تخطى إلى المحتوى

هل العيب في الراعي أم في الرعية 2024.

  • بواسطة

كثر الحديث في هذه الأيام عن النقابات وما يقال هو جعجعة من غير طحين لأن الضرر ما زال قائما وخير دليل سعي الوصاية لزرع الفتنةبين فئات أسرة التربيةومايثار من القيل والقال عبارة حملات تشهيريةتارة واشهارية تارة أخرى فلو كنا فعلا أسرة موحدة لانرضى لأي منا الضرر والتهميش ومن دلائل الفرقة والاختلاف هو تغليب المصلحة الفئوية على المصلحة العامة وهذا ماجعل الوزارة تتحكم فينا والصحافة الصفراءتشهر بناوما فعلته بنا خيارة ودلالو لاينسى فمن هنا أقول للجميع علينا أن ننبذ الاختلاف ونوحد الصفوف ونترك التراخي والخوف ونتعامل فيما بيننا بالمحبة والمعروف عندها تعود للمربي قيمته في هذا المجتمع المادي الذي كثر فيه أعداء الفضيلة ودعاة الرذيلة وفي الأخير أستسمحكم جميعا من وافقني في الطرح أو خالفني لأنكم مني وأنا منكم والسلام ختام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.