تخطى إلى المحتوى

زارة التربية الوطنية في تعليمة تذكيرية : 2024.

زارة التربية الوطنية في تعليمة تذكيرية :

” كل أستاذ يقوم بضرب تلميذ يعرض على المجلس التأديبي”

كشفت مصادر من وزارة التربية الوطنية، أن ظاهرة العنف في المؤسسات التربوية، أخذت منعرجا خطيرا ومنحى تصاعديا، بسبب كثرة الإعتداءات المسجلة على الأساتذة من قبل التلاميذ . وأوضحت المصادر ذاتها التي أوردت الخبر لـ ” النهار ”، أمس، أن عدد الأساتذة والمعلمين الذين يتعرضون إلى الإعتداءات الجسمانية واللفظية في تصاعد كبير، في الوقت الذي يقف فيه الأستاذ عاجزا عن فعل أي شيء، بسبب المنشور الوزاري الذي يمنع ضرب التلاميذ والحامل لرقم 137 الصادر خلال سنة 2024، والذي تم إرفاقه بمراسلة أخرى وجهت لجميع مديريات التربية عبر الوطن في 2024 ، تؤكد أنّ كل أستاذ يقوم بضرب تلميذ فإنه سوف يتعرض إلى عقوبات وإجراءات ردعية، أقصاها تحويله على مجلس التأديب. في حين ، يلجأ الأولياء إلى العدالة في حال تعرض ابنهم إلى الضرب من قبل الأستاذ.

و مع تصاعد ظاهرة العنف في المجتمع

كيف تفعل انت يا استاذ

ربــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو اولادكم يا شعب

ثم …………………………………………….

شكرا يا وزارة التربية

شكرا يا وزارة التربية

هذا هو زمن بن بوزيد ورضا بوتفليقة عليه

الجيريا
وهل لبد من الضرب حتى يستقيم التلميذ؟

وهل لبد من منشور وزاري حتى نقول للاستاذ لا تضرب التلميذ؟
وهل لبد من منشور وزاري حتى نقول للتلميذ لا تضرب الاستاذ؟

السلام عليكم :
لقد بحثت في الأمر كثيرا وخاصة من جانب الشرع وكان ماتوصلت إليه التالي : لا يآخذ القاتل بالمقتول غير العمد في الحالات التالية :
1 الراعي يؤدب رعيته أي في حالة تطبيق الحدود
2- الأب يِؤدب ابنه
3- المعلم يؤدب طالب العلم
لكن الأمر أخذ منحى آخر وهو الضرب المبرح للتلاميذ من طرف بعض المربين في كل المستويات لكمات على الوجه- لطم على الخدود -رعاف- نزيف- ضربات على البطن – رمي على الأرض- رفس بالأقدام -عقوبات عسكرية داخل مؤسسات تربوية – تلاميذ يعاقبون والأمطار تتهاطل عليهم في الساحة- ركلات من الخلف -وحتى إلى البنات -وإذا أردتم فلكم المزيد ..كلام فاحش أمام ومرأى التلاميذ سب- شتم- نعت بكل النعوت التي لا تليق – عبارات إزدراء وتهكم صارخ …
– فكيف نعالج الوضع إذا ؟ بعد كل الإعتداءات المسجلة اتجاه الأساتذة والمعلمين من طرف التلاميذ واولياؤهم
ويعود اللوم علينا نحن دائما والحق كذلك لأننا مثقفوا المجتمع إن صح القول
– فاتخذت الوزارة قوانين ردعية اتجاه المربي وتركت الأساتذة والمعلمين دون حماية
أعود فأقول الضعف فينا : كيف ليومنا هذا لانمتلك قوانين تحمي المربي من هجمة التلميذ أو وليه على المربي أو قوانتين تنظم العقوبات أو هيآت تتولى تطبيق تلك القوانين
والله أعلم والسلام

