عندي وحدة تاع بابا راني مخبيتها
صح كامل الي شافوها عندي قالولي هذي هي البركة
بصراحة أول مرة أراها . كم عمرها يا ترى؟
même si elle revenait elle ne pourra rien faire
………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. ……………….
يا أخ أحمد…هذه الورقة ليست سببا في زوال البركة لأن البركة زالت من النفوس البشرية …فأين منا يوم كانت الجارة تستحي من طبخ اللحم خوفا من أن تشمه جارتها او امرأة موحما أو طفلا صغيرا أو مسنا …يوم كان الرجل يدخل إلى الحي بقفته مغطاة بمنديل خوفا على مشاعر جاره الفقير….يوم كان الصبية في الشارع ودون معرفة سابقة بك يتسارعون في حمل القفة عنك …و إذا أردت أن تعطي أحدهم "دورو " رفض بشدة و طلب منك أن تقول له " يرحم والديك"…يوم كان الشاب يحمي الفتاة في الشارع و يعتبرها عرضه و شرفه…يوم كانت الأم توصي ابنتها قبل الزواج بزوجها خيرا أن تطيعه و تسانده في السراء و الضراء و أن تجعل من والديه بديلا لوالديها …يوم كان الفتى يترك للمراة و للمسن مكانه في الحافلة….يوم كان …و يوم كان…ويوم كان…ويوم كان المعلم معلما يناديه الجميع "سيدي -سيدتي"….معذرة …..لقد حملتني ورقتك هذه إلى بلاد سندباد….
عندما تتمتلئ نفوسنا ايمانا تعود البركة.
………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. ……………….
يا أخ أحمد…هذه الورقة ليست سببا في زوال البركة لأن البركة زالت من النفوس البشرية …فأين منا يوم كانت الجارة تستحي من طبخ اللحم خوفا من أن تشمه جارتها او امرأة موحما أو طفلا صغيرا أو مسنا …يوم كان الرجل يدخل إلى الحي بقفته مغطاة بمنديل خوفا على مشاعر جاره الفقير….يوم كان الصبية في الشارع ودون معرفة سابقة بك يتسارعون في حمل القفة عنك …و إذا أردت أن تعطي أحدهم "دورو " رفض بشدة و طلب منك أن تقول له " يرحم والديك"…يوم كان الشاب يحمي الفتاة في الشارع و يعتبرها عرضه و شرفه…يوم كانت الأم توصي ابنتها قبل الزواج بزوجها خيرا أن تطيعه و تسانده في السراء و الضراء و أن تجعل من والديه بديلا لوالديها …يوم كان الفتى يترك للمراة و للمسن مكانه في الحافلة….يوم كان …و يوم كان…ويوم كان…ويوم كان المعلم معلما يناديه الجميع "سيدي -سيدتي"….معذرة …..لقد حملتني ورقتك هذه إلى بلاد سندباد…. |
الله الله ..عليك…….يا أختي…..جعلتيني أذرف دمعا……….…فكرتيني بأيام زمان….
شكرا أبا طاهر لقد طمعتني لم يصلني شيء
ياأخت رحمة كانت متداولة في السيتينات والسبعينات وحتى الثمانينات
………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. ……………….
يا أخ أحمد…هذه الورقة ليست سببا في زوال البركة لأن البركة زالت من النفوس البشرية …فأين منا يوم كانت الجارة تستحي من طبخ اللحم خوفا من أن تشمه جارتها او امرأة موحما أو طفلا صغيرا أو مسنا …يوم كان الرجل يدخل إلى الحي بقفته مغطاة بمنديل خوفا على مشاعر جاره الفقير….يوم كان الصبية في الشارع ودون معرفة سابقة بك يتسارعون في حمل القفة عنك …و إذا أردت أن تعطي أحدهم "دورو " رفض بشدة و طلب منك أن تقول له " يرحم والديك"…يوم كان الشاب يحمي الفتاة في الشارع و يعتبرها عرضه و شرفه…يوم كانت الأم توصي ابنتها قبل الزواج بزوجها خيرا أن تطيعه و تسانده في السراء و الضراء و أن تجعل من والديه بديلا لوالديها …يوم كان الفتى يترك للمراة و للمسن مكانه في الحافلة….يوم كان …و يوم كان…ويوم كان…ويوم كان المعلم معلما يناديه الجميع "سيدي -سيدتي"….معذرة …..لقد حملتني ورقتك هذه إلى بلاد سندباد…. |
شكرا مدرسة الحياة القرارة على ماأضن كل ما قلتيه صحيح وهو عين الصواب اما هذه الورقة رمز لتلك الفترة النيرة ليس الا والخير لا يعدم في أمة محمد الى يوم الدين
صدقت محمودا
لا شيء يفعل الا بإذن الله له الأمر من قبل ومن بعد شكرا أخي scot.b
بارك الله فيك