انتقد رئيس الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ، الطريقة المعتمدة من طرف الوزارة لمعالجة مشكلة الدروس المتأخرة التي وصفها بـ”الخطيرة” لما تشكله من صعوبات، وقال:
“من غير المعقول أن تلجأ الوزارة إلى تعويض ما يزيد على شهر و10 أيام من الدروس المتأخرة يومي السبت وظهيرة الثلاثاء، دون الاستنجاد بأيام العطلة”،
موضحا أن العام الدراسي شارف على نهايته والتلاميذ في عدة ولايات لم يتلقوا دروسهم بسبب عدة عوائق أهمها 21 يوما ضائعة جراء الثلوج، و10 أيام بسبب إضرابات تلاميذ النهائي، و10 أيام إضراب الأساتذة في أكتوبر المنصرم.
ورفع موازاة مع ذلك تقريرا إلى وزير التربية اقترح فيه 11 طريقة كفيلة بتعويض هذه الدروس، منها :
1 -أن تكون الأولوية لتعويض الدروس للأقسام النهائية المتمثلة في الثالثة ثانوي و4 متوسط و5 ابتدائي،
2 – البدء بتعويض الساعات الضائعة في المواد الأساسية حسب الشعب،
3 – استغلال الساعات الفائضة في جدول التنظيم التربوي للمؤسسة،
4 – برمجة ساعتين إلى 3 ساعات على الأقل في أنصاف يومي السبت والثلاثاء،
5 – استغلال بعض أيام عطلة الربيع.
6 – استغلال ساعات النشاطات الفنية والرياضية، الموسيقى والتربية البدنية والرسم،
7- التأكيد على ضرورة تمديد السنة الدراسية بالنسبة للأقسام غير المقبلة على الامتحانات الرسمية بمدة أسبوع،
8 – اللجوء في بعض المناطق الى تمديد النصاب الساعي اليومي بإضافة ساعة واحدة لكل يوم في أول النهار أو وسطه أو آخره ابتداء من نهاية أفريل،
على أن تكون هذه الساعات الإضافية مدفوعة الأجر لكل عمال قطاع التربية لتحفيزهم على العمل بجدية وتفادي الحشو في المعلومات أو التسرع.
اعجبني الاقتراح8…..بعد نهاية افريل……………والله هذا المخلوق الزاحف على بطنه…….اريد مقابلته ولو لسويعة
——اليوم وغدا توقف عن العمل في معضم مؤسسات البرج لتاخر الراتب والمخلفات المختلفة
انا شخصيا لن اضيف ساعة واحدة …مادام هذا الشخ يضع المقتراحات ويجعل من نفسه
المدافع الشرس عن حقوق التلاميذ….اقسم بالله لن اضيف ساعة واحدة بعد ان كانت سنة حميدة طيلة سنوات
اظن في مثل هذه الامور يجب العودة الى الطاقم التربوي هو الادرى هو الاعلم هو الاحق …………………….
مللنا من حديث الزواحف البرمائية
يتكلم دائما في الوقت الضائع
و من هو هذا القزم ليضع مقترحات للتعويض ، عـــــــــــــيــــــــش اتشوف عـــــــــــــــيـــــــــش تسمع
+تتعمدون الغموض داخل القسم و تلهثون وراء الدروس الخصوصية ، لقد تحولتم إلى تجار و بئست التجارة .
لاأسمع لا أرى لا أتكلم والفاهم يفهم
أنا بقيت في المؤسسة حتى مع ثلاث تلاميذ ولما طلبت من المدير المغادرة بحجة أن العدد قليل ولا يمكن أن أقدم الدرس لثلاث تلاميذ فقط رفض المدير وقال تبقي في القسم ولو مع تلميذ واحد والآن يطلبون منا التعويض أنا لا أعوض ولاأجهد نفسي من أجل فريكات