بسم الله الرحمن الرحيم
إثبات وجود الجن من عقيدة أهل السنة والجماعة الإيمان بوجود الجن ، لأن الله تبارك وتعالى انزل سورة كاملة عن الجن في القرآن الكريم كما ذكر لفظ الجن ومشتقاته في القرآن الحكيم نحو خمسين مرة وقد صحت الأحاديث عن المعصوم صلى الله عليه وسلم في إسلام الجن ووجودهم وهو ما يعنى أن الجن من الأ شياء المعلومة بالضرورة والتي لا يمكن إنكار وجودها ، ومن أنكر وجود الجن فهو منكر لمعلوم من القرآن وصحيح السنة .
فهل تعتقد ان في الانترنت جن ؟
وهل ياترى منهم من يكتب معنا ياترى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رايكم يهمنا
دمتم برعاية المولي جل جلاله
اضنك يا اختي تدخلين في عالم الروحانيات وان اجهل هذا العالم واخافه كثيرا لذا لن اجاوبك ابدا…
أختي الكريمة
لا شك في وجود الجن يقول الله سبحانه
"وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدوني"
" إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم "
وقد ذكر القرآن الكثير عن الجن منهم الصالحون ومنهم القاسطون
لكن ليس له سلطان كأن يتدخل مباشرة في شأن من شؤون الإنسان إنما يتدخل بطرق أخرى مثل الوسوسة
وبالتالي يستطيع الجن أن ينشر المواضيع مثل ما شاء عن طريق الإنسان وذلك من خلال الوسوسة
لأن أولياء الشيطان كثير وضعاف الإيمان كثير والشيطان ينتهز هذه الأصناف من البشر ويفعل من خلالهم ما يشاء
مثلا يأتي إنسان ويضع صور ومواضيع قصد نشر الفتنة والفساد وهذا في الحقيقة من وساوس الشيطان له لأن بعض العباد مثل الآلات في يد الشيطان وهم أقلام الشيطان
بحيث لا يمكن لإنسان عاقل ويخاف الله أن يقبل بنشر ما يغضب الله
لذلك إن وضع الإنسان على المنتدى مثل هذه الأشياء فإن الشيطان من ورائها
هذا رايي والله أعلم
مشكورة أختي موضوعك رائع ومهم للغاية.
chokran 3ala l mocharaka akh chakir wa okhte shiraz
تاع الصح كاين منو بلاك راهو قدامك هههه
ماتخافيك ياخي رمضان يطلعو ياخذو المطرق .
تاع الصح كاين منو بلاك راهو قدامك هههه
ماتخافيك ياخي رمضان يطلعو ياخذو المطرق . |
توقيعك يغلب عليه اللون الاحمر وهل تعرف قيمة اللون الاحمر عندهم ………….هههه
hahahahahahahahahahahahaa
chokran 3ala l morour
ما هذه الخرافات؟ هل وصلت بنا نحن أمة الإسلام للتفكير هكذا؟ كفانا خزعبلات. مع احترامي لكاتب الموضوع
|
و ما خلقت الجن و الانس الا لعيبدون
الجن حلقو قبلنا
من يقول اها خرافات فانه كفر بالقرآن
و لا يسعنا الا ان نثبت ما اثبته الله و رسوله
و ان نسكت عما سكت عنه الله و رسوله
و ان لا نتكلم بغير علم فيما لا تدركه العقول