تخطى إلى المحتوى

أبناء الجزائر مهددون بالأمية المقننة 2024.

في ظل الظروف الاستثنائية التي تعيشها المنظومة التربوية الجزائرية -اضرابات -الغش في الامتحانات -النجاح في المسابقات بالمحسوبية والمعارف-اقصاء بعض الفئات بشكل تعسفي -التعسف في القمع والردع.التخطيط المسبق لنسب النجاح في الامتحانات الرسمية.
ماذا نتوقع من منظومتنا التربوية وما هو المردود الحقيقي وأثر ذلك على الأجيال؟
انها الأمية المقننة.
ما رأيكم في هذه الكارثة وكيف نتصدى لها؟

ما رأي أبي جهان —عمي صالح-؟

سااجيبك بكل صراحة وهو راي انا مقتنع به والكل له الحرية في ابداء ارائه
بعد سنوات ليست بالبعيدة ولنقل بعد اانتهاء البترول او بعد كساده ستجد سواحل البحر امتلات من اقصاها الى اقصاها على طول 1200 كم الكل ينشد لقمة الخبز من الفقير الى من كان غني لا لشيء الا لاننا لم نعمل لدلك اليوم
من سيبني المستقبل لجزائر مكتفية هل هم من صعدوا على اكتاف من هم احق بالامر منهم
من يااخي يفجرالارض ينبوعا فتخضر الارض فيااكل منه الانسان والحيوان هل الشخص الذي يمنح الملايير لدعم لايجني منه الاالانهب ثم هروب اما من هو في حاجة له وعلى اهبة الاستعداد للكد والجد له 3000 دج يعمل بها ليل نهار ويطلب منه ان ……

اخي لامستقبل لامستقبل لامستقبل لانكذب على انفسنا هل المليون سكن يااخي هو الاستثمار هو من يدخل الاموال للجزائر هل يااخي تعبيد الطرقات كل شهر اوكل اسبوع بمقر الولاية دون غيرها من البلديات والقرى والمستتثمرات الفلاحية ينمي الجزائر هدر للمال العام

إذن ليست المنظومة التربوية وحدها مريضة بل الداء قد استفحل في جميع القطاعات وهي الكارثة ولكن لا يمكننا أن نبقى مكتوفي الأيدي ونترك العابثين يعبثون فما هو الحل يا ترى؟ وكيف السبيل للتغيير؟

قل للجزائر الوداع. ابناء الجزائر راضون بسرقة اموالهم و هتك اعرضهم و استعبادهم. و و و و…..يا اخي

يا اخوان لا تخافوا إن للجزائر رب يحميها و سيورثها لعباده المتقين . فأين نحن من هؤلاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والله ان هذه الامنيات كلها جميلة وطيبة ولكن أرغب في الاتفاق على منهج موحد نتبعه نحن المربون كل فعلى مستواه ونحاول تبني خطة تغيير ممنهجة وواضحة المعالم ولنقترح مجال التعليم لانه حقل خصب ونحاول ان نضع ايدينا على مواطن الداء و نبحث لها عن حلول ننفع بها الأجيال فما رأيكم في هذا المقترح؟

لا طبعا شكرا لكم على المبادرة الطيبة

ان الامم رغم فقرها لكثير من الموارد إلا أن التسيير فيها عقلاني الى درجة كبيرة تغطي الافتقار للموارد كما يحدث عند الجارة تونس ولكن ماذا يحدث عندنا؟

اخي الفاضل انا اتفق معك في تشخيصك للوضعية الراهنة لقطاع التربية لكن هذه الظروف ليست وليدة الصدفة لاننا نحن الذين نصنع الظروف و ليست الظروف هي التي تصنعنا فمن يضرب هو معلم ومن يغش هو من التربية و من يساعد على الغش هو من التربية و لو استمرت الظروف على ما هي عليه الان ستحدث قطيعة بين الاجيال و سيجد الجيل اللاحق ان الجيل السابق قصر في حقه و الجيل السابق يرى ان الجيل اللاحق ساذج و يُرجع السبب للمدرسة لكن اذا كات المدرسة مؤسسة تربوية فهناك المؤسسات الموازية الي تساهم في تربية و تكوين شخصية الفرد وعلى رأسها الاسرة و التلفزة و دور العبادة و الشارع و ….. فالامراض الاجتماعة التي تنخر جسد الجزائر كثيرة و متنوعة كاورام المحسوبية و جراح الرشوة و التهابات الغش و السرقة جعلة الجثة اكثر نتانة فكم هي نتنة جثتك ياجزائر و الحل عندنا أ تدرون ما هو إنه ………………….. ……… اظن أن الكثير منكم قد عرفه

المهم ان هناك قلوب حية تحب هذا الوطن وتتمنى له الخير ولكن ذلك لن يكون الا بالعمل فما العمل؟

أي أمية تقصد هل هي أمية الإنبطاح أو الشقاق و النفاق أو الجهل و الظلم و الذل…… و أكتفي لأنني لا أريد أن أيقظ النقاط المتتالية.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيب ب الجيريا
أي أمية تقصد هل هي أمية الإنبطاح أو الشقاق و النفاق أو الجهل و الظلم و الذل…… و أكتفي لأنني لا أريد أن أيقظ النقاط المتتالية.

أخي ارجو اثارة نقاطك المتتالية لانها نتيجة حتمية لذرات المية الموروثة وانشغالنا هو أن لا نورثها لأبنائنا فكيف السبيل للقضاء عليها ؟ أليس بتشخيص الداء ومحاولة التقليل من أخطاره؟

اين انت يا اخي الطيب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.