مع الوثيقة رقم 2 ممكن تدي فريجيدار و ممكن تدي كوفيرطة و ممكن تدي تلفزبون بلازما تتفرج عليه مولودية الجزائر و ممكتن تدي حتى طزينة فناجل نتاع القهوة و لا تدي روبو نتاع البطاطا المقلية
بصح مع الواحد و الله غير تدي الريح
تبعني و فوطي على 2 و الخير يجي حتى الفمك
مع الوثيقة رقم 2 ممكن تدي فريجيدار و ممكن تدي كوفيرطة و ممكن تدي تلفزبون بلازما تتفرج عليه مولودية الجزائر و ممكتن تدي حتى طزينة فناجل نتاع القهوة و لا تدي روبو نتاع البطاطا المقلية
بصح مع الواحد و الله غير تدي الريح تبعني و فوطي على 2 و الخير يجي حتى الفمك |
الكثير من من يدافعون عن خيار التسيير المحلي حتى لا أقول كلهم يخفون الأسباب الحقيقية وراء دفاعهم المستميت عن خيار ترفضه أغلبية عمال التربية. هناك 3 فئات و لكل فئة سببها. لنرى هذه الأسباب واحدا واحدا.
1- البعض له الرغبة الملحة في الترشح و لكنه يعلم مسبقا لسبب أو لآخر أنه لن ينال عضوية في اللجنة الولائية و بصفة خاصة من كان ينتمي لنقابة ugta و أزلامها لذلك يحاولون التطبيل للتسيير المحلي عله يجد مكان في لجنة التسيير ليعود الى عادته في النهب و السلب.
2- البعض الآخر هم من من استفادوا من الخدمات السابقة و يريدون مسح الديون و عدم كشف المستور الذي قد يوصل البعض الى السجن.
3- أما الفئة الثالثة فهي لأولئك الذين يرفضون مبدأ التضامن لأن البخل صفة متجذرة فيهم و هم لا يتنازلون للآخرين و لو على دينار حتى لانقاذ مريض أو مساعدة محتاج. و هؤلاء تنطبق عليهم النكتة التي تقول أنزع منه 200 دج يموت (لمن يعرفها).
لتبرير خيارهم و لأنه ليس لديهم الشجاعة الكافية لقول الحقيقة فهم يلجئون الى:
1- اتهام الكل بالسرقة و تجريم الكل بجرائم المسيرين السابقين و كأن قطاع التربية لا يوجد فيه سوى السراق. عيب عليكم تسبون أنفسكم و أنتم من يفترض فيكم الأمانة. السارق سارق سواء كان في لجنة محلية أو لجنة ولائية و من يدعي مراقبة أمواله لما تكن في لجنة محلية فليقل لنا كيف يكون ذلك.
2- اغراء الناس بالاستفادة المباشرة من أموال الخدمات بالرغم من أن المرسوم التنفيذي 303/82 لا يسمح بتوزيع الأموال على العمال و انما تصرف لما وجدت له الا و هو التضامن و التكافل.
3- تغليط الناس بأنه بالامكان تحقيق التضامن و التكافل في المؤسسة و هم يعلمون تماما أن ذلك مستحيل و أنا أتحدى أي كان كيف يمكن تحقيق التضامن على مستوى المؤسسة. أفيدونا بالملموس و يكفينا كلام فارغ.
باختصار الناس قايمة بحملة انتخابية و تشجع الناس على اختيار التسيير باللجان المحلية و لكنهم لايقدمون ما يمكن أن يقنع الآخرين بسلامة خيارهم. ان كنتم حقا مقتنعين بخياركم قدموا لنا ما يمكن أن يقنعنا بأنكم على صواب
الكثير من من يدافعون عن خيار التسيير المحلي حتى لا أقول كلهم يخفون الأسباب الحقيقية وراء دفاعهم المستميت عن خيار ترفضه أغلبية عمال التربية. هناك 3 فئات و لكل فئة سببها. لنرى هذه الأسباب واحدا واحدا.
