السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته
يطمح كل إنسان مهما كان مستوى دينه وأخلاقه في إخراج جيل أفضل من جيله، وأبناء أفضل منه، ويبذل في ذلك كل ما يستطيع، ولكن تقف بعض المعوقات لتحول دون ما يريد، ومن ذلك:
التلفاز
نعم، ذلك الداء الوبيل، والشر المستطير، فكم من جريمة ارتكبت، وكم من ابن عق أباه، وكم من مشكلة وقف المصلحون أمامها طويلاً متحيرين في حلها والسبب في ذلك كله هو التلفاز..
والآن، أفلسنا بحاجة إلى أن نقف قليلاً أمام هذاالموضوع، خصوصاً أن الإجازة الصيفية الطويلة قد حلت، مصطحبة معها الفراغ والملل لمن لم يحسن استغلالها؛ فما واجبنا إزاءه؟…وهل فعلا نستطيع ان نرااقب ابنائنا مراقبه تااااااااامه اثناء متابعه هذه الآآفه ..وخااصه تلك المسلسلات التريكه المااااااجنه..
وسؤالي لكم
ما هي النسبه لايجابيات التلفااز؟؟
وهل تستطيع مراقبه ابنك المراهق اثناء متابعه التلفااز؟
هل انت مع او ضد وجوود التلفااز في البيت ؟؟
مع خالص الشكر