تخطى إلى المحتوى

ما رأيت في المنام 2024.

رأيت في منامي أن جميع مستشاري التربية ومعهم مساعدي التربية قامو بحملة فايسبوكية في 48 ملاية من القطر الجزائري من أجل وضع استقالات جماعية على مستوى مديريات التربية وكان الالتقاءيوم غرة نوفمبر أما التنفيذ فكان بعد العطلة مباشرة ، بعدها حدث زلزال لم يكن يتوقعه أحد إذ عمت الفوضى المؤسسات ورأيت المدراء يهرولون ويقومون بتصفيف التلاميذ محاولين السيطرة على الوضع .لكن هيهات إذ صارت المؤسسات كالبركان تفور وكتب المدراء لمسؤوليهم بأن الوضع صار كارثيا لا يطاق أما الوزيرة فثارت ثائرتها وردت كان لا بد أن ينتظروا التقاعد كي يستقيلوا وليس الآن .بعدها ارتجفت لخطورة الوضع وطلبت من المستقيلين الثني عن استقالاتهم لكن كل من المستشارين والمساعدين لم يسمعوا النداء وطلبوا لقاء عمو سلال لأنه الوحيد الذي يتصرف في الوظيف العمومي ,فكان أن طلب منهم كتابة مطالبهم والتفاوض بعدها رن الهاتف فأيقظني وحرمني من نهاية هذا الحلم الجميل.

حرمني من نهاية هذا الحلم الجميل.

أنظر كتاب ابن سيرين في تفسير الاحلام

قل احلامي ولا تقل منامي……………………

انها أضغاث أحلام

ابقى دوما احلم احلم ههههههههههههههههههههههههههههههه

الحلم الجميل.

حاول ا لا تنام مرة أخرى كي لا تعتاد على مثل هذه الاحلام فالاتحاد بهذا الشكل لن تحصل عليه ابدا لانه ثامن مستحيل قد يحصل و لانك احد ابناء وطني فانت على دراية بمن حولك و انا لا أريد ان يتكرر مشهد ( أفق يا عمار فقد طلع النهار ))

جاء في صحيح البخاري ـ من حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم: مَنْ تَحَلَّمَ بِحُلْمٍ لَمْ يَرَهُ كُلِّفَ أَنْ يَعْقِدَ بَيْنَ شَعِيرَتَيْنِ، وَلَنْ يَفْعَلَ. وفيه عن ابن عمر مرفوعاً: إِنَّ مِنْ أَفْرَى الْفِرَى أَنْ يُرِيَ عَيْنَيْهِ مَا لَمْ تَرَ. أي في المنام.

انه كابوس اليقظة.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فؤاد77 الجيريا
رأيت في منامي أن جميع مستشاري التربية ومعهم مساعدي التربية قامو بحملة فايسبوكية في 48 ملاية من القطر الجزائري من أجل وضع استقالات جماعية على مستوى مديريات التربية وكان الالتقاءيوم غرة نوفمبر أما التنفيذ فكان بعد العطلة مباشرة ، بعدها حدث زلزال لم يكن يتوقعه أحد إذ عمت الفوضى المؤسسات ورأيت المدراء يهرولون ويقومون بتصفيف التلاميذ محاولين السيطرة على الوضع .لكن هيهات إذ صارت المؤسسات كالبركان تفور وكتب المدراء لمسؤوليهم بأن الوضع صار كارثيا لا يطاق أما الوزيرة فثارت ثائرتها وردت كان لا بد أن ينتظروا التقاعد كي يستقيلوا وليس الآن .بعدها ارتجفت لخطورة الوضع وطلبت من المستقيلين الثني عن استقالاتهم لكن كل من المستشارين والمساعدين لم يسمعوا النداء وطلبوا لقاء عمو سلال لأنه الوحيد الذي يتصرف في الوظيف العمومي ,فكان أن طلب منهم كتابة مطالبهم والتفاوض بعدها رن الهاتف فأيقظني وحرمني من نهاية هذا الحلم الجميل.

الي يزيد في منامو يزيد في عذابو

اللي تكل ع منامو رقدت أيامو

من ردودكم عرفت من أنتم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.