1- البعض له الرغبة الملحة في الترشح و لكنه يعلم مسبقا لسبب أو لآخر أنه لن ينال عضوية في اللجنة الولائية و بصفة خاصة من كان ينتمي لنقابة ugta و أزلامها لذلك يحاولون التطبيل للتسيير المحلي عله يجد مكان في لجنة التسيير ليعود الى عادته في النهب و السلب. 2- البعض الآخر هم من من استفادوا من الخدمات السابقة و يريدون مسح الديون و عدم كشف المستور الذي قد يوصل البعض الى السجن. 3- أما الفئة الثالثة فهي لأولئك الذين يرفضون مبدأ التضامن لأن البخل صفة متجذرة فيهم و هم لا يتنازلون للآخرين و لو على دينار حتى لانقاذ مريض أو مساعدة محتاج. و هؤلاء تنطبق عليهم النكتة التي تقول أنزع منه 200 دج يموت (لمن يعرفها). لتبرير خيارهم و لأنه ليس لديهم الشجاعة الكافية لقول الحقيقة فهم يلجئون الى: 1- اتهام الكل بالسرقة و تجريم الكل بجرائم المسيرين السابقين و كأن قطاع التربية لا يوجد فيه سوى السراق. عيب عليكم تسبون أنفسكم و أنتم من يفترض فيكم الأمانة. السارق سارق سواء كان في لجنة محلية أو لجنة ولائية و من يدعي مراقبة أمواله لما تكن في لجنة محلية فليقل لنا كيف يكون ذلك. 2- اغراء الناس بالاستفادة المباشرة من أموال الخدمات بالرغم من أن المرسوم التنفيذي 303/82 لا يسمح بتوزيع الأموال على العمال و انما تصرف لما وجدت له الا و هو التضامن و التكافل. 3- تغليط الناس بأنه بالامكان تحقيق التضامن و التكافل في المؤسسة و هم يعلمون تماما أن ذلك مستحيل و أنا أتحدى أي كان كيف يمكن تحقيق التضامن على مستوى المؤسسة. أفيدونا بالملموس و يكفينا كلام فارغ. باختصار الناس قايمة بحملة انتخابية و تشجع الناس على اختيار التسيير باللجان المحلية و لكنهم لايقدمون ما يمكن أن يقنع الآخرين بسلامة خيارهم. ان كنتم حقا مقتنعين بخياركم قدموا لنا ما يمكن أن يقنعنا بأنكم على صواب |
هناك رجال ممن اختاروا 02 انظف واشرف مما تتصور يا اخي الكريم
اما مسالة ان UGTA مع الوثيقة 02 فهو لا ينقص من قيمتها ، لاننا في الاصل من انباف ولن ندخل افواجا افواجا في صفوف ugta ورانا عارفين وفاهمين ومناش صغار
ومثل مساندةUGTA للوثيقة 02 بالنسبة لي كمثل صياح الديك يصاحب طلوع الفجر ولكن ليس سببا فيه،،، ليس الا
الاولى اهدافنا ظاهرة نريد ان نأخذ اموالنا ولا نريد ضخها في حساب حماس كما ضختها الايجتيا في حساب الارندي او بنك الخليفة
1-اما بالنسبة للايجتيا فهي تراوغ العمال فهم منذ وقت قريب كانوا ينادون الى الاختيار 1 ولانهم يعرفون ان الناس يكرهونهم اختاروا2 لينتخب العمال على1
اما بانسبة لمسح الديون والسجن فأن الاينباف قد قدم ضمانات كتابية يمكن ان اطلعك عليها بانه اذا نجحت هي في اخذ الخدمات فلن تحاسب اي احد
3-اما بنسبة للبخل فان نظام التضامن موجود وهو المأمن ولكن نريد مراقبة اموالنا فقط المشكلة ليست في التضامن ولكن المشكلة في طريقة التسيير
1
مع الوثيقة رقم 02
11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 1111111111111111111
2222222222222222222222
مع الوثيقة رقم 2 ممكن تدي فريجيدار و ممكن تدي كوفيرطة و ممكن تدي تلفزبون بلازما تتفرج عليه مولودية الجزائر و ممكتن تدي حتى طزينة فناجل نتاع القهوة و لا تدي روبو نتاع البطاطا المقلية
بصح مع الواحد و الله غير تدي الريح تبعني و فوطي على 2 و الخير يجي حتى الفمك |
مع الواحد تدي الخير و البركة
يد الله مع الجماعة.
فيق يالهوني راه طلع النهار.
انتخبوا واحد حتى لا تندموا.
11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111111111111111 11111111111111111111111111111111111111
11111111111111111