فحسب ما تناقل من اخبار قرر مدير التربية لهاته الولاية ان لا تسند هاته الاقسام للذكور اطلاقا ..في وجود النساء
و حرمها كذلك على النساء الا المجازات منهن خاصة من لهن دبلوم علم النفس
البعض رحب بالتعلمية …و التي خلصت الكثير من المدراء و المعلمين من بعض الانتهازيين او ذوي المعارف و الذين عشعشوا في مثل هاته الاقسام هروبا من العمل او للتفرغ لاعمال جانبية باعتبار ان التربية التحضيرية قسم مريح و لا يتطلب جهدا كباقي الاقسام
لكن بالمقابل احدث ذلك فتنة في كثير من المدارس المستقرة و التي يعمل معلموها في انسجام و تفاهم و كان بابا واسعا لزرع البلبلة و احياء الاحقاد بين المجازين و المعلمين القدماء من جهة و ما بين الذكور و الاناث من جهة اخرى
خاصة مع ارتدادات القانون الاخير
التعليمة ليس لها سند قانوني سوى اجتهاد مدير التربية الشخصي و الذي لم يتبين بعد ان كان صائبا ام خاطئا فيه اذ المعروف ان اسناد الاقسام يبق من صلاحيات مدير المدرسة لوحده باعتباره العارف الوحيد (ان كان صالحا بالطبع ) في معرفة من يصلح من لا يصلح لكل قسم بما في ذلك اقسام التحضيري من بين طاقمه و معلميه
عين الصواب و الله حسب راي و لكل رايه
عين الصواب و الله
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتيح العربي
 عين الصواب و الله حسب راي و لكل رايه
|
مشكل بيداغوجي كهذا لا يحل بقرار اداري قد تكون له عواقب وخيمة احسن حل في نظري هو التخلي نهائيا عن اقسام الفتنة هاته او اعطائها اهمية كباقي الاقسام تجعل كل معلم لا يطمع فيها و لا يجد فرقا بينها و بين غيرها
اما مدير التربية هذا فقراره اداري و لا علاقة له بالمدارس و كيفية تسييرها على الوجه الانسب لكثرتها و اختلافها و تنوعها و ان اتى بنتائجه في مدرسة لا يكون ذلك في الباقي
يشكر هذا مدير علىاطلاعة بالمناشير والمتتبع للمناشير في بداية فتح التحضيري اوكل الى حاملي شهادة ليسانس علم النفس والاناث قبل ذكور اذن عين صواب
قرار ارتجالي له عواقب وخيمة على روابط الاسرة التربوية
عقلية الاحادية مازالت الغالبة في بلدي وعقلية تبع وقول بع يهواها الكثير
إنه الصواب
ليت كل المديريات تقوم بنفس الإجراء , فقد ساد الإعتقاد أن القسم التحضيري للراحة , لهذا قلما نجد مدرسة لاتشهد صراعا وتخاصما بين المعلمين على هذا القسم خاصة بعض القدامى منهم.
من رايى ان لاتكون تعليمة …لانه يجب ان تكون ذات اساس قانونى والا لما سميت تعليمه
بل ينبه المديرين الى ايلاء ها المستوى الاهتمام اللازم
لانى ومما لاحظته ان اغلب المعلمات يخترن هذا القسم للراحة بحكم ان ليس لها برنامجا مضبوطا ولا امتحانات ولا مراقبة للنتائج مما جعلهن يتنافسن على هذه الاقسام
ومن رايى ان تكون امراءة لقربها العاطفى للطفل فى هذا السن وليس من منطلق التفرقة بين الجنسين فى التعليم
ان يكون مجازا وحاملا لشهادة ليسانس علم النفس فهذا كذلك محبذ لان المعلم يكون قد تكون اصلا فى دراسته فى كيفية التعامل مع هذه الفئة فى مقياس علم نفس الطفل مما يجنبه الكثير من الاخطاء التربوية
فهذا القسم للعمل وتعبه اكثر ولا يوجد فيه راحة لمن يقوم بعمله على احسن وجه
ولقد عملت فيه واعرف ذلك وادركه عن تجربة
اما مايحدث فى اغلب المدارس فهو اسناده للكبيرات سنا والمقبلات على التقاعد لمزيد من الراحة وتهربا من المسؤولية
عفوا اذا فهم كلامى على انه مساندة لمدير التربية فانا لااعرفه ولكنها كلمة الحق اقولها
اين المشكلة في هذا ؟
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماتينار
تعليمة مدير التربية لولابة النعامة الخاصة باسناد اقسام التحضيري ..للاستاذات المجازات دون غيرهن خاصة ذوات اختصاص علم النفس … دون شرط و مهما كانت الاسباب
فحسب ما تناقل من اخبار قرر مدير التربية لهاته الولاية ان لا تسند هاته الاقسام للذكور اطلاقا ..في وجود النساء و حرمها كذلك على النساء الا المجازات منهن خاصة من لهن دبلوم علم النفس البعض رحب بالتعلمية …و التي خلصت الكثير من المدراء و المعلمين من بعض الانتهازيين او ذوي المعارف و الذين عشعشوا في مثل هاته الاقسام هروبا من العمل او للتفرغ لاعمال جانبية باعتبار ان التربية التحضيرية قسم مريح و لا يتطلب جهدا كباقي الاقسام لكن بالمقابل احدث ذلك فتنة في كثير من المدارس المستقرة و التي يعمل معلموها في انسجام و تفاهم و كان بابا واسعا لزرع البلبلة و احياء الاحقاد بين المجازين و المعلمين القدماء من جهة و ما بين الذكور و الاناث من جهة اخرى خاصة مع ارتدادات القانون الاخير التعليمة ليس لها سند قانوني سوى اجتهاد مدير التربية الشخصي و الذي لم يتبين بعد ان كان صائبا ام خاطئا فيه اذ المعروف ان اسناد الاقسام يبق من صلاحيات مدير المدرسة لوحده باعتباره العارف الوحيد (ان كان صالحا بالطبع ) في معرفة من يصلح من لا يصلح لكل قسم بما في ذلك اقسام التحضيري من بين طاقمه و معلميه |
قرار صحيح و نعم التفكير.
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووور على هذا القرار
عين الصواب
***********
فالارجح المعلمي ذوو الخبرة ويبقى التفاهم سيد الموقف