قرر وزير التربية اليوم غلق ملف مشاكل القطاع بكلها بعد اقرار سنتيمات منحة التأهيل وكذا منحة التوثيق مممقتصدين ، ويشاع اليوم في العاصمة انه تلقى الضوء الاخضر والاحمر والبني من اطراف في الحكومة لرفض ملف التعويضات او اعادة دراستها او اي ملف اخر كما انه يقال انه تم تجنيد الامن للضرب بيد من حديد
وبالتالي استعدوا للاحتجاج والدخول فياضرابات
النقابات اما نية او باندية لعب بيهم افريل الماضي وأمضى بخط يده على تعهدات نقضها اليوم
وزير اضر بالقطاع وعندو الحق ما يزدش مادام ينجح في الاولاد بقرار
الله يجيبلو ضربة في شريان الابهر
الله المستعان …..
الاضرابببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب ليشل القطاع نحن خلقنا احرارررررررررررررررررررررررررررررررررررررر الرب واحد وعمر واحد هيا كونوا ديكااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا نحن مستعدين من اليوم ادا قطاع اراد الحياة الكريمه فلا بد ان يستجيب القدر طز فى الجرائر الوطنيه العميله لالاضرابببببببببببببببببببببببببببببببببببب
إعتصام حتى يرحل بن بوزيد
و ليعلم بن بوزيد بأنني سوف أعمل على قدر ما آخذ و يتحمل هو ما سيحصد في نهاية السنة
مراوغ كبير وكذاب
الى الامام
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jilabek
 إعتصام حتى يرحل بن بوزيد
|
يا اخي الكريم تيقن بان بن بوزيد لا ولم ولن يرحل الا برحيل الحكومة ومجيء حكومة اخرى يراسها شخص آخر دمه حار وليس مالح والفاهم يفهم .
1- يجب تحديد المطالب بدقة وتكون منبثقة من القاعدة ومس كل الأطراف .
2 – كسب ثقة ونفسية كل الزملاء المعلمين وعدم التجريح والابتعاد عن التعصب
3 – الابتعاد عن الأنانية ، فكلنا نؤدي نفس المهام ونقوم بنفس العمل ، لماذا إذن التفرقة بين أستاذ مجاز ومعلم (هذه خطة قام بها النظام ليشتت وحدتنا)
4 – ما تتقلقوش آخرتها موت
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدولون
و ليعلم بن بوزيد بأنني سوف أعمل على قدر ما آخذ و يتحمل هو ما سيحصد في نهاية السنة
|
والله لن يرحل احد من هؤلاء الا بالثورة شاء من شاء و ابي من ابي السيف اصدق انباء من الكتب
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد1976
والله لن يرحل احد من هؤلاء الا بالثورة شاء من شاء و ابي من ابي السيف اصدق انباء من الكتب
|
السيف أصدق أنباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب
الاضراب هو الحل
اللهم قلل صحة هذا الوزير و اقطع نسله يا قهار و يا جبار أبطش به و خذه أخذة عزيز مقتدر
حسبنا الله و نعم الوكيل