تخطى إلى المحتوى

ستندم حينما لا ينفع ندم أيها المؤمن بالانباف 2024.

يجب أن تعلم أن العمل النقابي ميع كما ميعت الأحزاب فنحن ليست لنا ديمقراطية حقيقية وفعالة اعني ديمقراطية التي يحاسب فيها المسؤول ويسآل وقد يدان ويدخل السجن وربما تصادر أملاكه وقد ينتحرتاركا رسالة اعتذار هذا كله عند الأمم التي تحترم مواطنيها وما ينطبق على الأحزاب ها هو ينطبق على النقابات وبالخصوص المكتب الوطني الحالي للانباف التي الذي أنجز المهم المطلوبة منه ومرر هذا القانون المسخ ثم جاءنا من أقصى الشمال رجل يسعى ليقول لنا ليس بالإمكان أفضل مما كان فالتكوين مطلوب لا رجعة فيه باختصار جاء ليقرأ علينا هذا القانون وتفسيره ليس إلا والباقي عهود ووعود لا تصان تذوب بمجرد انقشاع السحاب الصادق والعمراوي لا خوف عليهما فالوزارة سوف تكافئهما بمنصب عالي جزاء لهما على ذبحنا وسيناريو بوكروح والحبيب ادمي وحنون الخ الخ معروف الكل دجن ويسير في فلك الوزارة أما أنت …….. ستندم حينما لا ينفع ندم أيها المؤمن بالانباف باختصار نقابتنا اخترقت ياجماعة

نحن مع الإنباف ظالمة أو مظلومة
كما قال صلى الله عليه و سلم ( أنصر أخاك ظالما أو مظلوما )
هم إخواننا و نعتز بهم و لا نطعن في ظهورهم و لا نكذب عليهم و لا ندعي أننا منهم و نلفق لهم التهم و الآكاذيب ، شياطين الإنس أصعب من شياطين الجن ،
نشدوا لإخواننا و نساعدهم و إذا أخطأو صوابناهم ، و إن إجتهدوا و أصابوا فلهم أجرين و إن أخطأو فلهم أجر .
نحن اليوم و غدا مع الإنباف و المخلصين من رجاله و نسائه .

لقد خانوا الامانة, ونكثوا الايمان والعهود التي قطعوها على أنفسهم يوم كانوا أمام الجماهير ….
وعودهم مكتوبة وأقوالهم مسجلة فليتقوا الله .

من ما زال يؤمن بالاينباف ببقاء دزيري فهو مستفيد او موعود او مغفل مسكين.

مازال المساكين يامنوا بالغولة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.