طالع جريدة الخبر
https://elkhabar.com/quotidien/index….&key=3&cahed=1
لا هذا ولا ذاك ما دام أيام الاضراب اقتطعت من رواتب الاساتذة لا اضن انه سيتم تعويض الساعات الضائعة .اما في ما يخص مواضيع الامتحانات الرسمية بالنسبة للسنة الرابعة او الاقسام النهائية ستكون حتما من الدروس التي تم تقديمها فعليا للتلاميذ.وهذه سياسة بن بوزيد وتعودنا عليها وانتهى الامر
إذا عوض الأساتذة أيام الإضراب خاصة وأننا تأكدنا عندنا ان الأيام تم خصمها فهذه إهانة من نوع آخر
ما زالت الاهانات الكبرى قادمة
اصبروا فقط اكاد اجزم ان الزيادات سيتم الغاؤها اصلا بعد تفكيك النقابات المضربات
اصبروا صبرا جميلا فهذه هي حالة دولتنا و ما حدث في التسعينات يتكرر لكن انتم لا تستفيدون من الدروس
لاكن في نهاية الثمانينات اضربنا وكانت الجتماعات تجري خلسة في البيوت ودام الاضراب عندها اكثر من شهر وخرجنا حينها للشوارع ومعذلك لم نعامل كمانعامل اليوم الان فقط فهمت لماذا يريد البعض ان تستمر حالة الطوارء في البلاد حتى يمارس علينا سياسة القمع
الأستاذ الحرّ هو الّذي لا يعوّض و لا ساعة واحدة مادامت أيام الإضرابات اقتطعت من الرواتب فيكفينا إهانات ’ و لا تقولوا الأستاذ تعوّد على الإهانات فما حدث كان نتيجة ضغوطات كثيرة حتى من الأولياء و تلاميذنا و من أساتذة زملائنا
نحن نعامل معاملة العبيد