المفاوضات الاخيرة و التي افضت الى ارضية اتفاق و العودة الى الدراسة كانت بعدم علم الوزير بابا احمد حيث و بعد الانسداد التام في قنوات الحوار و عدم الثقة في المحاضر الممضاة من لدن الوزارة بقيادة هدواس . تدخل الامين السابق لوزارة التربية ابو بكر الخالدي بايعاز من الوزارة الاولى ليكون حمامة السلام و تمت بالفعل الوساطة بنجاح و افضت بمحاضر و وعود من الوظيفة العمومية كانت نتيجتها تعليق الاضراب من طرف الانباف في انتظار تعليقه من طرف الكنابيست بين الفينة و الاخرى.
ينطبق المثل الشعبي على الوزير بابا احمد
صحوة ضمير ام ماذا؟
سمعت أن المفاوضات تمت بتدخل الوزير السابق بن بوزيد
وانا كذلك سمعت هذا قد يكون الامر صحيحا اذن
وانا كذلك سمعت هذا قد يكون الامر صحيحا اذن
الوساطة كانت من وزير الشؤون الدينية وبوبكر الخالدي
سبحان الله