يااخي ماكانش منها غير راك دزيد على روحك

يا سيادة الوزير لماذا هذه المذكرة فنحن لم نعد نضرب التلميذ

فيجب عليك ان ترسل برقية للتلميذ حتى لايضرب استاذه

لقد هزلت حتى بدا من هزالها كلاها وسامها كل مفلس .
الدول المتحضرة والمتقدمة في ميدان التربية والتعليم كاليابان والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا يصحح فيها الأستاذ أوراق
الامتحانات الرسمية في بيته ويرسلها إلى المسؤولين عن طريق الإنترنت بكل شفافية ومصداقية .
أما نحن في دولتنا المتخلفة للأسف مازلنا نتحدث عن العنف اللفظي والجسدي الذي يمارسه الأساتذة والطلبة على بعضهم البعض
مازلنا نشاهد النتائج المذهلة التي فاقت 65 بالمائة في جميع أطوار التعليم ، ومازلنا نسمع وسنسمع العجائب في دولة المعجزات
عفوا المزعجات .
والسبب واضح كل الوضوح -حسب رأيي- وهو أنه مادام بن بوزيد على رأس هذا القطاع الحسّاس فلن نرى الخير والأمن .
والسبب الثاني هو : سكوتنا عن الظلم والإهانة التي نتعرض لها ونحن صامتون يشمت بعضنا في بعض .
لذا أدعو جميع عمال القطاع إلى إضراب سلمي شامل يتمثل في الامتناع التام والشامل عن مواعيد حراسة وتصحيح الامتحانات
الرسمية ( امتحان الفحص للسنة الخامسة وامتحان شهادة التعليم المتوسط وامتحان الباكالوريا) لنزع هذا الضرس المسوس وطرد
الفاسدين العابثين إلى مزبلة التاريخ ، وما ضاع حق وراءه طالب .

الاستاذ يقع بين مطرقة بن بوزيد وسندان التلميذ
ولا أحد يرضى عنه لا الوزير ولا التلميذ ولا المجتمع
لك الله أيها المربي

حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يا بن بوزيد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة com26 الجيريا
السلام عليكم :
لقد بحثت في الأمر كثيرا وخاصة من جانب الشرع وكان ماتوصلت إليه التالي : لا يآخذ القاتل بالمقتول غير العمد في الحالات التالية :
1 الراعي يؤدب رعيته أي في حالة تطبيق الحدود
2- الأب يِؤدب ابنه
3- المعلم يؤدب طالب العلم
لكن الأمر أخذ منحى آخر وهو الضرب المبرح للتلاميذ من طرف بعض المربين في كل المستويات لكمات على الوجه- لطم على الخدود -رعاف- نزيف- ضربات على البطن – رمي على الأرض- رفس بالأقدام -عقوبات عسكرية داخل مؤسسات تربوية – تلاميذ يعاقبون والأمطار تتهاطل عليهم في الساحة- ركلات من الخلف -وحتى إلى البنات -وإذا أردتم فلكم المزيد ..كلام فاحش أمام ومرأى التلاميذ سب- شتم- نعت بكل النعوت التي لا تليق – عبارات إزدراء وتهكم صارخ …
– فكيف نعالج الوضع إذا ؟ بعد كل الإعتداءات المسجلة اتجاه الأساتذة والمعلمين من طرف التلاميذ واولياؤهم
ويعود اللوم علينا نحن دائما والحق كذلك لأننا مثقفوا المجتمع إن صح القول
– فاتخذت الوزارة قوانين ردعية اتجاه المربي وتركت الأساتذة والمعلمين دون حماية
أعود فأقول الضعف فينا : كيف ليومنا هذا لانمتلك قوانين تحمي المربي من هجمة التلميذ أو وليه على المربي أو قوانتين تنظم العقوبات أو هيآت تتولى تطبيق تلك القوانين
والله أعلم والسلام

اذا كطان قصدك ان هذه الافعال يتعرض لها الاستاذ فأنا معك
اما ان كان قصدك انه يتعرض اليها التلميذ فانت مخطئ

المهم اخواني يجب على الاستاذ ان لا يترك كرامته تمرغ بهذه التعليمات المحبطة للعزائم

شخصيا ولله الحمد لم اضرب و لم أًضرب رغم صغر سني و تدريسي في الثانوي ولكن هذا لا يمنع من وقوع حالات خاصة اثناء الامتحانات حينها يجب على الاستاذ ان يظهر تفسه انه لا يكترث بالقانون لأن اغلب التلاميذ اصبحوا يغردون بعبارة "الضرب ممنوع"

يجب اثبات الهمة وان تكون كلمة الاستاذ هي الاولى و الاخيرة

أصاب بن بوزيد
عندك حق
شكرا يا وزير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.