إخواني الأفاضل
إننا جعلنا قرآننا مهجورا… فإن قرأناه, فللتمتع بلحن التلاوة والتجويد .. وإن كتبناه فلتجميل وتزين البيوت والمنازل..وإن استدللنا به فلقضاء الحوائج والمصالح وكفى.. في حين كان يجب علينا أن نتخذه في حياتنا منهاجا ونبراسا ..
ورحم الله ,حيا كان أو ميتا قائل هذه الأبيات.
قرآني نبض حياتي .: . قرآني طهر ذاتي
قرآني عصمة أمري . :. قرآني طوق نجاتي
آيات الله حمَتني . :. غمرتني بالبركاتِ
تحفظني من همزاتِ .:. الشيطان و من زلاتِ
إن القرآن لنورٌ .: . يتفجر في جنباتِ
يرفعني عند مليك . :. الخلق لأعلى الدرجات
إن القرآن أنيس .: لفؤادي في أزماتِ
يمنحني الصبر على .:. ما قد ألقى من عثراتِ
معجزة خالدة ما .: . أعظمها من كلمات
منّ الرحمـان علينا . :. بكتاب من رحماتِ
-والسؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هو : كيف هجر القرآن ولماذا؟ بضم الهاء
موضوع للمناقشة.
يارب أجعلنامن الحافظين لكتاب الله التالين له المحافظين عليه يارب
يا رب أجعل لنا بكل حرف منه مغفرة واجرا وثوابا يارب يارب تقبل منا صالح الأعمال يارب |
آ مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــين يارب