تهديد ووعيد في انتظار التجسيد
ماذا بعد الاعتراف؟
السؤال المطروح: من هي هذه الاسلاك التي ارضاها هذا المدير و قانونه ؟
https://www.elkhabar.com/ar/autres/souk/338059.htm
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟l
هل يقصد أنه أرضى نقابة الكنابست بالتصنيف 16 على حساب بقية الأسلاك؟
بدون اعترافه القانون الاساسي مملوء بتجاوزات
و الاختراقات نذكر منها:
معلم:صنف 10-11-12-14 بنفس المهام
استاذ التعليم المتوسط: صنف11-12-13-15 بنفس المهام.
مساعد تربوي:صنف 7-8-10-11 بنفس المهام
—- قانون التفرقة بين افراد الاسرة التربوية
فعلا وماذا بعد الاعتراف ..هذه الاسطوانة سمعناها من الوزير نفسه .وفي نفس الوقت يقول فتح القانون خط أحمر ..عجبا عجبا ؟؟ وهل وصل الاستهتار الى هذه الدرجة ………………..
اصيف لكأستادس القدير اعتراف آخر وهو استاد حامل لشهادة الليسانس في الابتدائي في الصنف 11و مثيله في المتوسط في الصنف 12 و مثيله في الثانوي في الصنف 13
مع العلم أن قانون الوضيف العمومي المعمول به في كل القطاعات ماعدا قطاع التربية و هو كل موظف حامل لشهادة الليسانس يصنف في الرتـــبة 12
المثل القديم يقول
يقتل القتيل ( الايل للزوال ) —ويمشي في جنازته
تبا لك من حكومة تذل ابناء الشعب و تهينهم —–لا للتمييز —لا للحقرة —-لا للاذلال ؟؟؟؟؟؟؟؟
اعطونا حقوقنا في الادماج و الترقية للرتب المستحدثة منذ 01/01/2017
ويلكم من ربكم يا وزير التربية —احشم على روحك ——و استحي ان كان لك وجه تقابل به ربك
حسبنا الله و نعم الوكيل
السؤال المطروح: من هي هذه الاسلاك التي ارضاها هذا المدير و قانونه ؟
|
هذا السلك الذى يريد ارضائه مرة اخرى بخرق القانون فى سبيل اقناعنا بالتنازل عن خبرتنا بمجرد قبول التكوين لان فتح القانون بالنسبة له خط احمر هم مدراء نقابة البيف
هذا السلك الذى يريد ارضائه مرة اخرى بخرق القانون فى سبيل اقناعنا بالتنازل عن خبرتنا بمجرد قبول التكوين لان فتح القانون بالنسبة له خط احمر هم مدراء نقابة البيف
|
انت مسؤول في نقابة وتكتب مثل هذه الردود يا سي عزالدين وفي نفس الوقت تحرف حقائق .تجدني مضطر هذه المرة تجنب الرد العنيف احتراما لكل مبادرات الاخوة الافاضل والوضع الذي أصبح عليه حالنا يستدعي أن نكون من اصحاب القلوب الواسعة .ربي يهدي من خلق.
أنا أتسائل ياyassine24 لمادا دائما نجدك تدافع بكل ماأوتيت من قوة عن هده النقابة التي خدلتنا جميعا رغم اننا كنا أعطيناها ثقتنا التامة لكنها خدعتنا و لدغتنا مرتين أتسائل لمادا لاترضخ أو تنسحب من هدا المنتدى العزيز و وقــــل بأنهم أخطاوأن الخطا من شيم الرجال و لاتفتح على نفسك نيران صديقة قد تسمع مستقبلا مالا يرضيك وفد حدرتك مرارا و تكرارا كفى من هدا التعصب واعــــــترف بالخطا لآننا سأمنا تواجدك في المنتدى الغالي تقبل النقد وبكل روح ريلضية وارفع الراية البيضاء كما فعل أنصار البارصـــاأم أنهم يدفعون لك أجــــــــــــرا مقابل ممارستك لمهمة المحامـــــــــات في هدا المنتدى .
النقد هو تعبير عن وجهة نظر تجاه تفكير شخص آخر فيجب أن يكون بتميز شديد حتى لا نفقد هذا الآخر
وإليك بعض النقاط الهامة في النقد
الإنصاف :
النقد هو حالة تقويم .. حالة وزن بالقسطاس المستقيم ، وكلّما كنت دقيقاً في نقدك ، بلا جور ولا انحياز ولا تعصب ولا افراط ولا تجاوز ، كنت أقرب إلى العدل والانصاف ، وبالتالي أقرب إلى التقوى ، قل في منقودك ما له وما عليه .. قل ما تراه فيه بحق ولا تتعدّ ذلك فـ « مَنْ بالغ في الخصومةِ أثِم » .
