تخطى إلى المحتوى

لن أسلم رقبتي إلا لحلاقي أو زميلا لي في مهنة التدريس 2024.

إن إصدار قانون جديد دائما يهدف لتحسين وضعية الموظف أو على الأقل يحافظ على مكتسباته إلا أنه حدث العكس مع القانون الخاص بقطاع التربية فقد جرد المعلم من كل شيء حتى الرتبة القاعدية التي هي أصلا توظف فيها جرده منها و صنفه تصنيف عنصري أيل للزوال وهذا بخيانة نقابة المدراء التي تسلقت على ظهره إلى الرتبة 14 دون شروط وقتلت فيه أمل الترقية الذي هو حق يكفله الدستور هذا الأمل الدي بفضله كان يخفي به ألام و متاعب هذه المهنة سدت في وجهه كل الأبواب فمن بلغ سن التقاعد إستراح و من لم يبلغ يكمل مشواره الشديد الظلام و هو يحترق في صمت لأنه وقود الإضراب
أما بعض الزملاء و هم الأساتذة المجازين فقد أنصفهم هذا القانون نوعا ما بتصنيفهم في رتبة أستاد رئيسي و مكون الدي يتساوى مع رتبة المدير غير أن هذا الأخير رفض هذه المساواة بحجة أنه في أعلى الهرم ويجب أن تعطي له منحة المسؤولية أي مبدأ هذا من أين جئتم به ألا تعلمون أن هذا القانون جعل مسارين للترقية و هما المسار البيداغوجي أستاد رئيسي ثم مكون ثم مفتش و المسار الإداري نائب مدير ثم مدير ثم مفتش إدارة و هذا هو العدل في الترقية زيادة على هذا فالمكون مازال يعاني من مشاكل التدريس فهو قد إستفاد فقط بزيادة مالية أما المدير فقد إستراح من مشاكل التدريس و له إمتيازات كثيرة المطعم و السكن و ربما يؤجر سكنه الخاص به بمبلغ لا يقل على 2 مليون و مؤسسة كاملة تحت تصرفه في الصيف لا حاجة له أن ينفق 8 ملايين لكراء قاعة للحفلات إذا أراد أن يحتفل بحفل زواج أو إختتان فهو مدير المؤسسة والكل تحت تصرفه إنها إمتيازات لا تحصى ومع هذايطالبون بمنحة المسؤولية بإستغلال إضراب المعلمين تبا لكم و تبا لنقابة المدراء التي إستغلتنا و خانتنا و تبا لكل غراب ينعق لكم و تبا لكل أيل للزوال يضرب معكم لأنه تحول إلى ألي للزوال لا يشعر بما حوله بمجرد الضغط على الزر يتحرك في أي إتجاه تريدونه أما أنا أقولها مرة أخرى لن أسلم رقبتي إلا لحلاقي أو زميلا لي في مهنة التدريس

