تخطى إلى المحتوى

يوم صومكم يوم نحركم .في الميزان 2024.

** هل سبق و أن سمعت بمقولة
(يوم صومكم يوم نحركم )
أي اليوم الذي نبدا به الصيام هو دائما يكون يوم النحر أي يوم عيد الاضحى
للإجابة على هذا السؤال تفصيل طويل أحببت أن تكون الفائدة عامة فقمت
بنقل هذا الموضوع لكم حول هذه المقولة سواء كانت حديثا نبويا او غيرها
المهم ……….لابد ان نقرا الموضوع و إن شاء الله تكون فيه الفائدة
وصلني على البريد :

مقولة "يُوم صومكم يومُ نحركم" في الميزان

22 ذي القعدة 1445هـ 14/1/ 2024م

استجابة لطلب من الدكتور رامي الديابي المهتم بأمر التقويم الهجري الأبدي في بيان هذه المسألة أقول:

لقد شاعت مقولة (يوم صومكم يوم نحركم) بين الناس منذ القديم، وترددت على كل لسان حتى ظنها كثير من الناس من الأحاديث النبوية وهي ليست بحديث! فما هي يا ترى مصداقية هذه المقولة الفلكية وما هو موقف العلم منها والعلماءُ؟

لقد سبق لي قبل سنوات أن كتبت في هذا الموضوع بتفصيل، ونُشر المقال في جريدة الخليج الإماراتية. ومما جاء فيه قولي: إن أستاذاً كبيراً في علم الفلك وهو دكتور بجامعة قسنطينة الجزائرية ومؤسس كلية العلوم فيها ومؤسس الوكالة العالمية لمراقبة صحة الزمن الهجري. قد استنكر هذه المقولة الفلكية واعتبرها أسطورة شعبية لا تمت إلى الواقع أو إلى العلم الفلكي بصلة وذلك في الصفحة 63 من كتابه (زمن الإسلام)!

ولكني رددت عليه زعمه استناداً للحسابات اليقينية للتقويم الأبدي المقارن بأن المقولة الفلكية المشار إليها تمثل قاعدة علمية سليمة ولها القدر الكبير من المصداقية والحظ الأوفر من الصحة والواقعية. ولكنها على كل حال ليست بحديث البتة.

ولو أننا أحصينا تقاويم القرن الهجري الخامس عشر الجاري من 1401 حتى 1500هـ لوجدنا أن يوم غرة رمضان يوافق عيد الأضحى في 94 عاماً من القرن المذكورة أي إن المقولة الفلكية المشار إليها تجد لها مصداقية بنسبة 94% من سنوات القرن فيكون يوم أول رمضان نفسه يوم عيد النحر أي يوم الصوم هو كيوم النحر من كل سنة غالباً.

ولا تشذ هذه القاعدة العظيمة إلا ست مرات فقط أي في ست سنوات على مدى القرن كله! ونستطيع الجزم بأن هذه القاعدة الفلكية تكون سارية المفعول في أربع حالات وتشذ في حالة خاصة واحدة.

والحالات الأربع التي تكون فيها هذه " القاعدة" سليمة هي:

1- في كل سنة هجرية بسيطة.

2- في كل سنة هجرية كبيسة وكبسها في ذي الحجة.

3- في كل سنة هجرية كبيسة وكبسها في جمادى الآخرة.

4- في كل سنة هجرية كبيسة وكبسها في شعبان.

وأما الحالة الخاصة التي تشذ فيها القاعدة المشار إليها هي عندما تكون السنة كبيسة وكبسها في شوال. وبعبارة أخرى عندما يكون الكبس بعد رمضان وقبل ذي الحجة. فتصبح القاعدة على النحو التالي: " ثاني أيام صومكم كيوم نحركم". وذلك في ست سنوات حصراً خلال القرن كله وهي:

1- سنة (1412هـ) حيث إنها سنة كبيسة وكبسها في شوال. وحيث كان يوم غرة رمضان يوم الأربعاء الموافق لـ 4/3/1992م فجاء يوم عيد الأضحى يوم الخميس الموافق لـ 11/6/1992م أي ثاني أيام الصوم كيوم عيد النحر. وليس كأول أيام الصوم. أي خلافاً للقاعدة.