لتكن رسالتك النقدية واضحة :
لا تجامل على حساب الخطأ ، فالعتاب الخجول الذي يتكلّم بابن عم الكلام ليس مجدياً دائماً ، وقد لا ينفع في إيصال رسالتك الناقدة . فإذا كنت ترى خرقاً أو تجاوزاً صريحاً فكن صريحاً في نقده أيضاً ، وتعلّم خُلق الصراحة وعدم الاستحياء في قول الحق من الله سبحانه وتعالى (والله لا يستحي من الحقّ ).. قُلْها ولو على نفسك .
يقول أحد الأدباء عن كلمة الحقّ :
«إن أنتَ قلتها متّ
وإن سكتَّ متّ
قُلها إذن ومتْ» !!
لا تكل بمكيالين :
إن من مقتضى العدل والانصاف أن لا تكون ازدواجياً في نقدك فإذا انتقدت صديقاً في أمر ما ، وكنت سكتّ عن صديق آخر كان ينبغي أن تنقده للشيء ذاته ، فأنت ناقد ظالم أو منحاز بالنسبة للمنقود لأ نّه يرى أنّك تكيل بمكيالين ، تنتقده إذا صدر الخطأ منه ، وعندما يصدر الخطأ نفسه من صديق آخر فإنّك تغضّ الطرف عنه محاباة أو مجاملة له .
وقد تكون الازدواجية في أنّك تنقد خصلة أو خلقاً أو عملاً ولديك مثله ، وهنا عليك أن تتوقع أن يكون الردّ من المنقود قاسياً :
يا أ يُّها الرجلُ المعلّمُ غيره***هلاّ لنفسِكَ كان ذا التعليمُ
ومن مساوئ هذه الحالة أنّ المنقود سوف يستخفّ بنقدك ويعتبره تجنياً وانحيازاً .
فلقد كتب إثنان من الأطفال كتابة وعرضاها على الحسن بن علي (رضي الله عنه) وقالا له : أيّنا أحسنُ خطاً ، وكان أبوه (علي بن أبي طالب رضي الله عنه) حاضراً ، فقال له : احكم بينهما بالعدل ، فإنّه قضاء ! فإذا كان العدل مع الصغار مطلوباً ، فكيف بالكبار ؟!
التدرج في النقد :
ما تكفيه الكلمة لا تعمّقه بالتأنيب ، وما يمكن إيصاله بعبارة لا تطوّله بالنقد العريض ، فالأشخاص يختلفون ، فربّ شخص تنقده على خطئه ويبقى يجادلك ، وربّ آخر يرفع الراية البيضاء منذ اللحظة الأولى ويقرّ معترفاً بما ارتكب من خطأ ، وربّ ثالث بين بين .
ولذا فقد تكون كلمات من قبيل (ألا تستحي) ؟ (أما فكّرت بالأمر ملياً) ؟ (هل هذا يليق بك كمؤمن) ؟ (هل ترى أن هذا من الانصاف) ؟ وما شاكل ، تغني عن كلمات طويلة ، الأمر الذي يستحبّ معه التدرج في النقد والانتقال من اليسير إلى الشديد .
للامانة منقول
هذا السلك الذى يريد ارضائه مرة اخرى بخرق القانون فى سبيل اقناعنا بالتنازل عن خبرتنا بمجرد قبول التكوين لان فتح القانون بالنسبة له خط احمر هم مدراء نقابة البيف
|
على ما ظن النقابة التي تنتمي اليها ايضا تدافع عن المداراء للتاكد راجع كل بياناتها !
لا تجامل على حساب الخطأ ، فالعتاب الخجول الذي يتكلّم بابن عم الكلام ليس مجدياً دائماً ، وقد لا ينفع في إيصال رسالتك الناقدة . فإذا كنت ترى خرقاً أو تجاوزاً صريحاً فكن صريحاً في نقده أيضاً ، وتعلّم خُلق الصراحة وعدم الاستحياء في قول الحق من الله سبحانه وتعالى (والله لا يستحي من الحقّ ).. قُلْها ولو على نفسك .
يقول أحد الأدباء عن كلمة الحقّ :
«إن أنتَ قلتها متّ
وإن سكتَّ متّ
قُلها إذن ومتْ» !!
لا تكل بمكيالين :