إن إصدار قانون جديد دائما يهدف لتحسين وضعية الموظف أو على الأقل يحافظ على مكتسباته إلا أنه حدث العكس مع القانون الخاص بقطاع التربية فقد جرد المعلم من كل شيء حتى الرتبة القاعدية التي هي أصلا توظف فيها جرده منها و صنفه تصنيف عنصري أيل للزوال وهذا بخيانة نقابة المدراء التي تسلقت على ظهره إلى الرتبة 14 دون شروط وقتلت فيه أمل الترقية الذي هو حق يكفله الدستور هذا الأمل الدي بفضله كان يخفي به ألام و متاعب هذه المهنة سدت في وجهه كل الأبواب فمن بلغ سن التقاعد إستراح و من لم يبلغ يكمل مشواره الشديد الظلام و هو يحترق في صمت لأنه وقود الإضراب
أما بعض الزملاء و هم الأساتذة المجازين فقد أنصفهم هذا القانون نوعا ما بتصنيفهم في رتبة أستاد رئيسي و مكون الدي يتساوى مع رتبة المدير غير أن هذا الأخير رفض هذه المساواة بحجة أنه في أعلى الهرم ويجب أن تعطي له منحة المسؤولية أي مبدأ هذا من أين جئتم به ألا تعلمون أن هذا القانون جعل مسارين للترقية و هما المسار البيداغوجي أستاد رئيسي ثم مكون ثم مفتش و المسار الإداري نائب مدير ثم مدير ثم مفتش إدارة و هذا هو العدل في الترقية زيادة على هذا فالمكون مازال يعاني من مشاكل التدريس فهو قد إستفاد فقط بزيادة مالية أما المدير فقد إستراح من مشاكل التدريس و له إمتيازات كثيرة المطعم و السكن و ربما يؤجر سكنه الخاص به بمبلغ لا يقل على 2 مليون و مؤسسة كاملة تحت تصرفه في الصيف لا حاجة له أن ينفق 8 ملايين لكراء قاعة للحفلات إذا أراد أن يحتفل بحفل زواج أو إختتان فهو مدير المؤسسة والكل تحت تصرفه إنها إمتيازات لا تحصى ومع هذايطالبون بمنحة المسؤولية بإستغلال إضراب المعلمين تبا لكم و تبا لنقابة المدراء التي إستغلتنا و خانتنا و تبا لكل غراب ينعق لكم و تبا لكل أيل للزوال يضرب معكم لأنه تحول إلى ألي للزوال لا يشعر بما حوله بمجرد الضغط على الزر يتحرك في أي إتجاه تريدونه أما أنا أقولها مرة أخرى لن أسلم رقبتي إلا لحلاقي أو زميلا لي في مهنة التدريس

إن إصدار قانون جديد دائما يهدف لتحسين وضعية الموظف أو على الأقل يحافظ على مكتسباته إلا أنه حدث العكس مع القانون الخاص بقطاع التربية فقد جرد المعلم من كل شيء حتى الرتبة القاعدية التي هي أصلا توظف فيها جرده منها و صنفه تصنيف عنصري أيل للزوال وهذا بخيانة نقابة المدراء التي تسلقت على ظهره إلى الرتبة 14 دون شروط وقتلت فيه أمل الترقية الذي هو حق يكفله الدستور هذا الأمل الدي بفضله كان يخفي به ألام و متاعب هذه المهنة سدت في وجهه كل الأبواب فمن بلغ سن التقاعد إستراح و من لم يبلغ يكمل مشواره الشديد الظلام و هو يحترق في صمت لأنه وقود الإضراب
أما بعض الزملاء و هم الأساتذة المجازين فقد أنصفهم هذا القانون نوعا ما بتصنيفهم في رتبة أستاد رئيسي و مكون الدي يتساوى مع رتبة المدير غير أن هذا الأخير رفض هذه المساواة بحجة أنه في أعلى الهرم ويجب أن تعطي له منحة المسؤولية أي مبدأ هذا من أين جئتم به ألا تعلمون أن هذا القانون جعل مسارين للترقية و هما المسار البيداغوجي أستاد رئيسي ثم مكون ثم مفتش و المسار الإداري نائب مدير ثم مدير ثم مفتش إدارة و هذا هو العدل في الترقية زيادة على هذا فالمكون مازال يعاني من مشاكل التدريس فهو قد إستفاد فقط بزيادة مالية أما المدير فقد إستراح من مشاكل التدريس و له إمتيازات كثيرة المطعم و السكن و ربما يؤجر سكنه الخاص به بمبلغ لا يقل على 2 مليون و مؤسسة كاملة تحت تصرفه في الصيف لا حاجة له أن ينفق 8 ملايين لكراء قاعة للحفلات إذا أراد أن يحتفل بحفل زواج أو إختتان فهو مدير المؤسسة والكل تحت تصرفه إنها إمتيازات لا تحصى ومع هذايطالبون بمنحة المسؤولية بإستغلال إضراب المعلمين تبا لكم و تبا لنقابة المدراء التي إستغلتنا و خانتنا و تبا لكل غراب ينعق لكم و تبا لكل أيل للزوال يضرب معكم لأنه تحول إلى ألي للزوال لا يشعر بما حوله بمجرد الضغط على الزر يتحرك في أي إتجاه تريدونه أما أنا أقولها مرة أخرى لن أسلم رقبتي إلا لحلاقي أو زميلا لي في مهنة التدريس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.