زرت يوما احدى حقول القمح صيفا …وشاهدت فزاعة عظيمة تتوسطه وقد البسها صاحبها ملابس قديمة ورثة ووضع على الراس قبعة من بقايا الاستعمار ظل يحتفظ بها كذكرى من ابيه …..
ويالهول مارايت …
يحدث هذه الايام فى المدارس اثناء فترات الاختبارات ..
صار المعلم اشبه بالفزاعة …._عذرا زميلى الحارس __لااقصد الاهانه بل هو الواقع المرير …
حضرت نقاشا عبر الف ا يس بو ك لمجموعة من الممتحنين للباكالوريا وهم يحظرون عتادهم من اوراق وحروز وكيتمانات وبلوتوث..
حتى ان احداهن قالت لزميلتها
لن يكشف غشى ابليس ذات نفسه …فكيف بمعلم مسكين …
هذا هو حالنا العالم يتطور إجابيا و نحن نتطور في الاتجاه العكسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حذر الخطر وشيك
الله يستر………….
أتحدى القائمين على اجراء امتحانات نهاية الاطوار و خاصة البكالوريا أن يضعوا أجهزة التشويش للهاتف النقال في مراكزالاجراء ……
أم أن هذا الاجراء سيمس بمصالح جهات فوق القانون ؟
هناك برنامج وطني للغش…..
tفعلا فنحن فى المرتبة الاولى فى الفساد و …و
والاخيرة فى التعليم والاقتصاد وكل شيء
أتحدى القائمين على اجراء امتحانات نهاية الاطوار و خاصة البكالوريا أن يضعوا أجهزة التشويش للهاتف النقال في مراكزالاجراء …… أم أن هذا الاجراء سيمس بمصالح جهات فوق القانون ؟ هناك برنامج وطني للغش….. |
فعلا صدقت
لن يضعوه …..لانه سيمس بمصالحهم اكثر مما يمس بمصالحنا
لهذا انسحبت من كل مايمت للحراسة بصلة….
دعهم يفعلون مايريدون
المهم مايملاوش بى السوق…
دعه يغش دعه ينجح…..كبيرهم قنن قانونايسمح
برء ذمتك مع الله ستموت وستحاسب اعمل خيرا تجده اللعنة على كل غشاش سواء كان ممتحن او مسؤول
هما ما ييعملووا والو فاتحين المجال للغش
ومنبعد كي يكشفه ياحااسبوهم افهمت واللو