نفى مسؤولية الوزارة عن عجز حملة البكالوريا في الفرنسية
بن بوزيد: ”لا إدماج للمتعاقدين خارج التخصصات التعليمية”
27-06-2016
المدية: ص. سواعدي
قال أبو بكر بن بوزيد إن وزارته ليست مسؤولة عن عجز حملة البكالوريا في اللغة الفرنسية المطلوبة لمواصلة التعليم في بعض التخصصات الجامعية كالطب مثلا، لأن لغة التعليم الأصلية هي العربية، مشيرا إلى أن تدارك هذا النقص هو بصدد مشروع اتفاق بين وزارة التربية ووزارة التعليم العالي، لوضع رزنامة رسكلة بإخضاع طلبة التخصصات المعنية لفترة تكوينية في اللغة الأجنبية المطلوبة على غرار ما يحدث في الجامعات الأجنبية.
جاء ذلك خلال وقوف الوزير على مركز لتصحيح البكالوريا بثانوية محمد بن شنب بالمدية، أمس، مؤكدا بأن نظام العتبة القائم على إجبارية استيفاء كمية الدروس المطلوبة استحدثته الوزارة ردا على الإضرابات التي قامت بها النقابات، وبأن هذا النظام سينتهي بانتهاء موجة الإضرابات، كون مصالح الوزارة مفتوحة للحوار والاتفاقات الثنائية أو الجماعية بدل التشنج في المواقف.
أما عن مسألة إدماج الأساتذة المتعاقدين خارج التخصصات التعليمية المحددة في النصوص القانونية المعمول بها، فرد بن بوزيد على جمع من الأساتذة بأنه ”لا إدماج إلا وفقا للنص القانوني، وبأن الوزارة ستحقق في أية عملية إدماج تمت دون مراعاة القانون”، حيث كشف بن بوزيد أن الوزارة تواجه فائضا بـ11 ألف منصب عمل، نتاج عشوائية التشغيل خلال الأعوام السابقة. ولا يتوفر لديها سوى 19 ألف منصب جديد للعام الدراسي القادم مقابل 30 ألفا ممن هي أمام إجبارية إدماجهم كأمر واقع على أساس مناصب العمل وليس المناصب المالية.
نفى مسؤولية الوزارة عن عجز حملة البكالوريا في الفرنسية
بن بوزيد: ”لا إدماج للمتعاقدين خارج التخصصات التعليمية” 27-06-2016 قال أبو بكر بن بوزيد إن وزارته ليست مسؤولة عن عجز حملة البكالوريا في اللغة الفرنسية المطلوبة لمواصلة التعليم في بعض التخصصات الجامعية كالطب مثلا، لأن لغة التعليم الأصلية هي العربية، مشيرا إلى أن تدارك هذا النقص هو بصدد مشروع اتفاق بين وزارة التربية ووزارة التعليم العالي، لوضع رزنامة رسكلة بإخضاع طلبة التخصصات المعنية لفترة تكوينية في اللغة الأجنبية المطلوبة على غرار ما يحدث في الجامعات الأجنبية. |
وأين المناصب الإدارية التي وعدتم بها حين كنا في ساحة الإدماج أم أن المناصب الإدارية غير تابعة لوزارة التغبية والتعتيم
أنت عليك بترقاق الخبزة وحنا علينا ماكلة مرتين