كل المؤشرات تصب فى خلاصه واحده و هى الانفراج الوشيك و الاكيد فى قضايا التعليم على اختلافها و مما يؤكد هذا التوجه انا النقابات على اختلافها عازمه للسير نحو المواجهه قصد تحقيق مطالبها و هو ا مر تخشاه الوزاره و الحكومه نفسها بسبب الدخول الاجتماعى العسير الذى تشهده قطاعات عديده …شىء قد يدفع الحكومه مرغمه هذه المره فى تنفيذ ما تم الاتفاق عليه مع قطاع التربيه ( لانه القطاع الوحيد الذى يملك محاضرا ممضاه) حتى تخفف من الضغط المتزايد عليها على اعتبار انا المواجهه هذه المره ليست فى صالحها و اى مناوره تعتزم ممارستها ستفرضها على قطاعات اخرى غير التربيه.
إلى الأمـــــــــــــــــــــــام
ما ضاع حق وراءه طالب
ربي يجيب الخير