قال حسن غريب عن أبي هريرة أن رسول الله (ص) قال: «لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها» وهذا الحديث صححه الحاكم وابن حبان ولفظه عند ابن حبان: «لو أمرت شيئا أن يسجد لشيء لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفسي بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها…» وأخرج ابن ماجة عن أبي أمامة عن النبي (ص) أنه كان يقول: «ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيرا له من زوجة صالحة إن أمرها أطاعته وإن نظر إليها سرته وإن أقسم عليها أبرته وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله»
شكراااااااا جزيلا على ما قدمت
اجابة شافية وافية بارك الله فيك اخ kayason
قال حسن غريب عن أبي هريرة أن رسول الله (ص) قال: «لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها» وهذا الحديث صححه الحاكم وابن حبان ولفظه عند ابن حبان: «لو أمرت شيئا أن يسجد لشيء لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفسي بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها…» وأخرج ابن ماجة عن أبي أمامة عن النبي (ص) أنه كان يقول: «ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيرا له من زوجة صالحة إن أمرها أطاعته وإن نظر إليها سرته وإن أقسم عليها أبرته وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله»
|
جاوابك صواب بصح كاين اللي يديرلها كي الخدامة تغسل تطيب ترقد
مايعطيهاش حقها كزوجة هنا حراااااااام عليه سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام وصاكم
عالنسااااااااا وقاللكم رفقا بالقوارير
قال حسن غريب عن أبي هريرة أن رسول الله (ص) قال: «لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها» وهذا الحديث صححه الحاكم وابن حبان ولفظه عند ابن حبان: «لو أمرت شيئا أن يسجد لشيء لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفسي بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها…» وأخرج ابن ماجة عن أبي أمامة عن النبي (ص) أنه كان يقول: «ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيرا له من زوجة صالحة إن أمرها أطاعته وإن نظر إليها سرته وإن أقسم عليها أبرته وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله»
|
موضوع الاخ واضح
طاعة الزوج تكون فيما يرضى الله سبحانه وتعالى
وايضا طاعة الزوج تتعلق اساسا بمدى التزامه واخلاقه وحسن العشرة والمعاملة
والمقصود فى الموضوع هو الطاعة العمياء التى لا تكون نية الزوج فيها سليمة وتلغى شخصية المراة فتصبح مستعدة للطاعة مرضاة للشخص وليس لنيل رضا الله سبحانه وتعالى
وفقك الله