السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..أَما بعد..عَنْ حُذَيْفَةَ ابْنِ اليَمَانِ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا لَقِيَ الْمُؤْمِنَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَأَخَذَ بِيَدِهِ فَصَافَحَهُ تَنَاثَرَتْ خَطَايَاهُمَا كَمَا يَتَنَاثَرُ وَرَقُ الشَّجَرِ". أخرجه الطبراني فى الأوسط (1/84 ، رقم 245 ) وصححه الألباني رحمه الله في "السلسلة الصحيحة" ( 6 / 431 ).
بارك الله فيك أخي
جزاك الله كلّ خير أخي سفيان
جزاك الله خيراً..أجزل الله لكم المثوبة والأجر، في هذه الأَيام المباركة.
جزاك الله خيرا
أخي الكريم
الله …روووووعة …الله ينورررك ويحفظك من كل شر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله و بياكم
جزاكم الله خيراا
هل كلمة المؤمن هنا ـ، جامعة ذكر وانثى؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله و بياكم جزاكم الله خيراا هل كلمة المؤمن هنا ـ، جامعة ذكر وانثى؟ |
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته..الأصل في الخطاب بالأحكام التكليفية أنَّه يشمل الذكر و الأنثى ، و لا يجوز تخصيصه أو تقييده أو الاستثناء منه إلا بدليل..فكلمة المؤمن جائت مطلقة غير مقيدة فهي تشمل الذكر و الأنثى كما أن الأمر بإفشاء السلام عامٌّ يشمل جميع المؤمنين ، فيشمل الرجل مع الرجل والمرأة مع المرأة ، والرجل مع محارمه من النساء..فكل واحد من هؤلاء مأمور بابتداء السلام ، ويجب على الآخر الرد .
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته..الأصل في الخطاب بالأحكام التكليفية أنَّه يشمل الذكر و الأنثى ، و لا يجوز تخصيصه أو تقييده أو الاستثناء منه إلا بدليل..فكلمة المؤمن جائت مطلقة غير مقيدة فهي تشمل الذكر و الأنثى كما أن الأمر بإفشاء السلام عامٌّ يشمل جميع المؤمنين ، فيشمل الرجل مع الرجل والمرأة مع المرأة ، والرجل مع محارمه من النساء..فكل واحد من هؤلاء مأمور بابتداء السلام ، ويجب على الآخر الرد .
|
بارك الله فيكم اخي في الله على الشرح والتفصيل وأجزل لكم الأجر
أختكم الفقيرة إلى ربِّها لؤلؤة تلمسان
|
وفيكم بارك الرحمن.