بالنسبة لوزير التربية عبد اللطيف بابا أحمد، فقد أفادت مصادر حسنة الاطّلاع، أن هذا الأخير يعيش أحلك الأوقات منذ أيام قبل الإعلان عن التعديل الحكومي، لتضيف مصادرنا أن الوزير بابا احمد بات لا يبرح مكتبه، كما أنه أجّل كل الاجتماعات التي كانت مقرّرة هذه الأيام. وأوضحت المصادر، أن مقرّبين من وزير التربية، كشفوا أن الأخير يعيش هذه الأيام على شيء من الأمل بسبب الامتحانات الرسمية التي سيتم تنظيمها بداية من 28 ماي بالنسبة لشهادة التعليم الابتدائي، والفاتح جوان بالنسبة لشهادة البكالوريا والتاسع من نفس الشهر بالنسبة للتعليم المتوسط، وهو ما يعني أن احتمالات بقائه في الحكومة كبيرة جدا، بالنظر إلى كون تغيير وزير التربية قبيل إجراء امتحانات نهاية السنة، في الأطوار التعليمية الثلاثة، أمر مستبعد.
رابط الموضوع : https://www.ennaharonline.com/ar/late…#ixzz30jmoKsLt
بارك الله فيك على الاعلام
دعوة الشر بدأت تخرج فيه ، كما راه محيرنا خليه يتحير هو ثاني و يذوق طعم القلق و الحيرة التي سببها لنا
بارك الله فيك على الاعلام
الوزارة يسيرها الطاقم الاداري بالوزارة اما الوزير فعبارة عن خيال وفقط.
الوزارة يسيرها الطاقم الاداري بالوزارة اما الوزير فعبارة عن شبح وفقط.
لعلها تشفع له بالبقاء على كرسي الوزارة ……
الرداءة و الفساد و الإنتماء للفرنكفونية و الجهوية…(13)هذا هو معيار انتقاء الوزراء للسيد المقعد طاب جنانو……….
الله يجيب الخير