2- وسنة (1423هـ) وهي سنة هجرية كبيسة في شوال. حيث كانت غرة رمضان يوم الثلاثاء الموافق لـ 5/11/2017م فجاء يوم عيد النحر فيها الأربعاء الموافق لـ 12/2/2017م خلافاً للقاعدة أيضاً أي كان ثاني أيام الصوم كيوم النحر. وليس أول أيام الصوم.

3- وسنة (1442هـ) حيث السنة كبيسة وكبسها في شوال. ولذلك فإن غرة رمضان المبارك ستكون يوم الاثنين الموافق لـ 12/4/2021م وسيكون يوم عيد الأضحى يوم الثلاثاء الموافق لـ 20/7/2021م أي كثاني أيام الصوم وليس كأولها. أي خلافاً للقاعدة المشهورة.

4- وسنة (1453هـ) حيث السنة كبيسة وكبسها في شوال. ولذلك فإن غرة رمضان المبارك ستكون بمشيئة الله تعالى يوم الأحد الموافق لـ 14/12/2031م أما يوم عيد الأضحى فسيكون يوم الاثنين الموافق لـ 22/3/2032م أي كثاني أيام الصوم وليس كأولها. أي خلافاً للقاعدة المشهورة.

5- وسنة (1472هـ) حيث السنة كبيسة وكبسها في شوال. ولذلك فإن غرة رمضان المبارك ستكون بمشيئة الله تعالى يوم السبت الموافق لـ 21/5/2050م أما يوم عيد الأضحى فسيكون يوم الأحد الموافق لـ 28/8/2050م أي كثاني أيام الصوم وليس كأولها خلافاً للقاعدة المشهورة.

6- وسنة (1483هـ) حيث السنة كبيسة وكبسها في شوال أيضاً. ولذلك ستكون بمشيئة الله تعالى غرة رمضان المبارك يوم الجمعة الموافق لـ 21/1/2061م أما يوم عيد الأضحى فسيكون يوم السبت الموافق لـ 30/4/2061م أي كثاني أيام الصوم وليس كأولها. خلافاً للقاعدة المشهورة.

والسر في المسألة: (أن الوصلة الزمنية) من غرة رمضان حتى غاية يوم النحر عندما تساوي 99 تسعة وتسعين يوماً أي 14 أربعة عشر أسبوعاً ويوماً واحداً، يكون غرة رمضان كيوم عيد النحر.

وأما عندما تكون تلك الوصلة الزمنية تساوي 100 مائة يوم أي 14 أسبوعاً ويومين فيكون يوم ثاني أيام الصوم كيوم عيد النحر وليس أول أيام الصوم أي خلافاً للقاعدة المشهورة.

وبالإمكان أن نشرح المسألة بطريقة أبسط فنقول: تكون القاعدة الفلكية المشار إليها سارية المفعول في كل السنين التي تكون فيها الوصلة الزمنية من غرة رمضان حتى يوم عيد النحر تساوي 99 يوماً أي 14 أسبوعاً ويوماً واحداً حيث:

30 يوماً لرمضان + 29 يوماً لشوال + 30 يوماً لذي القعدة + 10 أيام من ذي الحجة = 99 يوماً = 14 أسبوعاً ويوماً واحداً. أما عندما تكون الوصلة الزمنية المشار إليها تساوي مائة 100 يوم أي 14 أسبوعاً ويومين وذلك عندما يصبح شوال بسبب الكبس تاماً كما يلي:

رمضان 30 يوماً + شوال 30 يوماً + ذي القعدة 30 يوماً + 10 أيام من ذي الحجة فيكون المجموع 100 مائة يوم = 14 أسبوعاً ويومين. فإن القاعدة الفلكية تكون غير سارية المفعول. ويكون ثاني أيام الصوم كيوم عيد النحر وليس أول أيام الصوم. خلافاً للقاعدة الشهيرة.

