية على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك ، الواضح أنه وبعد أن رفض الأساتذة المتقاعدون الإشراف على الأقسام التي تعاني من الإضراب لجأت الوزارة إلى هذا الحل و المتمثل في اعتماد التكنولوجيا العالية لدعم التلاميذ .. حقيقة هي تفكر في التلاميذ أكثر من الأستاذ … كما أنها وسيلة لممارسة التقشف بطريقة مثالية القرص المضغوط سيعوض الأستاذ المضغوط … لا أعتقد أن دولاً أكثر تطوراً و ريادة منا في مجال التعليم قد عوضت الأساتذة بأقراص … هي بيداغوجيا الأقراص لتحقيق نتائج تفوق التوقعات … وكما يقال الأزمة تلد الهمة … هنيئاً لنا بهذه التكنولوجيا …
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
" وزيادة في تقوية جهاز الدعم تم إرسال موارد بيداغوجية على شكل أقراص مضغوطة تتضمن كل الدروس مفصلة وفق البرامج الرسمية للسنة الثالثة ثانوي؛ حيث تقوم هذه التفاصيل مقام كل الشروح التي يمكن للأستاذ تقديمها في قسمه؛ وهي متبوعة بالعديد من التمارين والتداريب التدريجية والخاضعة لطريقة التصحيح الذاتي. هذا ما ورد في الصفحة الرسمية لوزارة التربية على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك ، الواضح أنه وبعد أن رفض الأساتذة المتقاعدون الإشراف على الأقسام التي تعاني من الإضراب لجأت الوزارة إلى هذا الحل و المتمثل في اعتماد التكنولوجيا العالية لدعم التلاميذ .. حقيقة هي تفكر في التلاميذ أكثر من الأستاذ … كما أنها وسيلة لممارسة التقشف بطريقة مثالية القرص المضغوط سيعوض الأستاذ المضغوط … لا أعتقد أن دولاً أكثر تطوراً و ريادة منا في مجال التعليم قد عوضت الأساتذة بأقراص … هي بيداغوجيا الأقراص لتحقيق نتائج تفوق التوقعات … وكما يقال الأزمة تلد الهمة … هنيئاً لنا بهذه التكنولوجيا … |
إنه ابداع غبريطي ……… اللهم اجعل عيشي في الجزائر تكفيرا لسيئاتي
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
" وزيادة في تقوية جهاز الدعم تم إرسال موارد بيداغوجية على شكل أقراص مضغوطة تتضمن كل الدروس مفصلة وفق البرامج الرسمية للسنة الثالثة ثانوي؛ حيث تقوم هذه التفاصيل مقام كل الشروح التي يمكن للأستاذ تقديمها في قسمه؛ وهي متبوعة بالعديد من التمارين والتداريب التدريجية والخاضعة لطريقة التصحيح الذاتي. هذا ما ورد في الصفحة الرسمية لوزارة التربية على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك ، الواضح أنه وبعد أن رفض الأساتذة المتقاعدون الإشراف على الأقسام التي تعاني من الإضراب لجأت الوزارة إلى هذا الحل و المتمثل في اعتماد التكنولوجيا العالية لدعم التلاميذ .. حقيقة هي تفكر في التلاميذ أكثر من الأستاذ … كما أنها وسيلة لممارسة التقشف بطريقة مثالية القرص المضغوط سيعوض الأستاذ المضغوط … لا أعتقد أن دولاً أكثر تطوراً و ريادة منا في مجال التعليم قد عوضت الأساتذة بأقراص … هي بيداغوجيا الأقراص لتحقيق نتائج تفوق التوقعات … وكما يقال الأزمة تلد الهمة … هنيئاً لنا بهذه التكنولوجيا … |
الوزارة تقول مصلحة التلميذ فوق كل اعتبار ولهذا وفّرت له جميع ظروف التعلم,
هذه البيداغوجيا الجديدة الغبريطية معناه الاستغناء عن الأستاذ. و لكم الحكم !!!!!
قرص مقروط..
نعطي لكل متعلم un ordinateur و بهذه الطريقة تغلق المداريس او تحول الى محلات او …وتحل مشاكل في الجزائر
هل حل كهذا للغاز الصخري ..؟
سقط القناع وانكشفت الحقيقة بفضل الله تعالى الذي يمهل ولا يهمل …… هذا هو الوجه الحقيقي للوزارة تجاه المربي الجزائري منذ عقود كي يفهم العالم قيمتنا عند هؤلاء الذين يتغنون بمصلحة التلميذ
المعلم = قرص مضغوط …… ما رأيكم يا أولياء التلاميذ ؟
قبل الاضراب كنت اضطر حتى الى شراء الحبر الخاص بالاقلام من جيبي ليتمكن التلاميذ من الدراسة… و حتى الصور طبق الاصل كان يطلب منهم احضار الورق لان المؤسسة فقيرة… نسيت ان المغنية المنحطة اليسا اخذت اكثر من مليار سنتيم عندما جاءة تستعرض قذارتها.. عفوا صوتها..
ألا تعلم هده المتغطرسة الأتية من كوكب alicante أن هناك بيوت كثيرة لا تملك حسوبا
لقد قمت قبل سنة بتجميع جميع مواضيع الباكلوريا لجميع الشعب وجميع المواد مع التصحيح النموذجي وعرضت فكرة توزيعها على التلاميذ عن طريق الفلاش ديسك والنتيجة كانت مخيبة للآمال فمن ازيد 300 تلميذ مقبل على البكالوريا لم يطلب المواضيع الا خمسة منهم والسبب معروف وهو انهم لا يملكون حواسيب في بيوتهم فهو ليس في متناول ابناء الفقراء
واذا كان القرص المضغوط يقوم مقام الاستاذ ويعوضه على افضل ما يكون فما على الوزراة الا تسريح جميع عمال قطاع التربية ويتهنى الفرطاس من حك الراس
ان شاءالله تكون تجربة مثمرة وتحققون نتائج افضل من السنوات الفارطة ..وتصبح ا لجزائر رائدة في الابداع التكنولوجي ههههه نكتة القرن
ياابن غبريط إنتي عليك بالأقراص والتلميذ يشاركك ويحل التمارين بالفلاش ديسك.
توجد فكرة وحيدة لإبن غبريط أن تضع لهم 5 نماذج من البكالوريا نموذج واحد يكون في البكالوريا وبذلك تتحصل على 90بالمئة نجاح بدون عتبة
في كل الأحوال التلميذ الفقير سيدفع الثمن لفتح القرص إن وصل إليه .