تخطى إلى المحتوى

بوادر الانفراج اقتربت 2024.

كل المؤشرات تصب فى خلاصه واحده و هى الانفراج الوشيك و الاكيد فى قضايا التعليم على اختلافها و مما يؤكد هذا التوجه انا النقابات على اختلافها عازمه للسير نحو المواجهه قصد تحقيق مطالبها و هو ا مر تخشاه الوزاره و الحكومه نفسها بسبب الدخول الاجتماعى العسير الذى تشهده قطاعات عديده …شىء قد يدفع الحكومه مرغمه هذه المره فى تنفيذ ما تم الاتفاق عليه مع قطاع التربيه ( لانه القطاع الوحيد الذى يملك محاضرا ممضاه) حتى تخفف من الضغط المتزايد عليها على اعتبار انا المواجهه هذه المره ليست فى صالحها و اى مناوره تعتزم ممارستها ستفرضها على قطاعات اخرى غير التربيه.

إلى الأمـــــــــــــــــــــــام

إلى الأمـــــــــــــــــــــــام

ما ضاع حق وراءه طالب

ربي يجيب الخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.