وبذلك يظهر جلياً أن (الكبس) عندما يقع بعد رمضان وقبل ذي الحجة يجعل القاعدة غير سارية المفعول وذلك في ست سنوات فقط على مدى القرن الهجري الجاري. أي عندما يكون شوال تاماً بسبب الكبس فيصبح طول الوصلة الزمنية 100 يوم بدلاً من 99 يوماً.

وفي الختام فإني أهدي هذا البحث العلمي المتواضع باسم التقويم الأبدي المقارن إلى جميع الفلكيين المسلمين في العالم وإلى رابطة العالم الإسلامي ومجلس البحث والإفتاء الأوربي ولكل المهتمين بالتقويم الهجري الإسلامي.

عسى الله أن يجمع الأمة في هذه المسألة على كلمة سواء. وهو سبحانه وحده المستعان وعليه التكلان.

مع تحيات / محمد كاظم حبيب
الحائز على براء اختراع التقويم الأبدي المقارن

من الولايات المتحدة واشنطن دي. سي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن عبد الله الجيريا
** هل سبق و أن سمعت بمقولة
(يوم صومكم يوم نحركم )
أي اليوم الذي نبدا به الصيام هو دائما يكون يوم النحر أي يوم عيد الاضحى
للإجابة على هذا السؤال تفصيل طويل أحببت أن تكون الفائدة عامة فقمت
بنقل هذا الموضوع لكم حول هذه المقولة سواء كانت حديثا نبويا او غيرها
المهم ……….لابد ان نقرا الموضوع و إن شاء الله تكون فيه الفائدة
وصلني على البريد :

مقولة "يُوم صومكم يومُ نحركم" في الميزان

22 ذي القعدة 1445هـ 14/1/ 2024م

استجابة لطلب من الدكتور رامي الديابي المهتم بأمر التقويم الهجري الأبدي في بيان هذه المسألة أقول:

لقد شاعت مقولة (يوم صومكم يوم نحركم) بين الناس منذ القديم، وترددت على كل لسان حتى ظنها كثير من الناس من الأحاديث النبوية وهي ليست بحديث! فما هي يا ترى مصداقية هذه المقولة الفلكية وما هو موقف العلم منها والعلماءُ؟

لقد سبق لي قبل سنوات أن كتبت في هذا الموضوع بتفصيل، ونُشر المقال في جريدة الخليج الإماراتية. ومما جاء فيه قولي: إن أستاذاً كبيراً في علم الفلك وهو دكتور بجامعة قسنطينة الجزائرية ومؤسس كلية العلوم فيها ومؤسس الوكالة العالمية لمراقبة صحة الزمن الهجري. قد استنكر هذه المقولة الفلكية واعتبرها أسطورة شعبية لا تمت إلى الواقع أو إلى العلم الفلكي بصلة وذلك في الصفحة 63 من كتابه (زمن الإسلام)!

ولكني رددت عليه زعمه استناداً للحسابات اليقينية للتقويم الأبدي المقارن بأن المقولة الفلكية المشار إليها تمثل قاعدة علمية سليمة ولها القدر الكبير من المصداقية والحظ الأوفر من الصحة والواقعية. ولكنها على كل حال ليست بحديث البتة.

ولو أننا أحصينا تقاويم القرن الهجري الخامس عشر الجاري من 1401 حتى 1500هـ لوجدنا أن يوم غرة رمضان يوافق عيد الأضحى في 94 عاماً من القرن المذكورة أي إن المقولة الفلكية المشار إليها تجد لها مصداقية بنسبة 94% من سنوات القرن فيكون يوم أول رمضان نفسه يوم عيد النحر أي يوم الصوم هو كيوم النحر من كل سنة غالباً.

