– شيئان نجيدهما نحن رواد فضاء الجلفة كما لا تجيدهما اناس أخرى: شيطنة من نختلف معه و التبرير لمن نهواه، و كلاهما نفعله بشطط معيب.
– ما أطول حبل الكذب! ظلننا نسمع شعارات تهاجم الوزارة ليل نهار، فإذ بنا نكتشف بعد سنين أن ما يجري تحت الطاولة عكس ما يجري فوقها .
– أيهما أخطر: الكذب الخارجي "النقابات " أم الكذب الداخلي "اشباه النقابيين ": طبعاً الكذب الداخلي أخطر بمرات، فالخارجي اشبه بدمل واضح المعالم يمكن تحديده ومن ثم استهدافه واستئصاله، أماالكذب الداخلي فهو كالخلايا السرطانية التي تتغلغل في كل انحاء الجسم، ولا تترك مكاناً إلا وتدمره.
-من فضائل النضالات النقابية النزيهة أنها لا تزلزل عروش اصحاب القرار فقط، بل تفضح تاريخاً طويلاً من الكذب والخداع الذي مورس على الاساتذة لسنين و سنين .
– كل ما يحاك الان في الوزارة هي عبارة عن مسكنات و مهدئات الغرض منها اتمام العام الدراسي بسلام و يبقى الحال على ما هو عليه الى اجل غير مسمى .
انفجروا يرحمكم الله
طبعاً الكذب الداخلي أخطر بمرات
أيّها الآيلون للزوال..عليكم بالاضراب
انفجروا يرحمكم الله
|
طبعا الاضراب تحت اى عنوان الا نقابة البيف فهى مخادعة و تبيعكم فى اول محطة و اول صفقة
الى متى نظل قابعين اماكننا الكل يكذب علينا الوزارة ـ النقابات …
لماذا لا نرميهم الى مزبلة التاريخ ، انجازتهم المزعومة يعرفها الداني و القاسي
التغيير التغيير سوى بالهجرة من unpef او بتغيير الوجوه