نحن هنا لا نخوض في النوايا على قدر ما نخوض في الوقائع و الواقع التي أثبتت أن صفة التوسع الذي أقترن بالطور الإبتدائي بكل ثقله وحجمه و تعداده و الذي يمثل الحبة التي رجحت كفة الميزان مما جعل النقابات تتمنى على إختلاف مشاربها أن تظفر به كقوة تغنم من ورائها بالإنتدابات و إستحقاقات الخدمات الإجتماعية و ما تحتويه من غنائم …هذا من جهة.. و من جهة أخرى بالطور المتوسط الذي
له الاهمية التي تجعل الإستثمار فيه تجارة رابحة ..تحاول كل نقابة أن تنال النصيب الأكبر منه حتى تمرر به كل رغباتها المشروعة و غير المشروعة … مستغلة بذلك مطالبهم و حقوقهم المسلوبة و توظيفها بالطريقة التي تدغدغ بها حماسهم … إنه ليس من العدل أن تجمع كل المعلمين و الأساتذة لطوري الإبتدائي و المتوسط بعدته و عتاده في كلمة (موسع) بداعي المحافظة على الإسم القديم للكنابست وكأن أهمية المحافظة على الإسم تمر قبل تسمية الأشياء بمسمياتها .. لأن جانب المساواة في هذا الأمر ضرورة تفرضها الأخلاقيات المهنية و عدم تعالي طرف على الأخر .. فالإسم الواضح و الذي يضم الجميع هو العنوان و الواجهة التي تسمي الأساتذة بأطوراهم الثلاثة … و لا تسمي طور دون آخر .. أما إذا ضاق الأمر على الثانوي لسبب أو آخر و أرادوا الإتساع في الإبتدائي و المتوسط عملا بقول جمال الدين الأفغاني (..ولا يتسع الأمر إلا إذا ضاق ..) هذا من باب الأزمات التي تمس النقابات و الأحزاب فهذا شأن يخص المصالح الخاصة بالنقابات و الأحزاب … و المعلمين و الأساتذة أدرى بأهل النقابات …أو كما يقال أهل مكة أدرى بشعابها …
أبو مؤيد يسأل الله العافية ..قسنطينة..
27/02/2015
مهما طال الزمان سيعرف كل معلم او استاذ ما يفيده
العبرة بالملموس وهو التالي :
ان يكون المجلس الوطني للكنابست مكون من :
1/3 من أساتذة التعليم الابتدائي
1/3 من أساتذة التعليم المتوسط
1/3 من أساتذة التعليم الثانوي
مع شموله كل الأصناف : أستاذ وأستاذ رئيسي و أستاذ مكون
و يتم انتخاب قيادة جديدة للمكتب الوطني ،
اما بقاء الوضع على حاله .. فلا نعتبر أنه توسع بل هو مجرد إنزال فوقي من أجل الخدمات .
