لماذا أوقفت الوزارة ونقابات القطاع فجأة الحديث عن المشروع التمهيدي المعدل للقانون الخاص و المرحلة التي وصل إليها بحكم أن الأجل المخصص لاستكمال إعداد نسخته التمهيدية الأولى و هو 25/11/ 2024 قد انقضى والذي يفترض بعده إن هذه النسخة قد سلمت للنقابات من أجل الاطلاع و إبداء أو تحضير الملاحظات والتحفظات قصد الإثراء في انتظار بدء مرحلة المفاوضات على النسخة النهائية إن لم تكن قد بدأت بحكم اقتراب الأجل النهائي المحدد مسبقا لإقرار هذه النسخة ؟
كما أرجو من جميع موظفي القطاع أن لا يغفلوا عن هذا الملف الهام .
فخ الخدمات الذي نصبته الوصاية
الكل يجري يجري وراء الاموال
هل يثبت هذا ….أن النقابات حقا قايضت القانون الخاص بالخدمات ؟ …لماذا تم تحويل الأنظار نحو الترشيحات والانتخابات في هذا الوقت بالذات؟ هل لأن القانون الخاص منجز منذ مدة دون مشاركة النقابات .؟ أم ان تعليمة اويحيى حول منع تعديل أي قانون خاص قطعت الأمل للنقابات لذلك ركزوا على الخدمات .
الكل يجري وراء الخدمات والاموال . أين موقف النقابات من النشاطات اللاصفية .
نعم للوثيقة رقم 01
لقد بدات بالخدمات قبل القانون الاساسي لانها تراهن عليها لتفجير اللحمة بين النقابات والعمال ،من خلال اختيار الوثيقة 2 ،التي ستنزع الغطاء على النقابات من خلال هرولة الجميع لهذا الاختيار عكس النقابات التي دعت الى الوثيقة 1 ،وعندها ستقول الوزارة للنقابات انك لاتمثلين احد وان النقابة العجوز هي من تمثل العمال لانهم اتبعوا رايها…تبا لنا ان لم نتفطن لتلك الخدعة ،وبناءا على الاوضاع الجديدة يتم تفصيل منشورات التسيير المحلي للخدمات التي مازالت الوزارة لم تفصح عنها ،ويتم تفصيل القانون الخاص الذي لن يخرج عن ارادة السيد الوزير الاول الذي ينتظر هذه اللحظة التاريخية لقص اجنحة القطاع الاكثر ازعاجا له
فانتبهوا قبل ان يقع المحظور ايها الاخوة[/b]
22222222222222222222222222222222222222222222222222 22222222222222222222222222222222222222222222222222 222222222222222222222222222222
لقد بدات بالخدمات قبل القانون الاساسي لانها تراهن عليها لتفجير اللحمة بين النقابات والعمال ،من خلال اختيار الوثيقة 2 ،التي ستنزع الغطاء على النقابات من خلال هرولة الجميع لهذا الاختيار عكس النقابات التي دعت الى الوثيقة 1 ،وعندها ستقول الوزارة للنقابات انك لاتمثلين احد وان النقابة العجوز هي من تمثل العمال لانهم اتبعوا رايها…تبا لنا ان لم نتفطن لتلك الخدعة ،وبناءا على الاوضاع الجديدة يتم تفصيل منشورات التسيير المحلي للخدمات التي مازالت الوزارة لم تفصح عنها ،ويتم تفصيل القانون الخاص الذي لن يخرج عن ارادة السيد الوزير الاول الذي ينتظر هذه اللحظة التاريخية لقص اجنحة القطاع الاكثر ازعاجا له
فانتبهوا قبل ان يقع المحظور ايها الاخوة[/b] |
لهذا يجب علينا أن نحافظ على وحدتنا و نخرص أصوات هؤلاء و هذا بالتصويت على الوثيقة 11111111111111111111111111111111111
11111111111111111111111111111111111
11111111111111111111111111111111111
11111111111111111111111111111111111
11111111111111111111111111111111111
11111111111111111111111111111111111
11111111111111111111111111111111111
11111111111111111111111111111111111
شكرا جزيلا على الاهتمام والتفاعل .
شكرا جزيلا على الاهتمام والتفاعل .
قيادات النقابات جميعها تقول الخدمات أولا وبعدها لكل حادث حديث.
ان نية التزوير أصبحت مبيتة فالإدارة لها كلمة الفصل في هذه الإنتخابات فالوثيقة رقم4 محضر فرز الأصوات مكونة من نموذجين الأول يحمل عدد المصوتين بالأرقام كتابة لنتيجة الإستفتاء عن كيفية التسيير بالوثيقة 1 أو الوثيقة 2 هذا النموذج يملأ من غير توقيع رئيس المركز و هنا مربط الفرس في التزوير و النموذج الثاني يشمل عملية فرز الأصوات في حال فوز الوثيقة الأولى و عليه فان المؤسسة التي تختار الوثيقة 2 لا تملء النموذج 2 ولا تشطب على الخانات الفارغة وهذا بأمر حتى يتمكن تحديد النتائج فيما بعد على قياسات يحددها أصحاب الحل و الربط مع العلم أن عمال التربية اذا انتخبوا هذه المرة فقد سيقوا الى الزريبة و أملي ان لا يصوتوا اطلاقا يوم 7ديسمبر 2024 و بالتالي تصفع الوجوه الآثمة وتجر أذيال الهزيمة أليس فيكم رجل حكيم لماذا لا يستفتى عمال التربية في اختيار كيفية تسيير خدماتهم في اختيار الوثيقة 1 أو 2 وبعدها تجرى الإنتخابات أتدرون لماذا ؟ حتى يحسم الأمر لأن الإدارة تعلم علم اليقين بأن التسيير يكون على مستوى المآمن و بالتالي تكون قد حرمت خيرا كثيرا والا كيف تفسرون تسيير خدمات الصحة و البلديات و الولايات و شركات التامين و الشركات الخاصة و العمومية تسيير محلي الا التعليم فقد أثبثم أنكم قصرا يا رجال التربية
11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 111111111111111111111111111111111111111111