في الاجتماع مع المدير قال لنا انه في حالة اختيار التسيير المحلي (الوثيقة 2) فان هناك انتخاب ثاني لتحديد الاعضاء ،ثم قرأ في المنشورمايلي :بالنسبة للتسيير المحلي ستوافيكم الوزارة بكيفية التنظيم والتسيير في مناشير لاحقة
المحير هو :لماذا لم تفصح الوزارة مسبقا عن كيفيات التسيير ؟
لماذا لم تسمح بعملية انتخاب الاعضاء كما في حالة الوثيقة 1 ؟
ثم انه لوحظ ان المدراء كانوا يلمحون الى اهمية التسيير المحلي بالنسبة للاساتذة بكيفية مريبة جدا
والاستنتاج حسب وجهة نظري هو
الوزارة تحظر لمفاجأة تجعل من التسيير المحلي كارثة بالنسبة للاساتذة وغنيمة بالنسبة للمدير والمقتصد ومسؤوليهم وبعض الاساتذة طبعا الذين يمثلون اليد اليمنى للمدير او لمناضلي النقابة العجوز ugta الذين سيتموقعون حول المدير وتعود اليهم غنيمتهم بطريقة اخرى بتزكية من الوصاية .
ثانيا :للاسف ان التسيير المحلي لن يكون باعطاء الاموال مباشرة للعمال بل سيخضع للقوانين المنظمة لصرفه ،فكيف تكون الصيغة وهل تبقى الملفات والطوابير والانتظار والسطو موجودا سيما اذا كان المدير او المقتصد هو المسير …ستكون كارثة وستجد اغلب المعلمين والعمال والاداريين و الاساتذة في خصام ..
ارجو التوضيح لمن لديه فكرة
الطريقتان مفيدتان واحسن بكثير من ذي قبل والتخوف من المدير او المقتصد مبالغ فيه فالامور تسير عن طريق اللجان والمجالس وحتى ان استفاد المدير والمقتصد فسيكون من الصعب تكرار الاستفادة امام اعين الجميع
يبدو ان التسيير المحلي يكون من طرف المدير والمقتصد اي انه لابد لنا ان نشيت لهم وهذا لن يكون ابدا ان شاء الله
الطريقتان مفيدتان واحسن بكثير من ذي قبل والتخوف من المدير او المقتصد مبالغ فيه فالامور تسير عن طريق اللجان والمجالس وحتى ان استفاد المدير والمقتصد فسيكون من الصعب تكرار الاستفادة امام اعين الجميع
|
المشكل هو في من يسير تلك اللجان ،ثم هل هذه اللجان ستكون بعيدة عن تأثير المدير والمسؤولين المباشرين ؟
اما بالنسبة لتكرار الاستفادة بالنسبة للمدير فليس هو المشكل بل انه سيجعل من اموال الخدمات عصا غليضة لتاديب الخارجين عن الصف وتدجين الاساتذة و تقوية الولاءات وهو ماتريده بالضبط الوزارة ،والادهى انه قد تعطى لمناضلي ugta مرة اخرى ،ولكم في المردودية عبرة
بكل موضوعية الوثسقة 01هي الأنسب لنا
فرضا أن المدير لم يستفد فنا مصير نقاط المردودية وما أدراك ما نقاط المردودية
فرضا أن المراقب العام لم يستفد فسوف تطير الساعات الإضافية واحدة يمينا و الأخرى شمالا فما بالك بما سوف يكتب في التقرير اليومي
الاستاذ يعوض أو حتى يدرس وهو مسجل غائب
فرضا أن المقتصد لم يستفد فوثائقك المالية إما أن تضيع أو تصل إلى المديرية بعد الآجال مرة تسقط شهادة عائلية و مرة …
فرضا أن البواب لم يستفد حين قدومك بالماروتي أو الأتوس فإن البواب لن يفتح الباب فهو قانونا ليس من مهامه
فرضا أن زميلك الأستاذ لم يستفد فويلك ثم ويلك سيحفر لك هنا وهناك ولن يهدأ له بال حتى تقع في إحدى الحفر
فرضا أن المدير لم يستفد فنا مصير نقاط المردودية وما أدراك ما نقاط المردودية
