اذا كان مايشاع صحيح وكما كتب الأخ courpassion وأن الولايات المستفيدة في نهاية شهر جانفي هم : سطيف..باتنة..قسنطينة…وهران….تلمسان…عنابة ..تيزي وزو..الجزائر.
وتقسيم الولايات الى ستة مجموعات وكل مجموعة تضم 8ولايات
أولا : نأتي الى ذكر الولايات حسب التقسيم الاداري والترتيب الأبجدي :
*1ولاية أدرار
*2 ولاية الشلف
* 3 ولاية الأغواط
* 4 ولاية أم البواقي
* 5 ولاية باتنة
* 6 ولاية بجاية
* 7 ولاية بسكرة
* 8 ولاية بشار
* 9 ولاية البليدة
* 10 ولاية البويرة
* 11 ولاية تمنراست
* 12 ولاية تبسة
* 13 ولاية تلمسان
* 14 ولاية تيارت
* 15 ولاية تيزي وزو
* 16 ولاية الجزائر
* 17 ولاية الجلفة
* 18 ولاية جيجل
* 19 ولاية سطيف
* 20 ولاية سعيدة
* 21 ولاية سكيكدة
* 22 ولاية سيدي بلعباس
* 23 ولاية عنابة
* 24 ولاية قالمة
* 25 ولاية قسنطينة
* 26 ولاية المدية
* 27 ولاية مستغانم
* 28 ولاية المسيلة
* 29 ولاية معسكر
* 30 ولاية ورقلة
* 31 ولاية وهران
* 32 ولاية البيض
* 33 ولاية اليزي
* 34 ولاية برج بوعريريج
* 35 ولاية بومرداس
* 36 ولاية الطارف
* 37 ولاية تندوف
* 38 ولاية تسمسيلت
* 39 ولاية الوادي
* 40 ولاية خنشلة
* 41 ولاية سوق أهراس
* 42 ولاية تيبازة
* 43 ولاية ميلة
* 44 ولاية عين الدفلى
* 45 ولاية النعامة
* 46 ولاية عين تموشنت
* 47 ولاية غرداية
* 48 ولاية غليزان
فالنتيجة تكون كما يلي : 19 ، 5 ، 25 ، 31 ، 13 ، 23 ، 15 ، 16
معناه أن : أدرار و تندوف و النعامة في نهاية 2024 وبداية 2024
ياسلام
مامعنى هذا التقسيم الذي اعتمدته الوزارة (التفسير)
الولايات الكبرى التي تضم أكبر عدد من موظفي التربية ولها تأثير سلبي في حالة ما اذا تم الاضراب فانتهجت الوزارة سياسة التمييز والتفرقة
معناه لم تكن هناك مايسمى الشفافية ، فلو تمت تقسيم المخلفات على شكل دفعات حسب الترتيب الأبجدي للولايات لقلنا أنها انتهجت سياسة العدل وفي نفس الوقت تحافظ على اتزان الخزينة العمومية
لكنها انتهجت السياسة القديمة كما كانت قديما مثل تمركز الجامعات والشركات في الشمال والجنوب يترك مهمش
معروفة هاته السياسة
لكن نتساءل هل التراب الجزائري يشكل وحدة جيوسياسية ؟
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة.)
بما أن الأمانة ضاعت ، فالساعة على الأبواب . فبشرى لمن عمل لآخرته في دنياه .
الأمانة ضاعت ، فالساعة على الأبواب
اقول لا حولة ولا قوة الا بالله.
لم يستفد أحد في شهر جانفي . الكل ينتظر إلى حد الساعة.