قبل ان تقرر بتدوين علامة j’aime لتكوين الذل والانهزام عد بنفسك اخي المعجب بهذا النوع من الانفصام ( سخصية قديم في ثوب جديد) الي سنين مرضت شيبتك و سودت ملامح وجهك و اغمستك في وحل الامراض عد الي الخلف واقرا فيه عمرك
الذي ضاع بجرة قلم و توقيع عميل عد الي الخلف و تذكر تلك السنين التي. كانت ترفع راسك عاليا و التي كنت لا تستقبل فيها الناس في قسمك الا كما المصلين يدخلون حفاة الي دور العبادة … عد الي الخلف و اقرا علي صفحات السنين …كم كنت مقدسا كما الرسل… و الصالحين من البشر وكيف كنت تهتز حبورا و فخرا عندما تسال عن مهنتك .. خد بربك مراة ماضيك وانظر من خلالها يوم ذهبت تطلب يد امراة زلزلت عواطفك و جمدت دما يسري في عروقك شغفا بها و رسمت لهم هويتك. …اخبر حفار قبرك كيف انهم. اختلت عقولهم. و اعورت عيونهم. عندما عرفوا من يكون هذا الدي سيبني. بابنتهم دار المودة .. سر معي و لا تحزن علي رصيف التاريخ يوم كنت القداسة بعينها…. تحت اقدامك تنتهي حياة الجهل و تستبقظ ايام ترفع اعلام النور الذي كنت انت المصباح فيه …تلك جنتي رغم اني لم اكن ادري اني من اهلها. اتنعم بين انهارها و بساتينها …. لكني..لم احسن الاستمتاع بها لاني كنت اطن. حقا انها جنة الخلد التي لا تفني …اه … واليوم في زمن لم اكن ادري انه سينتزعني عنوة منها و يرميني كما الزبالة في قمامة الاوباش الذين هم اصلا منها لم اكن ادري انه ياتي يوم اصبح فيه شيطانا يتهرب منه حتي الاطفال … او مخبولا… تتهكم به النسوة و هن بغتسلن ربما بما رشهن ذات. يوم من ينابيع جنته .. لو كنت ادري ان الايام حمقي كما المجانين تبيعك في سوق بزنسة ملوث بالمكر عبدا حقيرا .، كنت ارفض ان اخرج من رحم امي المسكينه التي اقامت الحفلات بالبارود يوم قالوا لها اني اصبحت استاذا… كنت اعلنها حربا مع امي ا فجر نفسي داخل بطنها كي لا اخرج الا ملطخا بدمي وبعضا من دمها…. اه و اليوم يرسل الي ورق اخرص اوقع فيه محضر وفاتي بلا سبب … ادوس فيه علي خبرتي بيدي المتورمة كتورم افكاري المحنطة بسموم الاهانة التي ياما وقعت شهادة نجاح جيل و اجيال… اليوم انا مجبر ان ادفن راسي بيدي تحت تراب التاريخ و ارمي بنفسي الي سراب ممزق الخيوط في شارع مجنون من بقايا حرب قذرة …هم صنعوا لي هذا الثابوت المحفوف بالصدا المسموم هم قرروا ان يدفنوني حيا ملفوفا في كفن من ورق يلمع سما .،.اوقع فيه زوالي كما الضباب في يوم من ايام الربيع. ثم الي القمامه… تبا لكم سيشنقكم غضبي و حزني يوم تبيض وجوه و اخري الي سواد ابدي … لقد نحرتني هذا هذه الاستمارة الكفن … تبت يدا من وقعها كما تبت يدا ابي لهب . هل الان تنخرط مع الذين وقعوا j’aime ان فعلت فانت لا تحسن حتي ذوق الاحلام . ثم انظر ماذا يفعل بنا الان مفتي الوزير ….. وحيد
ا
كفن التكوين
الذي ضاع بجرة قلم و توقيع عميل عد الي الخلف و تذكر تلك السنين التي. كانت ترفع راسك عاليا و التي كنت لا تستقبل فيها الناس في قسمك الا كما المصلين يدخلون حفاة الي دور العبادة … عد الي الخلف و اقرا علي صفحات السنين …كم كنت مقدسا كما الرسل… و الصالحين من البشر وكيف كنت تهتز حبورا و فخرا عندما تسال عن مهنتك .. خد بربك مراة ماضيك وانظر من خلالها يوم ذهبت تطلب يد امراة زلزلت عواطفك و جمدت دما يسري في عروقك شغفا بها و رسمت لهم هويتك. …اخبر حفار قبرك كيف انهم. اختلت عقولهم. و اعورت عيونهم. عندما عرفوا من يكون هذا الدي سيبني. بابنتهم دار المودة .. سر معي و لا تحزن علي رصيف التاريخ يوم كنت القداسة بعينها…. تحت اقدامك تنتهي حياة الجهل و تستبقظ ايام ترفع اعلام النور الذي كنت انت المصباح فيه …تلك جنتي رغم اني لم اكن ادري اني من اهلها. اتنعم بين انهارها و بساتينها …. لكني..لم احسن الاستمتاع بها لاني كنت اطن. حقا انها جنة الخلد التي لا تفني …اه … واليوم في زمن لم اكن ادري انه سينتزعني عنوة منها و يرميني كما الزبالة في قمامة الاوباش الذين هم اصلا منها لم اكن ادري انه ياتي يوم اصبح فيه شيطانا يتهرب منه حتي الاطفال … او مخبولا… تتهكم به النسوة و هن بغتسلن ربما بما رشهن ذات. يوم من ينابيع جنته .. لو كنت ادري ان الايام حمقي كما المجانين تبيعك في سوق بزنسة ملوث بالمكر عبدا حقيرا .، كنت ارفض ان اخرج من رحم امي المسكينه التي اقامت الحفلات بالبارود يوم قالوا لها اني اصبحت استاذا… كنت اعلنها حربا مع امي ا فجر نفسي داخل بطنها كي لا اخرج الا ملطخا بدمي وبعضا من دمها…. اه و اليوم يرسل الي ورق اخرص اوقع فيه محضر وفاتي بلا سبب … ادوس فيه علي خبرتي بيدي المتورمة كتورم افكاري المحنطة بسموم الاهانة التي ياما وقعت شهادة نجاح جيل و اجيال… اليوم انا مجبر ان ادفن راسي بيدي تحت تراب التاريخ و ارمي بنفسي الي سراب ممزق الخيوط في شارع مجنون من بقايا حرب قذرة …هم صنعوا لي هذا الثابوت المحفوف بالصدا المسموم هم قرروا ان يدفنوني حيا ملفوفا في كفن من ورق يلمع سما .،.اوقع فيه زوالي كما الضباب في يوم من ايام الربيع. ثم الي القمامه… تبا لكم سيشنقكم غضبي و حزني يوم تبيض وجوه و اخري الي سواد ابدي … لقد نحرتني هذا هذه الاستمارة الكفن … تبت يدا من وقعها كما تبت يدا ابي لهب . هل الان تنخرط مع الذين وقعوا j’aime ان فعلت فانت لا تحسن حتي ذوق الاحلام . ثم انظر ماذا يفعل بنا الان مفتي الوزير ….. وحيد
ا
كفن التكوين