فرضا أن المراقب العام لم يستفد فسوف تطير الساعات الإضافية واحدة يمينا و الأخرى شمالا فما بالك بما سوف يكتب في التقرير اليومي الاستاذ يعوض أو حتى يدرس وهو مسجل غائب فرضا أن المقتصد لم يستفد فوثائقك المالية إما أن تضيع أو تصل إلى المديرية بعد الآجال مرة تسقط شهادة عائلية و مرة … فرضا أن البواب لم يستفد حين قدومك بالماروتي أو الأتوس فإن البواب لن يفتح الباب فهو قانونا ليس من مهامه فرضا أن زميلك الأستاذ لم يستفد فويلك ثم ويلك سيحفر لك هنا وهناك ولن يهدأ له بال حتى تقع في إحدى الحفر |
نظرة تشاؤمية سوداوية اخي الكريم
منتسبو قطاع التربية ليسوا ملائكة نعم ولكن تأكد انهم ليسوا شياطين ايضا
فرضا أن المدير لم يستفد فنا مصير نقاط المردودية وما أدراك ما نقاط المردودية
فرضا أن المراقب العام لم يستفد فسوف تطير الساعات الإضافية واحدة يمينا و الأخرى شمالا فما بالك بما سوف يكتب في التقرير اليومي الاستاذ يعوض أو حتى يدرس وهو مسجل غائب فرضا أن المقتصد لم يستفد فوثائقك المالية إما أن تضيع أو تصل إلى المديرية بعد الآجال مرة تسقط شهادة عائلية و مرة … فرضا أن البواب لم يستفد حين قدومك بالماروتي أو الأتوس فإن البواب لن يفتح الباب فهو قانونا ليس من مهامه فرضا أن زميلك الأستاذ لم يستفد فويلك ثم ويلك سيحفر لك هنا وهناك ولن يهدأ له بال حتى تقع في إحدى الحفر |
مادام التسيير المحلي من اختيار ugta فاعلم انه شر على المربي ولاستاذ
لقد أشرت في ردودي السابقة و بحكم المناقشات التي شاركت فيها مع الزملاء من مختلف الأطوار ، أن التسيير المحلي كالعظم الذي يرمى للقطط يتصارعون عليها ( أعزكم الله) بحيث المبلغ الذي يمنح للمؤسسات يستغل في شراء اشياء تافهة يتصرف فيها المدير و المقتصد كما أشرتم ، و اللجان المزعومة تتولى تقسيم هذه الأشياء فالمقتصد يمكن أن يشتري أغطية بمبلغ 2024 دج للوحدة ، فيضخم المبلغ كما يفعلون بميزانية المؤسسة و هكذا .
لقد أشرت في ردودي السابقة و بحكم المناقشات التي شاركت فيها مع الزملاء من مختلف الأطوار ، أن التسيير المحلي كالعظم الذي يرمى للقطط يتصارعون عليها ( أعزكم الله) بحيث المبلغ الذي يمنح للمؤسسات يستغل في شراء اشياء تافهة يتصرف فيها المدير و المقتصد كما أشرتم ، و اللجان المزعومة تتولى تقسيم هذه الأشياء فالمقتصد يمكن أن يشتري أغطية بمبلغ 2024 دج للوحدة ، فيضخم المبلغ كما يفعلون بميزانية المؤسسة و هكذا .
|
قال لي احدهم ان المدير ربما سيفتح بها دكانا في المؤسسة يعمل به احد العمال ،ويبيع للاساتذة والعمال بالكريدي ويخلصوه م اموال الخدمات …فكرة من الافكار
يكون المقتصد امينا للمال ويقوم بدور محاسبي ،،، اما المدير فهو رئيس شرفي وتبقى القيادة الفعلية في يد اللجنة المنتخبة
السلام عليكم
لن يكون التسيير من طرف المدير و لا المقتصد لان هدا المبلغ ليس ميزانية المؤسسة بل اموال العمال و بالتالي فيتم تسييرها بلجنة مشتركة بين الابتدائي و المتوسط.
و هناك نقابة لا داعي لدكرها تروج للاساتدة بان تسيير اموالهم سيكون من طرف مدير و المقتصد .انها مغالطة من اجل توجيه للاساتدة للاختيار 1
رقم 2
السلام عليكم
لن يكون التسيير من طرف المدير و لا المقتصد لان هدا المبلغ ليس ميزانية المؤسسة بل اموال العمال و بالتالي فيتم تسييرها بلجنة مشتركة بين الابتدائي و المتوسط. و هناك نقابة لا داعي لدكرها تروج للاساتدة بان تسيير اموالهم سيكون من طرف مدير و المقتصد .انها مغالطة من اجل توجيه للاساتدة للاختيار 1 |
اليس المدير والمقتصد من العمال ؟ بل انهم سيترشحون ولن تكون لك القدرة على عدم اختيارهم
رقم 1 هي الاختيار الامثل