لأشقينك،
فقالت الزوجة في هدوء، لا تستطيع أن تشقيني، كما لا تملك أن تسعدني،
فقال الزوج في حنق: وكيف لا أستطيع؟
فقالت الزوجة في ثقة: لو كانت السعادة في راتب لقطعته عني، أو زينة من الحلي والحلل لحرمتني منها، ولكنها في شيء لا تملكه أنت ولا الناس أجمعون،
فقال الزوج: وما هـــــــو؟
فقالت الزوجة في يقين: إن أجد سعادتي في إيماني، وإيماني في قلبي، وقلبي لا سلطان لأحد عليه غير ربي.
هذه هي السعادة الحقة، السعادة التي لا يملك بشر أن يعطيها ولا يملك أن ينزعها ممن أوتيها
مما تصفحت واعجبني
الأمنياتعضو مشارك
بارك الله فيك على النقل الرائع
صح سعادتنا الحقيقية هي في تحقيق الإيمان و الوصول الى السعادة التي وعدنا بها متى كان القرب الى الله هو كل ما يهمنا في الوجود
جزاك الله كل خير
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
بارك الله فيك وشكرا على الاضافة
حكمة رائعة بارك الله فيك
نِعم القول ما قالت
ليت كل نسائنا هكذا
السعادة هي القرب من الله ونيل رضاه
مع محاسبة النفس وراحة الضمير
موضوع متميز جزاكي الله خيراً
كلام جميل مشكورة
سعدت باطلالتكم …………………..ردودكم شرف لي
أين نحن منهن………شكرا لك اختي
كل الشكر لك على هذه الاطلالة
جزاك الله خيرا اختي امنيات وبارك الله فيك
شكرا اختي العزيزة
موضوع رائع
صحيح سعادة القلب هي السعادة
اذا امتلال القلب بالايمان نكون سعداء حتى لو ظهر للناس غير ذلك لانه شيء داخلي
و لا يجد السعادة في قلبه ليس سعسدا لو ملك اموال الدنيا
سعدت باطلالتكم …………………..ردودكم شرف لي