سيد أحمد علي خوجة، مدير سابق لمؤسسة سوناطراك :’أعرف السي عبد الحميد منذ 57 سنة، إنه من خيرة الناس، كان جزائريا وفقط، وبرحيله فقدت جارا وأخا ومناضلا من طينة الكبار’
إلياس بن خدة، ابن المجاهد الراحل بن يوسف بن خدة: ”الراحل كان مدرسة في التربية والأخلاق والتواضع، دائما كان يتنقل بسيارته الخاصة دون سائق ويستقبل الجميع بوجهه البشوش”
عبد الرشيد بوكرزازة : ”إنه مدرسة في الجهاد والنضال والصفاء والنقاء، يحمل كل قيم النبل والاستقامة، الوطنية عنده كانت الغاية والوسيلة والهدف”.
انه رجل اجمع الخلق على نبله وشرفه رحمه الله رحمه الله
هكذا يرحل الكبار في صمت
انا تته وانا اليه راجعون……………….. هكدا يموت عطماء الجزائر في صمت رهيب
يكفينا انه من صناع القرار ..ومن مجموعة 22
اللهم ظيب ثراه ..واسكنه في جنة النعيم