بعد تطبيق مركزية الأجور ولائيا لم يعد للمقتصدين من عمل إلا انتظار الميزانية كل سنة
السؤال الذي يطرح نفسه لماذا لا تراقب الدولة الإنفاق المدرسي ، وتقوم بجرد المشتريات
والتالف والصالح في المؤسسات ؟
هل فعلا أصبحت الإدارة المدرسية مطلب البعض لأنها وجه من وجوه الكسب ير المراقب
خاصة وما سمعته من صديق أن مديره لا يترك شيئا : كومبيوتر تلعب به بنته ، كرسي فاخر للصالون
تزوير في الفواتير ، تزيين داره بمجلدات المكتبة المدرسية….الخ
أستثني كل مقتصد نزيه ، ومدير شريف ….وأرجو أن يبقى الموضوع لأهميته بالنسبة لأبنائنا ومستقبلهم