تخطى إلى المحتوى

التوقعات من لقاء اليوم 2024.

لوكان هناك قبول من وزارة التربية على مقترحات النقابات و لو كانت هناك نتائج ايجابية و لو بنسبة 10 بالمائة لتسرب الخبر من احد اطراف النقابات الموجودة على طاولة المفاوضات……لكن للاسف يبدو انه لا جديد لصالح موظفي القطاع.
هذه هي التفسيرات و التحاليل الممكن استنتاجها من لقاء المهزلة و العار .

ولماذا لاتقل العكس
في الجلسة السابقة كان خبر الرفض بسرعة البرق

انا واعوذ بالله من كلمة انا ———————لا انتظر شيئا من النقابات الت اهملتنا في مقترحاتها ——خرطي في خرطي ——–

اللهم الا اذا ————— ان الوزارة هي التي ستنصفنا فقط —————ومن تلقاء نفسها ببساطة لانه لا ظغط عليها ؟

أنا نقلك اللقاء مؤجل الى اجل أخر

سوف تخرج لنا بيانات الصبر …بمعنى احكم في هذاك الخيط

أما أنا فانتظر ما تفرضه الوزارة على الجميع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yassine-24 الجيريا
أنا نقلك اللقاء مؤجل الى اجل أخر

سوف تخرج لنا بيانات الصبر …بمعنى احكم في هذاك الخيط

بارك الله فيك ….ممكن يؤجل لوقت لاحق لانه من اساليب بن بوزيد لكي يربح الوقت

الاقتراحات سلمت والاجتماع تدارس فيه الطرفان والرد كان كالاتي :01- الرد النهائي ستفصل فيه هيئة بعد دراسة الاقتراحات مع الوظيف العمومي
02- الرابال سيكون مقسم الى شطرين الأول في أفريل والاخر في أكتوبر

للأسف كان هذا حلما حلمت به في القيلولة …….
صدقوني مجرد حلم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayache1212 الجيريا
انا واعوذ بالله من كلمة انا ———————لا انتظر شيئا من النقابات الت اهملتنا في مقترحاتها ——خرطي في خرطي ——–

اللهم الا اذا ————— ان الوزارة هي التي ستنصفنا فقط —————ومن تلقاء نفسها ببساطة لانه لا ظغط عليها ؟

فعلا و انا اتوقع ما ذكرته اخي الكريم.

اصبروا ورابطوا

الاخبار السارة عن قريب

صح النوميا فاهمين

رانا ما فهمنا فيها والو كل واحد يغني بغناه اللي عندو شهادة يشوف فيها
هي اللي تقري ومع العلم أن منذ الإستقلال إلى نهاية التسعينات
التصنيف كان عادلا فكل طور له نفس الرتبة فلا شهادة ولا هم يحزنون
لأن كل طور يقوم بنفس العمل .ماهو الفرق اليوم .

يجب ان لا نتوقع دائما خيبة امل بل تفاعلوا خيرا تجدوه…..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.