كانت طفلة حين لجأت مع عائلتها المسلمة من أهوال حرب البوسنة في 1992 إلى السويد، وفيها بمدينة "هالمستاد" البعيدة جنوباً أكثر من 500 كيلومتر عن العاصمة ستوكهولم، نشأت وتلقت علومها وتخرجت في جامعة "لوند" بالحقوق، ثم بدأت تصعد السلم: اختاروها نائبة لرئيس بلدية المدينة التي لجأت إليها وعمرها 5 أعوام، وبعدها عينوها يوم الجمعة الماضي وزيرة بالحكومة السويدية الجديدة، ولحقيبة مهمة.
اسمها Aida Hadžiali بلغة البوسنيين، وهو "عايدة الحاج علي" باللفظ العربي. أما المعلومات عن عايدة التي أبصرت النور في 1987 ببلدة "فوتسا" الصغيرة في البوسنة، فقليلة جدا. لكن المتيسر مما جمعته "العربية.نت" عنها من معلومات مترجم معظمه عن وسائل إعلام سويدية، قد يكفي للتعرف إليها.
عايدة ما زالت عزباء وتهوى التصوير، وفيلمها المفضل هو "المريض الإنجليزي" الذي تم إنتاجه في 1996 وفاز بأوسكار أفضل فيلم ذلك العام. كما تعشق كتابات الأميركي المنتحر في 1961 بكوبا، أرنست همنغواي، صاحب رواية "الشيخ والبحر" الشهيرة، وتمضي أوقات الفراغ بالاستماع لموسيقى شوبان، كما وأغاني المطربة الأميركية أليشيا كيز، ثم هناك الأهم: في 2024 وضعتها مجلة Veckans affärer الاقتصادية الشهيرة في السويد بالمرتبة 10 بين 100 امرأة مميزة المواهب والطاقات.
بسبب تلك المواهب والطاقات، ولنشاطها السابق في البلدية وعلى الصعيد التربوي والاجتماعي، اختارها رئيس "الحزب الديمقراطي الاشتراكي" ستيفان لوفين، رئيس الوزراء السويدي الجديد، وزيرة "للتعليم ما قبل الجامعي ورفع الكفاءات" في حكومته التي نال بتشكيلها الإعجاب، لأنه أسند حقائبها بالتساوي بين النساء والرجل: 12 وزارة لهن و12 لهم.
ونالت الحكومة الجديدة الإعجاب أكثر أيضاً حين ذكر رئيسها يوم الإعلان عن تشكيلها وعرض برنامجه السياسي، أنها تؤمن بأن "الصراع بين إسرائيل وفلسطين يمكن أن يحل على أساس دولتين، وأن يتم التفاوض بشأنه وفقاً للقانون الدولي"، وأن وزارته تعتزم الاعتراف بفلسطين.
الكفاءة هي المقياس الحقيقي في الخارج مع العلم ان الشهادات تمنح لأصحاب الكفاءة فعلا والمناصب العليا في أغلبها يتقلدها الخبراء من خلال سيرتهم مهما كان الدين او العرق او الجنس او الجنسية المهم الكفاءة والعمل والابداع
شكراااااااااااااااااااالك
يحدث في الجزائر…..
أولياء* يمنعون أبناءهم من التمدرس ببني* ثور بورڤلة
جدد أمس أولياء تلاميذ المدرسة الابتدائية بومادة محمد المشري* المعروفة بالإمام الغزالي* قديما والواقعة بالحي* الشعبي* بني* ثور ورڤلة،* احتجاجهم أمام مقر المؤسسة ذاتها مانعين أبناءهم الالتحاق بمقاعد الدراسة،* بعد أن أقدموا قبل* يوم على قطع الطريق المؤدي* إلى وسط المدينة،* في* الوقت الذي* بقيت فيه مصالح الأمن تراقب الوضع عن كثب لتفادي* حدوث أي* انزلاقات*.