ولا تشذ هذه القاعدة العظيمة إلا ست مرات فقط أي في ست سنوات على مدى القرن كله! ونستطيع الجزم بأن هذه القاعدة الفلكية تكون سارية المفعول في أربع حالات وتشذ في حالة خاصة واحدة.

والحالات الأربع التي تكون فيها هذه " القاعدة" سليمة هي:

1- في كل سنة هجرية بسيطة.

2- في كل سنة هجرية كبيسة وكبسها في ذي الحجة.

3- في كل سنة هجرية كبيسة وكبسها في جمادى الآخرة.

4- في كل سنة هجرية كبيسة وكبسها في شعبان.

وأما الحالة الخاصة التي تشذ فيها القاعدة المشار إليها هي عندما تكون السنة كبيسة وكبسها في شوال. وبعبارة أخرى عندما يكون الكبس بعد رمضان وقبل ذي الحجة. فتصبح القاعدة على النحو التالي: " ثاني أيام صومكم كيوم نحركم". وذلك في ست سنوات حصراً خلال القرن كله وهي:

1- سنة (1412هـ) حيث إنها سنة كبيسة وكبسها في شوال. وحيث كان يوم غرة رمضان يوم الأربعاء الموافق لـ 4/3/1992م فجاء يوم عيد الأضحى يوم الخميس الموافق لـ 11/6/1992م أي ثاني أيام الصوم كيوم عيد النحر. وليس كأول أيام الصوم. أي خلافاً للقاعدة.

2- وسنة (1423هـ) وهي سنة هجرية كبيسة في شوال. حيث كانت غرة رمضان يوم الثلاثاء الموافق لـ 5/11/2017م فجاء يوم عيد النحر فيها الأربعاء الموافق لـ 12/2/2017م خلافاً للقاعدة أيضاً أي كان ثاني أيام الصوم كيوم النحر. وليس أول أيام الصوم.

3- وسنة (1442هـ) حيث السنة كبيسة وكبسها في شوال. ولذلك فإن غرة رمضان المبارك ستكون يوم الاثنين الموافق لـ 12/4/2021م وسيكون يوم عيد الأضحى يوم الثلاثاء الموافق لـ 20/7/2021م أي كثاني أيام الصوم وليس كأولها. أي خلافاً للقاعدة المشهورة.

4- وسنة (1453هـ) حيث السنة كبيسة وكبسها في شوال. ولذلك فإن غرة رمضان المبارك ستكون بمشيئة الله تعالى يوم الأحد الموافق لـ 14/12/2031م أما يوم عيد الأضحى فسيكون يوم الاثنين الموافق لـ 22/3/2032م أي كثاني أيام الصوم وليس كأولها. أي خلافاً للقاعدة المشهورة.

5- وسنة (1472هـ) حيث السنة كبيسة وكبسها في شوال. ولذلك فإن غرة رمضان المبارك ستكون بمشيئة الله تعالى يوم السبت الموافق لـ 21/5/2050م أما يوم عيد الأضحى فسيكون يوم الأحد الموافق لـ 28/8/2050م أي كثاني أيام الصوم وليس كأولها خلافاً للقاعدة المشهورة.

6- وسنة (1483هـ) حيث السنة كبيسة وكبسها في شوال أيضاً. ولذلك ستكون بمشيئة الله تعالى غرة رمضان المبارك يوم الجمعة الموافق لـ 21/1/2061م أما يوم عيد الأضحى فسيكون يوم السبت الموافق لـ 30/4/2061م أي كثاني أيام الصوم وليس كأولها. خلافاً للقاعدة المشهورة.

والسر في المسألة: (أن الوصلة الزمنية) من غرة رمضان حتى غاية يوم النحر عندما تساوي 99 تسعة وتسعين يوماً أي 14 أربعة عشر أسبوعاً ويوماً واحداً، يكون غرة رمضان كيوم عيد النحر.

