تخطى إلى المحتوى

حالنا كحال غزة والضفة الغربية 2024.

لقد نجحت الوزارة وأعوانها في اشعال نار الفتنة بين أفرادأسرة التربية والتعليم فتنازعنا وذهبت ريحنا وصرنا ننقاد بسهولة لقد سقطنا في اللعبة دون قصد أو دراية وصارت الوزارة تتحكم في المنبول وتفعل بنا ما تريد فهاهي المخلفات لم نستلمها كغيرنا من القطاعات من دون تشهير المهم نحن الأخوة الفرقاء حالنا كحال الفلسطنيين عدوهم معروف وهم يتبادلون التهم ويعقدون القمم بعدما باعوا الذمم نحن في موقف حيث لاينفع الندم ربي ايجيب الخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.