* وأضاف عدد من الأولياء أنهم طالبوا السلطات المحلية وعلى رأسها والي* الولاية بضرورة إعادة فتح ابتدائتيهم المغلقة،* وتسوية النقائص الموجودة بها على* غرار ظاهرة تصاعد المياه الجوفية التي* شكلت بركا كبيرة للمياه داخل فناء المؤسسة،* ناهيك عن تآكل أرضيتها وتصدع جدرانها،* وضع قال عنه محدثونا إنه بات* يهدد صحة أبنائهم*.
* وعليه ناشد الأولياء بالمدرستين بضرورة تدخل الوالي* شخصيا للوقوف على حجم الأضرار المسجلة بالمرفق الطبي* المذكور*.
الشروق 09/10/2015
الكفاءة هي المقياس الحقيقي في الخارج مع العلم ان الشهادات تمنح لأصحاب الكفاءة فعلا والمناصب العليا في أغلبها يتقلدها الخبراء من خلال سيرتهم ة المهم الكفاءة والعمل والابداع
وليس الانتماء الحزبي أو الجهوي كما في بلادي
الله غالب يا بلادي الله غالب يا العربي بن مهيدي الله غالب يا زبانو زيا عميروش …الله غالب سامحونا
الله غالب يا بلادي الله غالب يا العربي بن مهيدي الله غالب يا زبانو زيا عميروش …الله غالب سامحونا
the more we become older the more we become wiser
virtually true
but actually bullshit
الكفاءة هي المقياس
bien dit mon frere
كانت طفلة حين لجأت مع عائلتها المسلمة من أهوال حرب البوسنة في 1992 إلى السويد، وفيها بمدينة "هالمستاد" البعيدة جنوباً أكثر من 500 كيلومتر عن العاصمة ستوكهولم، نشأت وتلقت علومها وتخرجت في جامعة "لوند" بالحقوق، ثم بدأت تصعد السلم: اختاروها نائبة لرئيس بلدية المدينة التي لجأت إليها وعمرها 5 أعوام، وبعدها عينوها يوم الجمعة الماضي وزيرة بالحكومة السويدية الجديدة، ولحقيبة مهمة.
اسمها aida hadžiali بلغة البوسنيين، وهو "عايدة الحاج علي" باللفظ العربي. أما المعلومات عن عايدة التي أبصرت النور في 1987 ببلدة "فوتسا" الصغيرة في البوسنة، فقليلة جدا. لكن المتيسر مما جمعته "العربية.نت" عنها من معلومات مترجم معظمه عن وسائل إعلام سويدية، قد يكفي للتعرف إليها. عايدة ما زالت عزباء وتهوى التصوير، وفيلمها المفضل هو "المريض الإنجليزي" الذي تم إنتاجه في 1996 وفاز بأوسكار أفضل فيلم ذلك العام. كما تعشق كتابات الأميركي المنتحر في 1961 بكوبا، أرنست همنغواي، صاحب رواية "الشيخ والبحر" الشهيرة، وتمضي أوقات الفراغ بالاستماع لموسيقى شوبان، كما وأغاني المطربة الأميركية أليشيا كيز، ثم هناك الأهم: في 2024 وضعتها مجلة veckans affärer الاقتصادية الشهيرة في السويد بالمرتبة 10 بين 100 امرأة مميزة المواهب والطاقات. بسبب تلك المواهب والطاقات، ولنشاطها السابق في البلدية وعلى الصعيد التربوي والاجتماعي، اختارها رئيس "الحزب الديمقراطي الاشتراكي" ستيفان لوفين، رئيس الوزراء السويدي الجديد، وزيرة "للتعليم ما قبل الجامعي ورفع الكفاءات" في حكومته التي نال بتشكيلها الإعجاب، لأنه أسند حقائبها بالتساوي بين النساء والرجل: 12 وزارة لهن و12 لهم. ونالت الحكومة الجديدة الإعجاب أكثر أيضاً حين ذكر رئيسها يوم الإعلان عن تشكيلها وعرض برنامجه السياسي، أنها تؤمن بأن "الصراع بين إسرائيل وفلسطين يمكن أن يحل على أساس دولتين، وأن يتم التفاوض بشأنه وفقاً للقانون الدولي"، وأن وزارته تعتزم الاعتراف بفلسطين. |
تشبه تماما بن غبريط
هؤلاء يقدرون العلم و العلماء