وأما عندما تكون تلك الوصلة الزمنية تساوي 100 مائة يوم أي 14 أسبوعاً ويومين فيكون يوم ثاني أيام الصوم كيوم عيد النحر وليس أول أيام الصوم أي خلافاً للقاعدة المشهورة.

وبالإمكان أن نشرح المسألة بطريقة أبسط فنقول: تكون القاعدة الفلكية المشار إليها سارية المفعول في كل السنين التي تكون فيها الوصلة الزمنية من غرة رمضان حتى يوم عيد النحر تساوي 99 يوماً أي 14 أسبوعاً ويوماً واحداً حيث:

30 يوماً لرمضان + 29 يوماً لشوال + 30 يوماً لذي القعدة + 10 أيام من ذي الحجة = 99 يوماً = 14 أسبوعاً ويوماً واحداً. أما عندما تكون الوصلة الزمنية المشار إليها تساوي مائة 100 يوم أي 14 أسبوعاً ويومين وذلك عندما يصبح شوال بسبب الكبس تاماً كما يلي:

رمضان 30 يوماً + شوال 30 يوماً + ذي القعدة 30 يوماً + 10 أيام من ذي الحجة فيكون المجموع 100 مائة يوم = 14 أسبوعاً ويومين. فإن القاعدة الفلكية تكون غير سارية المفعول. ويكون ثاني أيام الصوم كيوم عيد النحر وليس أول أيام الصوم. خلافاً للقاعدة الشهيرة.

وبذلك يظهر جلياً أن (الكبس) عندما يقع بعد رمضان وقبل ذي الحجة يجعل القاعدة غير سارية المفعول وذلك في ست سنوات فقط على مدى القرن الهجري الجاري. أي عندما يكون شوال تاماً بسبب الكبس فيصبح طول الوصلة الزمنية 100 يوم بدلاً من 99 يوماً.

وفي الختام فإني أهدي هذا البحث العلمي المتواضع باسم التقويم الأبدي المقارن إلى جميع الفلكيين المسلمين في العالم وإلى رابطة العالم الإسلامي ومجلس البحث والإفتاء الأوربي ولكل المهتمين بالتقويم الهجري الإسلامي.

عسى الله أن يجمع الأمة في هذه المسألة على كلمة سواء. وهو سبحانه وحده المستعان وعليه التكلان.

مع تحيات / محمد كاظم حبيب
الحائز على براء اختراع التقويم الأبدي المقارن

من الولايات المتحدة واشنطن دي. سي

في هذه السنة 2024/14310هجرية كان بداية رمضان يوم الاربعاء
ولكن عيد الاضحى كان يوم الثلاثاء

بارك الله فيك ايمن عبد الله
وجزاك خير الجزاء
موضوع رائع وقيم لما فيه من
معلومات وشرح فضل يوم عرفة
اعاده الله علينا وعلى جميع الامة الاسلامية
ونحن باتم الصحة وباحسن حال
لك كل الشكر والتقدير
تقبلي مروري

شكرا على هذا الموضوع الرائع وادامك الله لنا حتى نستفيد من معلوماتك القيمة خاصة حول يوم النحر فهو موضوع مهم جدا لكن في أيامنا هذه الكثير منا يسخرون منه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zanoubia2017 الجيريا
بارك الله فيك ايمن عبد الله
وجزاك خير الجزاء
موضوع رائع وقيم لما فيه من
معلومات وشرح فضل يوم عرفة
اعاده الله علينا وعلى جميع الامة الاسلامية
ونحن باتم الصحة وباحسن حال
لك كل الشكر والتقدير
تقبلي مروري

الله يبارك وفيك ويحفظك ويعطيك أفضل ما يعطي السائلين

بارك الله فيك

بارك الله فيك أخي فريد رامي ونفعنا الله بما علمنا وعلمنا ما ينفعنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.