المجلس الوطني المستقل لمستخدمي التدريس للقطاع الثلات للتربية
اما النظام الداخلي فيساو ي بين الاطوار في كل شيئ
ولكل طور مجلسه ومكتبه الولائيين والوطنيين والقيادة الوطنية بعد المؤتمر القادم الذي يتساو مشاركيه عددا من كل الاطوار وستوازن في المكتب الوطني القادم بين الاطوار الثلاث
والاهم في كل هذا ان منتسبيه كلهم اساتذة ولا يمكن ان يكونو الا اساتذة
فهنيئا لكل استاذ وخصوصا في الطورين الاعتماد الرسمي لنقابتهم الكنابست
[size="7"]المجلس الوطني المستقل لمستخدمي التدريس للقطاع الثلات للتربية
c.n.a.p.e.s.t.e
size]
سيكون لزملاءنا في الطورين ما يليق بالزملاء …..لانها نقابة الاستاذ
نحن هنا لا نخوض في النوايا على قدر ما نخوض في الوقائع و الواقع التي أثبتت أن صفة التوسع الذي أقترن بالطور الإبتدائي بكل ثقله وحجمه و تعداده و الذي يمثل الحبة التي رجحت كفة الميزان مما جعل النقابات تتمنى على إختلاف مشاربها أن تظفر به كقوة تغنم من ورائها بالإنتدابات و إستحقاقات الخدمات الإجتماعية و ما تحتويه من غنائم …هذا من جهة.. و من جهة أخرى بالطور المتوسط الذي
له الاهمية التي تجعل الإستثمار فيه تجارة رابحة ..تحاول كل نقابة أن تنال النصيب الأكبر منه حتى تمرر به كل رغباتها المشروعة و غير المشروعة … مستغلة بذلك مطالبهم و حقوقهم المسلوبة و توظيفها بالطريقة التي تدغدغ بها حماسهم … إنه ليس من العدل أن تجمع كل المعلمين و الأساتذة لطوري الإبتدائي و المتوسط بعدته و عتاده في كلمة (موسع) بداعي المحافظة على الإسم القديم للكنابست وكأن أهمية المحافظة على الإسم تمر قبل تسمية الأشياء بمسمياتها .. لأن جانب المساواة في هذا الأمر ضرورة تفرضها الأخلاقيات المهنية و عدم تعالي طرف على الأخر .. فالإسم الواضح و الذي يضم الجميع هو العنوان و الواجهة التي تسمي الأساتذة بأطوراهم الثلاثة … و لا تسمي طور دون آخر .. أما إذا ضاق الأمر على الثانوي لسبب أو آخر و أرادوا الإتساع في الإبتدائي و المتوسط عملا بقول جمال الدين الأفغاني (..ولا يتسع الأمر إلا إذا ضاق ..) هذا من باب الأزمات التي تمس النقابات و الأحزاب فهذا شأن يخص المصالح الخاصة بالنقابات و الأحزاب … و المعلمين و الأساتذة أدرى بأهل النقابات …أو كما يقال أهل مكة أدرى بشعابها … أبو مؤيد يسأل الله العافية ..قسنطينة.. 27/02/2015 |
بالطبع لا الغرض اضافة بعض الاسماء الى القائمة
سياسة و بس
كان من المفروض تغيير الاسم كليا
الموسع تعني خضرة فوق عشاء
بالطبع لا الغرض اضافة بعض الاسماء الى القائمة
سياسة و بس كان من المفروض تغيير الاسم كليا الموسع تعني خضرة فوق عشاء |
مفهوم قاصر للذى يريد ان يبقى تابع
نحن هنا لا نخوض في النوايا على قدر ما نخوض في الوقائع و الواقع التي أثبتت أن صفة التوسع الذي أقترن بالطور الإبتدائي بكل ثقله وحجمه و تعداده و الذي يمثل الحبة التي رجحت كفة الميزان مما جعل النقابات تتمنى على إختلاف مشاربها أن تظفر به كقوة تغنم من ورائها بالإنتدابات و إستحقاقات الخدمات الإجتماعية و ما تحتويه من غنائم …هذا من جهة.. و من جهة أخرى بالطور المتوسط الذي
