بودي ان اتوجه بهذه النداء حتى لا تتكرر هذه الماساة ان صح التعبير العام المقبل في شهادة البكالوريا و التي شعرنا فيها بالغبن اثناء الاعلان عن النتائج و اثناء اطلاعنا على النقاط مقارنة بستم التنقيط المعتمد من الديوان ومقارنته بمسوداتنا ادركنا ان الاوراق لم تصحح بطريقة امينة وان هناك قراءة بين السطور كانت نسبة النجاح محددة مسبقا لذا نفوض امرنا الى الله عز وجل هو العادل ان ينصفنا انه سميع مجيب الدعاء يا ترى اين الواجب المهني اين الصدق اين المصداقية هل نحرم فقط بسبب الاكتظاظ في مقاعد الجامعة وهناك اشياء لا يتسع المجال لذكرها ايها الاحرار فلنتواصل