كما حدث مع اساتذة الاساسي وصدق المثل "اكلت يوم اكل الثور الابيض"
كلام زين بوركت اخي هذا يعني ان المستوى في تقهقر مستمر و من ثم فان مستوى المعلم في الثمانينات احسن بكثير من مستوى معلم التسعينات و بكثير جدا من مستوى المعلم الحالي الخ
السادسة ابتدائي ستينات =رابعة متوسط سبعينات =ثالثة ثانوي ثمانينات=باك تسعينات=ليسانس الفينات= ماجيستار هذه العشرية =الدكتوراهالعشرية القادمة ومن بعد يعلم الله
حاملي ماستر 2 و دكتوراء لا علاقة لهم بمهنة التعليم , فمعلمي المستقبل هم خريجوا المدارس العليا للأساتدة و هم وحدهم كفيلون برفع مستوى التعليم لأنهم يكونوا قد تلقوا تكوينا نوعيا لممارسة هدة المهنة
و الله غير مليحة هذي استاذ مجاز في طريق الزوال كيما زال معمر القذافي
كلنا لزوال و يبقى الواحد الاحد الذي لا يموت
حاملي ماستر 2 و دكتوراء لا علاقة لهم بمهنة التعليم , فمعلمي المستقبل هم خريجوا المدارس العليا للأساتدة و هم وحدهم كفيلون برفع مستوى التعليم لأنهم يكونوا قد تلقوا تكوينا نوعيا لممارسة هدة المهنة
|
المدارس العليا ما كفات من قبل ما تكفي من بعد النقص يبقى دائما قائما والادماج يتكرر دوما يا اخي فالقضية اشبه بدينار الستينات والالف دينار الحالية وهكذا هي سنة الحياة
لديك الحق يا الأخ ( Rachi. tabi ) فكل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الاكرام
ما كانش مشكل , أغلبية الأساتذة أصحاب الليسانس يزاولون دراستهم الآن للحصول على الماجستير أو الماستر
إذا طلبت الوزارة هده الشهادات, تكون في الجيب أن شاء الله
كلنا لزوال و يبقى الواحد الاحد الذي لا يموت
حاملي ماستر 2 و دكتوراء لا علاقة لهم بمهنة التعليم , فمعلمي المستقبل هم خريجوا المدارس العليا للأساتدة و هم وحدهم كفيلون برفع مستوى التعليم لأنهم يكونوا قد تلقوا تكوينا نوعيا لممارسة هدة المهنة
|
واش كنا انديرو في المعاهد التكلوجية ….كنا نلعبو… ول
المعاهد التكلوجية
المدارس العليا للأساتدة
…………………………………
السادسة ابتدائي ستينات =رابعة متوسط سبعينات =ثالثة ثانوي ثمانينات=باك تسعينات=ليسانس الفينات= ماجيستار هذه العشرية =الدكتوراهالعشرية القادمة ومن بعد يعلم الله
|
التحصيل العلمي للانسان يترجم عن طريق شهادة لكن مكتسبات الانسان الفكرية و النفسية و بالتالي التكوينية
هي اساس التصنيف فانا لا أحبذ نظرية يساوي والاحسن لذلك في اي عصر الانسان بما يملك في دماغه
نعم كلنا لزوال و يبقى الواحد الاحد الذي لا يموت الشئ الذي نساه الكثير من السياسيون و المخططون في العالم كامل حت القذافي و امثاله