إن سبب فشل الظفر بقانون خاص من بين أسبابه الظاهرة النقاط الآتية:
1- قلة الخبرة والحنكة من طرف أهرام النقابات (هذا إن أحسنا الظن بهم على غرار نقابة الإيناباف).
2-اهتمام النقابات وأخص بالذكر الإيناباف بالكدمات الإجتماعية مما فتح مجالا للوزارة بتمديد الوقت وذلك بعد مضي وقت طويل لتزيد بتمديدها من مسودة 0 إلى مسودة 05 وكانت كلها خرفات ترويها على مسامع النقابات النائمة في العسل أنذاك وكذا القاعدة التي بنت قصورا من الخيال حينها.
3-قوة الدهاء والتخطيط المحكم من طرف الوزارة والحكومة لتنهي العام ببرد وسلام على زعمائها.
4-الأنانية المفرطة التي نزغت بين فئات القاعدة والتي تركت كل واحد منا يغني على ليلاه بمعنى تغليب المصلة الشخصية على المصلحة العامة مما أحدث شرخا كبير في أوساط القاعدة والتي آلت في آخر المطاف إلى فقد الثقة في النقابات وبالتالي إضراب فاشل كان ضربة قاضية لحاة الإيناباف في الوقت الراهن .
فهنيئا لوزارة التربية بهذا القطاع الفاشل وهنيئا للقاعدة بهذا القانون الفاشل
1- قلة الخبرة والحنكة من طرف أهرام النقابات (هذا إن أحسنا الظن بهم على غرار نقابة الإيناباف)
هذا ما نقوله و نؤكده شكرالك
قلة الخبرة امر واقعي لا غبار عليه كون المفاوضين لاول مرة يخضون هذه التجربة ولكن صدجقني اخي ممكن استدراك
الكثير من الاخطاء لو توحدت الصفوف واصبحنا كتلة واحدة .اما اننا نبقى نبكي على الاطلال وننتقد بعضنا البعض اظن
الفشل سوف يصبح امر محتوم.
قلة الخبرة امر واقعي لا غبار عليه كون المفاوضين لاول مرة يخضون هذه التجربة ولكن صدجقني اخي ممكن استدراك
الكثير من الاخطاء لو توحدت الصفوف واصبحنا كتلة واحدة .اما اننا نبقى نبكي على الاطلال وننتقد بعضنا البعض اظن الفشل سوف يصبح امر محتوم. |
ليس من العيب أن نفشل ولكن العيب ان فشلنا توقفنا