تخطى إلى المحتوى

سياسة الاهواء والشهوات 2024.

ليست مشكلة الامة في السياسيين ذوي العقائد المتباينة بقدر مشكلتها في السايسيين ذوي الاهواء المتباينة . ولسياسي متوسط الثقافة ذكي مخلص انفع للامة من مائة سياسي فلاسفة وعباقرة تتحكم فيهم الاهواء والشهوات

كل الادميين تتحكم فيهم الشهوات سرا او علانية

وليس في الاذهان شيء . . . اذا احتاج النهار الى دليل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.