انا في الانباف وسوف اظل في الانباف وسوف ابقى هنا لكشف حقائق عن تنظيمكم حتى تكفون عن الفتنة ونشر البلبلة على الرجال والنقابة التي قدمت لكم الكثير وباعوها جماعتكم لان الخالدي اراد ذلك والله سوف نوقف سمومكم حتى تلتزمون الحياد ولا تتدخلوا في شؤون غيركم لان كل ما يروج عن الاتحاد منبعه جماعة الكنابست الذين باعوا الماتش وخوفا من انكشاف فضائحهم ولكن سوف نكشف سر بسر وحتى تعرف الدنيا تنظيمكم الجبان خائن الرجال .
ماذا نقول لمن يُدافع عن تكوين المذلة لأساتذة الأساسي والمعلمين ويساير الوزارة مباركا
– ماذا نقول لمن ذهب ليسترجع حقوق الاساتذة والمعلمون فجاء بترقيات للمدراء والمفتشين ( من دون تكوين)
– ماذا نقول لمن ذخل في اضراب متجد اسبوعيا لغاية ملطخة بالسياسة لا ناقة ولا جمل لنا فيها، وبقدرة قادر وتحت غطاء الوطنية الماكرة يتراجع ويُوقف الإضراب
– ماذا نقول لمن شكل تنسيقيات ولجان لطفيليات في النقابة ومنع قاعدة النضال من ابسط اجراء عادل في تشكيل تنسيقية أو لجنة تصدع بأهات وقود الإحتجاجات والإضرابات، وتجهر برفض مظالمهم، وتعمل لتحقيقها جهارا نهارا
– ماذا نقول لهؤلاء سوى أنها ثلة مفاوضة إستغلت وقود الإحتجاجات والإضرابات لتحقيق مآرب شخصية ومصالح فئوية ممن لم يضحي ولا ناضل إلا القلة القليلة ، وما لفظ الحظ إلا اسوء حجة سمعتها في حياتي،،،
أقلها أن نقول للثلة المفاوضة:
– قفوا عندكم وانسحبوا بشرف لمن يعي ويحترم نفسه،،
– هذه خيانة للأمانة التي كلفتم بها فضيعتموها على طاولة الحوار،،
– ثم ضيعتموها ثانية عند تهليلكم ودفاعكم عن مقررات الوزارة عبر الولايات بدون استحياء،،
– ثم ضيعتموها بدخولكم في حركة احتجاجية اعتباطية لم تهيؤوا لها مسببات النجاح
– ثم اكملتم الإجهاز عليها بمواصلة سيركم الى الأمام من دون تعديل وتقييم وتقويم
– أبعد هذا كله ترون أن كلمة "" خيانة الأمانة"" كافية في مثل هكذا مواضع،،،،،
ولله في خلقه شؤون
إن الله يُمهل ولا يُهمل،،
– ماذا نقول لمن ذهب ليسترجع حقوق الاساتذة والمعلمون فجاء بترقيات للمدراء والمفتشين ( من دون تكوين)
– ماذا نقول لمن ذخل في اضراب متجد اسبوعيا لغاية ملطخة بالسياسة لا ناقة ولا جمل لنا فيها، وبقدرة قادر وتحت غطاء الوطنية الماكرة يتراجع ويُوقف الإضراب
– ماذا نقول لمن شكل تنسيقيات ولجان لطفيليات في النقابة ومنع قاعدة النضال من ابسط اجراء عادل في تشكيل تنسيقية أو لجنة تصدع بأهات وقود الإحتجاجات والإضرابات، وتجهر برفض مظالمهم، وتعمل لتحقيقها جهارا نهارا
– ماذا نقول لهؤلاء سوى أنها ثلة مفاوضة إستغلت وقود الإحتجاجات والإضرابات لتحقيق مآرب شخصية ومصالح فئوية ممن لم يضحي ولا ناضل إلا القلة القليلة ، وما لفظ الحظ إلا اسوء حجة سمعتها في حياتي،،،
أقلها أن نقول للثلة المفاوضة:
– قفوا عندكم وانسحبوا بشرف لمن يعي ويحترم نفسه،،
– هذه خيانة للأمانة التي كلفتم بها فضيعتموها على طاولة الحوار،،
– ثم ضيعتموها ثانية عند تهليلكم ودفاعكم عن مقررات الوزارة عبر الولايات بدون استحياء،،
– ثم ضيعتموها بدخولكم في حركة احتجاجية اعتباطية لم تهيؤوا لها مسببات النجاح
– ثم اكملتم الإجهاز عليها بمواصلة سيركم الى الأمام من دون تعديل وتقييم وتقويم
– أبعد هذا كله ترون أن كلمة "" خيانة الأمانة"" كافية في مثل هكذا مواضع،،،،،
ولله في خلقه شؤون
إن الله يُمهل ولا يُهمل،،