تخطى إلى المحتوى

يا أساتذة كم آخذ في هذه مقالة العدالة من فضلكم 2024.

بالمساواة أو التفاوت​
أنا إخترت الموضوع الثاني
أنا هكذا كتبت
لمقدمة: من ان وجد الإنسان وهو يعيش حياة الفطرة والت تسيرها القوانين الطبيعية ، لكن تطورت حياته وأصبحت أكثر تنظيما من ذي قبل ،وأصبح اجتماعي الطبع لا يستطيع العيش بمعزل عن الجماعة ،وذا المجتمع تسير مجموعة من القوانين التي تنظم حياة الفرد منا العدالة الاجتماعية التي ي ذلك التوافق والتلازم بين الحقوق والواجبات أو كما عرفا برود ون "…ذلك الاحترام المتبادل الذي يشعر بيه المرء تلقائيا للكرامة الإنسانية لأي إنسان مما كان وفي كل ظرف تكون هذه الكرامة موضع تهديد و أيا كانت هذه المخاطرة التي تتعرض لها بسبب تصديها لدفاع عنها.."وقد حدث جدال في الأوساط الفلسفية حول تحقيق العدالة الاجتماعية، فهناك من يرى أنها تتحقق بالمساواة وهناك البعض الأخر أنها تتحقق بالتفاوت، فهل العدالة الاجتماعية تتحقق بالمساواة أو التفاوت؟​
محاولة حل المشكلة:
عرض منطق الأطروحة يدور منطق هذه الأطروحة عن العدالة الإجتماعية تقق بالتفاوت
البرهان: يرى بعض المفكرين والفلاسفة إن العدالة الاجتماعية تتحقق بالتفاوت بين الإفراد وهذا ما أكده أنصار الفلسفة الكلاسيكية من بينهم أفلاطون الذي قسم المجتمع إلى ثلاث طبقات طبقة الحاكمة والجنود والعبيد والتي تقابل مستويات النفس الثلاثة العاقلة و الغضبة والشهوانية وهذا التقسيم يؤكد على التفاوت وهذا ما أكده أرسطو" حيث أعتقد أن الناس يولدون عبيدا بالفطرة ولا يصلحون إلا للعبودية
عرض نقيض الأطروحة يرى بعض المفكرين والفلاسفة إن العدالة الاجتماعية تتحقق بالمساواة بين الأفراد وهذا ما أكد "فلاسفة القانون الطبيعي"،باعتبارهم ان المساواة هي أساس العدالة الاجتماعية ، وان الذين كانوا يعيشون حياة الفطرة يتمتعون بالمساواة المطلقة ومارسوا حقوقهم الطبيعية على أكمل وجه هذا إضافة إلى أن الناس متساوون في القدرات العقلية و الجسدية وان وجد اختلاف فو بسيط إضافة إلى أن الناس متساوون جميعا في القدرة على التعلم ّ، والمساواة بين الحقوق والواجبات هو ما يحقق العدالة الاجتماعية ،وإضافة إلى الذين أكد على المساواة نجد "فلاسفة نظرية العقد الاجتماعي حيث يرى هؤلاء أن العدالة تقوم على المساواة بين الأفراد من منطلق أن الأفراد تعاقدوا من الخروج من حالة الفطرة إلى الحياة الاجتماعية أكثر تطور وتنظيم حيث كانوا يتمتعون بمساواة مطلقة في المجتمع الطبيعي و بانتقالهم إلى المجتمع السياسي أصبحت حياتهم أكثر تنظيما تخاف على مساواتهم الطبيعية
التركيب نستنتج مما سبق أن الأطروحة القائلة صحيحة و يمكن الدفاع عنها

جدلية هاذي

هل من رد من فضلكم أنا موسوس

لا ليست جدلية لكن أنا لم أعرف تغيير طريقة الجدل إلى الإستقصاء

فلسفة. راح تدي غير يقرأها كاش أستاذ اجاوبك

للأسف
حاب نسأل حر او نظامي

لا أخي أنا لست حر بل نظامي

حبس مكان لاه تقرأ آسف إن كان ردي قاسي

أعطوني العلامة يا إخواني وليس الكلام اللاعلاقة

هل من ردود من فضلكم

اهلا اخي
للاسف اخي مقالتك صغيرة الحجم اضافة لوجود خطا في المقدمة لم تذكر الفكرة النقيضة !
اعتقد انك لن تتجاوز 6 والله اعلم !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cteaker الجيريا
اهلا اخي
للاسف اخي مقالتك صغيرة الحجم اضافة لوجود خطا في المقدمة لم تذكر الفكرة النقيضة !
اعتقد انك لن تتجاوز 6 والله اعلم !

شكرا لك على الإيضاح

اختي منهجية الاستقصاء خاطئة !
المقدمة لم تدكري الفكرة النقيضة !
اعتقد ان علامتك لن تتجاوز 7
بالتوفيق لك

خويا في طرح المشكلة راك مداير تساؤول جدلي وياك الطريقة راها إستقصاء بالوضع يعني رايح تدافع على الأطروحة ويكون ذلك وفق منهجية الإستقصاء بالوضع أي طرح المشكلة رايح تبدأها بفكرة شائعة وتلك الفكرة مبنية على نقيض الأطروحة التي ستدافع عنها وبعدها تقدم أطروحتك بصيغتها اللي في السؤال يعني القول اللي جاك في السؤال وتعرفه ببساطة وبإختصار وتطرح سؤال وكانك تطرحه لنفسك يقول تقريباً ومن هذا المنطلق كيف يمكننا الدفاع عن صحة هذه الأطروحة وبعدها في محاولة حل المشكلة تدير منطق الأطروحة وتعرض اطروحتك وتدعمها بجج وبعدها منطق خصوم الأطروحة وتنقده وبعدها تدعم عن الأطروحة بحجج شخصية وتروح في الأخير لحل المشكلة وتسلم فيه بصحة الأطروحة وتقول مما سبق يتضح لنا ان الأطروحة كذا وكذا صحيحة وقابلة للدفاع عنها
أما النقطة اللي على مقالتك الله غالب لست أستاذ انا مترشح حر وأكيد درك يقولك احد الأساتذة إن كانوا رايح يعطوك عنها كاش نقطة أو زوج او لا لأنك لا المنهجية ولا حتى شيئ درته

ارجو ان تعدريني اختي ولكن لم ارد ان اقول لك !
لاباس ادا خدمتي في العربية و تاريخ وجغرافيا و الشريعة و الفرنسية او انجليزية تجيبي الباك ان شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.