هاهو السيد مديرالمدرسة الإبتدائية يحي إخوانه في القطاع. بعد أن كان تحت الحصار يصارع من أن أجل أن يكون مديرا, ولكن مرت عليه فترات الغبن وكاد أن تدوسه ذاكرة النسيان من حالة الطوارىء المعلنة عليه حتى من الرفاق . ومازال يتذكر حين صرخ في عدة ملتقيات مع مختلف النقابات. واسترسل صارخا موضحا بالحجج الدامغة أنه يعاني لكثرة الأدوار التي يقوم بها.وكيف لا وهو الذي لايوجد من يساعده وله نفس العدد من المتعلمين مثل المتوسطة والثانوية مايقارب 400ومع هذا فهو المدير وهو المقتصد والشرف والمساعد التربوي ببساطة هو الكل ويراقبه الكل
مبروك……
مبروك……