ماذا يفعل االقرآن بعد الموت
هل تعلم ماذا يفعل لك القران عند الموت !!
عند موت الانسان وأثناء إنشغال أقربائه بمناسكِه الجنائزيةِ . يقفُ رجلٌ وسيمُ جداً بجوار رأس الميت . وعند تكفين الجثّة يَدْخلُ ذلك الرجلِ بين الكفنِ وصدرِ الميّتِ . وبعد الدفنِ يَعُودَ الناس إلى بيوتهم , ويأتي القبرِ ملكان مُنكرٌ ونكير , ويُحاولانَ أَنْ يَفْصلاَ هذا الرجلِ الوسيم عن الميتِ لكي يَكُونوا قادرين على سؤال الرجلِ الميتِ في خصوصية حول إيمانِه .
لكن يَقُولُ الرجل الوسيم :
"هو رفيقُي, هو صديقُي. أنا لَنْ أَتْركَه بدون تدخّل في أيّ حالٍ منَ الأحوالِ . إذا كنتم معينينَّ لسؤالهِ , فأعمَلوا بما تؤمرونَ . "
أما أنا فلا أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلى الجنةِ ".
ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيقه الميت ويَقُولُ له :
"أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه بصوتٍ عالي أحياناً وبصوت خفيض أحياناً أخرى.
لا تقلق فبعد سؤال مُنكرٍ ونكير لا حزن بعد اليوم."
وعندما ينتهى السؤال ,
يُرتّبُ الرجل الوسيم والملائكة فراش من الحرير مُلأَ بالمسكِ للميت في الجنة .
فلندعو الله أن يُنعم علينا بإحسانه من هذا الخير.
آمين أمين
يقول رسول الله
(صلى الله عليه وآلهِ وصحبهِ وسلم) , فيما معناه ,
يأتي القرآن يوم القيامة شفيعاً لأصحابه لا يعادل شفاعتهُ أمام الله نبي أو ملاك .
رجاءً أنقل هذا المحتوى إلى كُل شخص تعرفه وتحبه وتتمنى له الخير كما تتمناه لنفسك .
فالنبي
(صلى الله عليه وآلهِ وصحبهِ وسلم) يقول : "بلغوا عني ولو آية "
اللهم ارزقنا حفظه والعمل به
روعه وأسال الله ان يجعله صدقه جاريه لي ولوالدي ولكل من ساهم في نشره
اذا شفت نكته اعجبتك تنشرها! يا ترى اذا شفت ثلث القرآن تسووي !.
﴿.قُل.هُوَ.اللَّهُ.أَحَدٌ.۞.اللَّهُ.الصَّمَدُ.۞.لَ مْ.يَلِدْ.وَلَمْ.يُولَدْ.۞.وَلَمْ.يَكُن.لَّهُ.كُفُ وًا.أَحَد.﴾.
تخيل يوم القيامه تقول ياليتني ارسلتها…،؟
يرجى المساعدة ، بالتأكد من صحة المواضيع و الأحاديث
حتى لا ننشر اشياء محرفة و غير صحيحة و مكذوبة
فالحديث الأول الذي فيه أن القرآن يتمثّل في صورة رجل وسيم ، حديث موضوع مكذوب على رسول الله لا يجوز نشره
ولا تجوز نسبته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقد أورده ابن الجوزي في كتاب " الموضوعات " وقال : وقد رواه العقيلي عن إبراهيم بن محمد عن عمرو بن مرزوق
عن داود أبسط من هذا .
ثم قال : هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والمتهم به داود .
قال يحيى بن معين: داود الطفاوي الذي رُوي عنه حديث القرآن ليس بشيء .
وقال العقيلى : حديث داود باطل لا أصل له، ثم فيه الكديمي ، وكان وَضَّاعًا للحديث.
وحُكُم عليه الألباني بأنه موضوع مكذوب
في " ضعيف الترغيب والترهيب " .
والله أعلم .