له الاهمية التي تجعل الإستثمار فيه تجارة رابحة ..تحاول كل نقابة أن تنال النصيب الأكبر منه حتى تمرر به كل رغباتها المشروعة و غير المشروعة … مستغلة بذلك مطالبهم و حقوقهم المسلوبة و توظيفها بالطريقة التي تدغدغ بها حماسهم … إنه ليس من العدل أن تجمع كل المعلمين و الأساتذة لطوري الإبتدائي و المتوسط بعدته و عتاده في كلمة (موسع) بداعي المحافظة على الإسم القديم للكنابست وكأن أهمية المحافظة على الإسم تمر قبل تسمية الأشياء بمسمياتها .. لأن جانب المساواة في هذا الأمر ضرورة تفرضها الأخلاقيات المهنية و عدم تعالي طرف على الأخر .. فالإسم الواضح و الذي يضم الجميع هو العنوان و الواجهة التي تسمي الأساتذة بأطوراهم الثلاثة … و لا تسمي طور دون آخر .. أما إذا ضاق الأمر على الثانوي لسبب أو آخر و أرادوا الإتساع في الإبتدائي و المتوسط عملا بقول جمال الدين الأفغاني (..ولا يتسع الأمر إلا إذا ضاق ..) هذا من باب الأزمات التي تمس النقابات و الأحزاب فهذا شأن يخص المصالح الخاصة بالنقابات و الأحزاب … و المعلمين و الأساتذة أدرى بأهل النقابات …أو كما يقال أهل مكة أدرى بشعابها … أبو مؤيد يسأل الله العافية ..قسنطينة.. 27/02/2015 |
لا تحكم من فراغ فانظر الهيكلة المقترحة والمصادق عليها في المؤتمر لتجد ان كل مستوى سيد في قرارته وله تمثيله في المكتب الوطني ولعلمك سيذوب الثانوي ويضمحل وقد تكون يوما منسقا وطنيا فالصندوق هو الحكم
نحن هنا لا نخوض في النوايا على قدر ما نخوض في الوقائع و الواقع التي أثبتت أن صفة التوسع الذي أقترن بالطور الإبتدائي بكل ثقله وحجمه و تعداده و الذي يمثل الحبة التي رجحت كفة الميزان مما جعل النقابات تتمنى على إختلاف مشاربها أن تظفر به كقوة تغنم من ورائها بالإنتدابات و إستحقاقات الخدمات الإجتماعية و ما تحتويه من غنائم …هذا من جهة.. و من جهة أخرى بالطور المتوسط الذي
له الاهمية التي تجعل الإستثمار فيه تجارة رابحة ..تحاول كل نقابة أن تنال النصيب الأكبر منه حتى تمرر به كل رغباتها المشروعة و غير المشروعة … مستغلة بذلك مطالبهم و حقوقهم المسلوبة و توظيفها بالطريقة التي تدغدغ بها حماسهم … إنه ليس من العدل أن تجمع كل المعلمين و الأساتذة لطوري الإبتدائي و المتوسط بعدته و عتاده في كلمة (موسع) بداعي المحافظة على الإسم القديم للكنابست وكأن أهمية المحافظة على الإسم تمر قبل تسمية الأشياء بمسمياتها .. لأن جانب المساواة في هذا الأمر ضرورة تفرضها الأخلاقيات المهنية و عدم تعالي طرف على الأخر .. فالإسم الواضح و الذي يضم الجميع هو العنوان و الواجهة التي تسمي الأساتذة بأطوراهم الثلاثة … و لا تسمي طور دون آخر .. أما إذا ضاق الأمر على الثانوي لسبب أو آخر و أرادوا الإتساع في الإبتدائي و المتوسط عملا بقول جمال الدين الأفغاني (..ولا يتسع الأمر إلا إذا ضاق ..) هذا من باب الأزمات التي تمس النقابات و الأحزاب فهذا شأن يخص المصالح الخاصة بالنقابات و الأحزاب … و المعلمين و الأساتذة أدرى بأهل النقابات …أو كما يقال أهل مكة أدرى بشعابها … أبو مؤيد يسأل الله العافية ..قسنطينة.. 27/02/2015 |
لا تحكم من فراغ فانظر الهيكلة المقترحة والمصادق عليها في المؤتمر لتجد ان كل مستوى سيد في قرارته وله تمثيله في المكتب الوطني ولعلمك سيذوب الثانوي ويضمحل وقد تكون يوما منسقا وطنيا فالصندوق هو الحكم
الكنابست نقابة قوية وبتوسعها ان شاءالله تزداد قوة بحول الله لتعمل على رفع الظلم الذي اصاب الطورين
ما يزال قطاع التربية يحتاج لنضال طويل بمختلف النقابات حتى نتمكن ان نقول ان التربية في بلادنا بخير
أنا في رأئيي التمثيل يكون بحسب عدد المناضلين من كل طور