تقليص عطلة الربيع إلى 9 أيام واستحداث عطلة الخريف بـ 9 أيام
مراجعة وتيرة السنة الدراسية المقبلة على طاولة النقاش
طرحت وزارة التربية الوطنية منذ بضعة أيام المشروع التمهيدي للوتيرة الدراسية للقاعدة حتى يتم إثراؤه وإبداء آراء المختصين فيه
من أجل عقلنة وإعادة تنظيم الزمن الدراسي من خلال مراعاة حاجات وقدرات المتعلم، توزيع متوازن للفترات المخصصة للدراسة والفترات المخصصة للراحة مع تحديد حد أدنى وحد أعلى لعدد الأسابيع العقلية للدراسة وكذا إعادة تنظيم الزمن الدراسي على مستوى الأسبوع واليوم الدراسيين بإبراز الفرضيات الملائمة لأنماط سير المؤسسات (الدوام الواحد-الدوامين)، مراعاة المميزات المناخية لمختلف المناطق والخصوصيات الجغرافية للبلد وإعادة تنظيم الفسح الزمنية التي تسمح بإنجاز مختلف النشاطات الرياضية، الفنية، الإبداعية… وكذا التدخل من أجل إعادة النظر في التنظيم البيداغوجي والإداري للمؤسسات المدرسية وكذا أشكال تقويم ومراقبة أعمال التلاميذ لتكييفها مع المتطلبات الجديدة للتحوير البيداغوجي وفي مقارنة تنظيم الدراسة في بلدنا مع المقاييس الدولية يؤكد المشروع أنّ الحجم الساعي السنوي نظريا يقارب المقاييس الدولية غير أنّ عدد الأيام يبقى دون ذلك إذ تعد السنة الدراسية في الجزائر 160 يوما مقابل 190 في البرتغال، 187 في فنلندا، 200 في إسبانيا، 180 في الإمارات العربية المتحدة، 200 في البرازيل وما بين 188 و208 في ألمانيا أما عن عدد الأسابيع في السنة فتعد الجزائر 32 أسبوعا مقابل 35 في بريطانيا وروسيا، 38 في البرتغال، ما بين 34 و37 في ألمانيا ، 36 في الإمارات العربية المتحدة ما بين 35 و40 في فرنسا، 40 في إسبانيا والبرازيل إذ تؤكد الدراسة أنه بالنسبة للجزائر يبقى عدد الأسابيع المخصص لتنفيذ البرامج وتطبيق المناهج غير كاف مقارنة بالمقايس الدولية.
اللجنة الوطنية تقترح حجما ساعيا بـ 36 أسبوعا
اقترحت اللجنة الوطنية لمراجعة الوتيرة المدرسية الخاصة بالسبنة الدراسية المقبلة سنة دراسة بـ 36 أسبوعا فعليا من أجل تخفيف الضغط على عمل التلاميذ وذلك بتخفيف الأسبوع واليوم من جهة وضمان تنفيذ البرامج كما تم اقتراح إعادة تنظيم السنة الدراسية حسب منطقتين تضم الثانية منها ولايات أدرار، الأغواط، بسكرة، بشار، تمنراست، ورقلة، اليزي، البيض، تندوف، الوادي، النعامة وغرداية فيما تضم المنطقة الأولى باقي ولايات الوطن وفي ما تم تحديد تاريخ الدخول المدرسي للتلاميذ يوم الأحد 4 سبتمبر أما للأساتذة سيكون الدخول يوم الفاتح من سبتمبر ويسبقهم باقي المؤطرين الذين سيمضون محاضر الدخول يوم 28 أوت.
الخبراء اقترحوا أيضا 3 عطل مدرسية الأولى تكون من 28 أكتوبر إلى الخامس نوفمبر (9 أيام)، أما العطلة الشتوية فتكون من 30 ديسمبر إلى 14 جانفي (16 يوما) ليتقلص عدد أيام عطلة الربيع التي ستكون خلال الفترة ما بين 23 مارس إلى 31 مارس أي تسعة أيام أما بالنسبة للمنطقة الثانية فيكون الدخول المدرسي يوم 11 سبتمبر لتستمر الدراسة خلال الفصل الأول إلى غاية الفاتح من شهر نوفمبر إلى الخامس من ذات الشهر أما العطلة الثانية الشتوية فتكون من 30 ديسمبر إلى السابع من شهر جانفي وعطلة الربيع من 23 مارس إلى 26 مارس.
