تخطى إلى المحتوى

ارتددات قانون الصادق الدزيري الذي خاطها على مقاس أصحابه 2024.

  • بواسطة

بعد الاضراب والتضحيات من لدن القاعدة وهي المعلمون وأساتذة التعليم الأساسي والمساعدون التربويون هذه الفئة التي يرجع إليها الفضل في مراجعة القانون الأساسي هذه المراجعة التي جاءت أكثر ظلما من قانون2017 للفئات المذكورة وذلك ل:
ــــ منع المعلمين وأ ت أ من المشاركة في مسابقة المدير كما منعامن قبل من مسابقة المفتشين

ــــ تجميد مناصب الأساتذة الرئيسين في كل الأطوار نظرا لكثرة المدمجين في هذه الرتبة لمدة طويلة بعد خروج الأغلبية للتقاعد .
ـــ عدم استفادة المعلمين وأ ت أ من منحة الامتياز لأن 11و12 ليس اطار في القانون الحالي.
ــــ تسلط بعض المديرين الذين ليسوا في المستوى على المعلمين والاساتذة تحت غرور فارق التصنيف مما ينعكس سلبا على أدائهما وبالتالي على التلميذ.
ـــــ تجميد ترقية المساعدين التربويين في الصنف8 إلى التقاعد رغم نضال هذه الفئة.

يعني ردمونا ونحن أحياء
وفي الأخير الا بعدا للأنباف كما بعد الظالمون عبر الزمن وفي كل مكان.

فعلا ما تنبأت به صدر في الوثيقة لقد وئد المعلم وأستاذ التعليم الأساسي وكذا المساعدين خرج من تعديل القانون بخفي حنين لكن لن نسكت بإذن ونستعمل كل الطرق التي يتيح لنا القانون من أجل إثبات حقنا الذي ضاع بسسب ثقتنا المفرطة في زمرة اصحاب المصالح الشخصية وصاروا يدافعون عن هضمهم لحقوقنا أكثر من الوزارة الوصية لقد كانت المسودة 3 التي أعدها الأستاذ بوخطة المسؤول بالوزارة أكثر انصافا لمعظم فئات التربية وبذا يتين لنا حقيقة وأخلاق قيادات النقابة وخاصة الانباف.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.