تقليص عطلة الربيع إلى 9 أيام واستحداث عطلة الخريف بـ 9 أيام
مراجعة وتيرة السنة الدراسية المقبلة على طاولة النقاش طرحت وزارة التربية الوطنية منذ بضعة أيام المشروع التمهيدي للوتيرة الدراسية للقاعدة حتى يتم إثراؤه وإبداء آراء المختصين فيه من أجل عقلنة وإعادة تنظيم الزمن الدراسي من خلال مراعاة حاجات وقدرات المتعلم، توزيع متوازن للفترات المخصصة للدراسة والفترات المخصصة للراحة مع تحديد حد أدنى وحد أعلى لعدد الأسابيع العقلية للدراسة وكذا إعادة تنظيم الزمن الدراسي على مستوى الأسبوع واليوم الدراسيين بإبراز الفرضيات الملائمة لأنماط سير المؤسسات (الدوام الواحد-الدوامين)، مراعاة المميزات المناخية لمختلف المناطق والخصوصيات الجغرافية للبلد وإعادة تنظيم الفسح الزمنية التي تسمح بإنجاز مختلف النشاطات الرياضية، الفنية، الإبداعية… وكذا التدخل من أجل إعادة النظر في التنظيم البيداغوجي والإداري للمؤسسات المدرسية وكذا أشكال تقويم ومراقبة أعمال التلاميذ لتكييفها مع المتطلبات الجديدة للتحوير البيداغوجي وفي مقارنة تنظيم الدراسة في بلدنا مع المقاييس الدولية يؤكد المشروع أنّ الحجم الساعي السنوي نظريا يقارب المقاييس الدولية غير أنّ عدد الأيام يبقى دون ذلك إذ تعد السنة الدراسية في الجزائر 160 يوما مقابل 190 في البرتغال، 187 في فنلندا، 200 في إسبانيا، 180 في الإمارات العربية المتحدة، 200 في البرازيل وما بين 188 و208 في ألمانيا أما عن عدد الأسابيع في السنة فتعد الجزائر 32 أسبوعا مقابل 35 في بريطانيا وروسيا، 38 في البرتغال، ما بين 34 و37 في ألمانيا ، 36 في الإمارات العربية المتحدة ما بين 35 و40 في فرنسا، 40 في إسبانيا والبرازيل إذ تؤكد الدراسة أنه بالنسبة للجزائر يبقى عدد الأسابيع المخصص لتنفيذ البرامج وتطبيق المناهج غير كاف مقارنة بالمقايس الدولية. اللجنة الوطنية تقترح حجما ساعيا بـ 36 أسبوعا اقترحت اللجنة الوطنية لمراجعة الوتيرة المدرسية الخاصة بالسبنة الدراسية المقبلة سنة دراسة بـ 36 أسبوعا فعليا من أجل تخفيف الضغط على عمل التلاميذ وذلك بتخفيف الأسبوع واليوم من جهة وضمان تنفيذ البرامج كما تم اقتراح إعادة تنظيم السنة الدراسية حسب منطقتين تضم الثانية منها ولايات أدرار، الأغواط، بسكرة، بشار، تمنراست، ورقلة، اليزي، البيض، تندوف، الوادي، النعامة وغرداية فيما تضم المنطقة الأولى باقي ولايات الوطن وفي ما تم تحديد تاريخ الدخول المدرسي للتلاميذ يوم الأحد 4 سبتمبر أما للأساتذة سيكون الدخول يوم الفاتح من سبتمبر ويسبقهم باقي المؤطرين الذين سيمضون محاضر الدخول يوم 28 أوت. الخبراء اقترحوا أيضا 3 عطل مدرسية الأولى تكون من 28 أكتوبر إلى الخامس نوفمبر (9 أيام)، أما العطلة الشتوية فتكون من 30 ديسمبر إلى 14 جانفي (16 يوما) ليتقلص عدد أيام عطلة الربيع التي ستكون خلال الفترة ما بين 23 مارس إلى 31 مارس أي تسعة أيام أما بالنسبة للمنطقة الثانية فيكون الدخول المدرسي يوم 11 سبتمبر لتستمر الدراسة خلال الفصل الأول إلى غاية الفاتح من شهر نوفمبر إلى الخامس من ذات الشهر أما العطلة الثانية الشتوية فتكون من 30 ديسمبر إلى السابع من شهر جانفي وعطلة الربيع من 23 مارس إلى 26 مارس. |
شوووووووووووووووووووف…مازال يقارنوا فينا بالدول الأوربية…
كيف يقارن هؤلاء الخبراء بين عين صالح التي تقع في مثلث النار وبين ألمانيا و فنلندا ؟؟ الظاهر أن أقدامهم لم تطأ الصحراء .
كان من المفروض أن يقارنوا بيننا و بين الصومال و أثيوبيا و النيجر ، أما ألمانيا و فنلندا و البرتغال وووو بزااااااف علينا لأنهم وبكل بساطة ليس لديهم وزير للتربية بقي ملتصقا بمنصبه أكثر من 15 سنة .
موضوع مكرر للقفل